عبد الله أحمد – تکريت
أكثر من ثلاثة الألف عائلة عراقية تسكن في قرية الصقور التي تقع شمال مدينة تكريت يشكون اهمال الجهات المسئولة لواقع الخدمات في قريتهم التي تفتقر إلى الرعاية الخدمية بالشكل الصحيح وبخاصة في موضوع مياه الشرب وشحته وهم يتمنون على من انتخبوهم لعضوية مجلس المحافظة الجديد أن يعملوا على حل مشاكلهم الكبيرة فالقرية تفتقر للمياه الصالحة للشراب منذ سنوات طوال وبالرغم من تعاقب السلطات المحلية على المحافظة ألا أنها لم تغير شيء من واقعها مما اضطر الكثيرين منهم إلى الاعتماد على شراء المياه واستخدام مياه الآبار الارتوازية المالحة بديلا عن المياه الصحية احد ساكني هذه القرية ويدعى نسيم قصي قال" أنا شاركت في الانتخابات وباقي شباب منطقتنا من اجل أن يتغير واقع هذه المدينة وان تتحقق لنا بالفعل وعود من رشحوا أنفسهم لهذا المنصب"
أهالي قرية الصقور تمنوا حل أزمة مياه الشرب وبناء المدارس التي تبعد عن أبنائهم أكثر من خمسة كيلوا مترا وبناء كذلك المستشفيات التي تفتقر اليوم إليها هذه القرية وهو ما عله قد يتحقق مع المرشحين الجدد لعضوية مجلس المحافظة الحاجة نورية محمد تقول" أنها تشد على يد من سوف ينالوا المنصب الجديد لعضوية مجلس المحافظة وتتمنى لهم كل التوفيق بمعالجة مشكل قريتهم ومشاكل باقي المواطنين في المناطق الأخرى"
مد جسور الثقة بين المواطنين من أهالي قرية الصقور وبين من رشحوهم لعضوية مجلس المحافظة الجديد قد ينجح برأي بعض الأهالي أذا حقق المرشحون وعدوهم التي قطعوها للأهالي في تحسين الخدمات في هذه القرية المحرومة كما يشير إلى ذلك الحاج كاظم الحسني " بنى الكثيرون أمالهم على العملية الديمقراطية التي قد تصب لصالح أهالي هذه القرية بعد أن شارك اغلبهم في الانتخابات وبعد أن يصل المرشحون للمناصب يجب عليهم أن يقوموا بتحقيق جميع برامجهم من اجل ضمان مصداقيتهم أمام من انتخبهم"
فيما شكك البعض الأخر بكل ما طرح أيام الانتخابات من قبل المرشحين لعضوية مجلس محافظة صلاح الدين في حل مشاكلهم بتحقيق خدمت أفضل في هذه القرية لعدم كفاءة من رشحوا أنفسهم لهذا المنصب يقول كامل رحيم"الانتخابات هي تدل على الوعود والكلام الحقيقي ومن سوف ينفذ ما طرحه من برامج فهل يا ترى سوف تنفذ أنا اشكك بذلك لان الواقع الخدمي متعب في كل العراق وليس فقط في هذه القرية "
ما يتمناه أهالي قرية الصقور هو أن ينعموا بالماء الصالح للشراب والكهرباء وبناء المدارس والوحدات الطبية مهما كان نوع الكيان السياسي الذي سوف يتولى مهام هذه المحافظة في المستقبل القريب.
أكثر من ثلاثة الألف عائلة عراقية تسكن في قرية الصقور التي تقع شمال مدينة تكريت يشكون اهمال الجهات المسئولة لواقع الخدمات في قريتهم التي تفتقر إلى الرعاية الخدمية بالشكل الصحيح وبخاصة في موضوع مياه الشرب وشحته وهم يتمنون على من انتخبوهم لعضوية مجلس المحافظة الجديد أن يعملوا على حل مشاكلهم الكبيرة فالقرية تفتقر للمياه الصالحة للشراب منذ سنوات طوال وبالرغم من تعاقب السلطات المحلية على المحافظة ألا أنها لم تغير شيء من واقعها مما اضطر الكثيرين منهم إلى الاعتماد على شراء المياه واستخدام مياه الآبار الارتوازية المالحة بديلا عن المياه الصحية احد ساكني هذه القرية ويدعى نسيم قصي قال" أنا شاركت في الانتخابات وباقي شباب منطقتنا من اجل أن يتغير واقع هذه المدينة وان تتحقق لنا بالفعل وعود من رشحوا أنفسهم لهذا المنصب"
أهالي قرية الصقور تمنوا حل أزمة مياه الشرب وبناء المدارس التي تبعد عن أبنائهم أكثر من خمسة كيلوا مترا وبناء كذلك المستشفيات التي تفتقر اليوم إليها هذه القرية وهو ما عله قد يتحقق مع المرشحين الجدد لعضوية مجلس المحافظة الحاجة نورية محمد تقول" أنها تشد على يد من سوف ينالوا المنصب الجديد لعضوية مجلس المحافظة وتتمنى لهم كل التوفيق بمعالجة مشكل قريتهم ومشاكل باقي المواطنين في المناطق الأخرى"
مد جسور الثقة بين المواطنين من أهالي قرية الصقور وبين من رشحوهم لعضوية مجلس المحافظة الجديد قد ينجح برأي بعض الأهالي أذا حقق المرشحون وعدوهم التي قطعوها للأهالي في تحسين الخدمات في هذه القرية المحرومة كما يشير إلى ذلك الحاج كاظم الحسني " بنى الكثيرون أمالهم على العملية الديمقراطية التي قد تصب لصالح أهالي هذه القرية بعد أن شارك اغلبهم في الانتخابات وبعد أن يصل المرشحون للمناصب يجب عليهم أن يقوموا بتحقيق جميع برامجهم من اجل ضمان مصداقيتهم أمام من انتخبهم"
فيما شكك البعض الأخر بكل ما طرح أيام الانتخابات من قبل المرشحين لعضوية مجلس محافظة صلاح الدين في حل مشاكلهم بتحقيق خدمت أفضل في هذه القرية لعدم كفاءة من رشحوا أنفسهم لهذا المنصب يقول كامل رحيم"الانتخابات هي تدل على الوعود والكلام الحقيقي ومن سوف ينفذ ما طرحه من برامج فهل يا ترى سوف تنفذ أنا اشكك بذلك لان الواقع الخدمي متعب في كل العراق وليس فقط في هذه القرية "
ما يتمناه أهالي قرية الصقور هو أن ينعموا بالماء الصالح للشراب والكهرباء وبناء المدارس والوحدات الطبية مهما كان نوع الكيان السياسي الذي سوف يتولى مهام هذه المحافظة في المستقبل القريب.
