سعد کامل – بغداد
سجلت الساحة الثقافية العراقية إنجازات عديدة لمصورين فوتوغرافيين كبار ما زالت أعمالهم عالقة في ذاكرة الفن التشكيلي، فصناعة صور بمواضيع حية تجمع عامل الصدفة وحدس التربص والانتظار حرفة لا يفقه بها كل من يحمل كاميرا فوتوغرافية. ويبدو أن فن التصوير الفوتوغرافي لا يقف على قدم المساواة مع بقية الاهتمامات الثقافية حكوميا بحسب رأي بعض المصورين الفوتوغرافيين الذين اشتكوا من قلة دور العرض وضعف منافذ التسويق والترويج لأعمالهم مع ندرة المهرجانات والفعاليات والملتقيات المعتنية بالصورة الفوتوغرافية.
سجلت الساحة الثقافية العراقية إنجازات عديدة لمصورين فوتوغرافيين كبار ما زالت أعمالهم عالقة في ذاكرة الفن التشكيلي، فصناعة صور بمواضيع حية تجمع عامل الصدفة وحدس التربص والانتظار حرفة لا يفقه بها كل من يحمل كاميرا فوتوغرافية. ويبدو أن فن التصوير الفوتوغرافي لا يقف على قدم المساواة مع بقية الاهتمامات الثقافية حكوميا بحسب رأي بعض المصورين الفوتوغرافيين الذين اشتكوا من قلة دور العرض وضعف منافذ التسويق والترويج لأعمالهم مع ندرة المهرجانات والفعاليات والملتقيات المعتنية بالصورة الفوتوغرافية.