أحمد رجب – القاهرة
حول بعض الخروقات التي شهدتها عمليات التصويت الخاص في الانتخابات المحلية العراقية، ذكرت صحيفة الأهرام المصرية أن وزير العدل العراقي قرر تشكيل لجنة تحقيقية مشتركة من الوزارة ونقابة الصحفيين للوقوف على ملابسات الحادث الذي تعرض فيه خمسة عشر صحفيا وإعلاميا- أثناء تغطيتهم عملية الانتخابات- للضرب المبرح وتحطيم كاميراتهم على يد حراس سجن مكال جنوب مدينة البصرة، وأوضحت الأهرام شبه الرسمية أنه حتى الآن لم تشهد الحملة الانتخابية عنفا من الذي تخشاه القوات الأميركية والعراقية باستثناء اغتيال اثنين من المرشحين.
وفي سياق آخر أشارت صحيفة الجمهورية شبه الرسمية إلى أن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يأمل في الحصول على تأييد المحافظات التي كانت تسيطر عليها الأحزاب المنافسة، ونقلت عن المالكي دعوته لأهالي مدينة البصرة الجنوبية إلى التوجه إلى صناديق الاقتراع والاشتراك بقوة في الانتخابات المحلية المقبلة، قائلا "نريد بناء دولة قوية قادرة على حماية المواطن والسيادة والمحافظات التي نريد لها أيضا صلاحيات واسعة تمكنها من البناء والإعمار والاستفادة من التخصيصات"، واعتبرت الجمهورية هذه الانتخابات اختبارا هاما لرئيس الوزراء قبل مواجهته للناخبين في الانتخابات العامة التي ستجرى قبل نهاية هذه السنة، وأشارت الصحيفة إلى محاولات العرب السنة- الذين قاطعوا الانتخابات السابقة- للحصول على نصيب كبير في السلطة المحلية، كما ذكرت الجمهورية أن وكيل المرجع الشيعي الأعلى في العراق الشيخ عبد المهدي الكربلائي جدد موقف المرجعية الشيعية بالوقوف على مسافة واحدة من جميع الكتل والكيانات والمرشحين لانتخابات مجالس المحافظات.
أخيرا ذكرت صحيفة المصري اليوم المستقلة أن رئيس وزراء اليابان السابق شينزو أبي توجه إلى بغداد أمس ووقع اتفاقية صداقة بين العراق واليابان مع الرئيس العراقي جلال طالباني لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين بعد أن أنهت اليابان مهمتها العسكرية في العراق، وفي سياق آخر أشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأميركي الجديد باراك أوباما توجه أمس إلى مقر وزارة الدفاع الأميركية البنتاجون للقاء كبار جنرالات الجيش الأميركي للتباحث معهم والحصول على نصيحة صريحة وغير منمقة حول مصير التحركات الأميركية في كل من أفغانستان والعراق وإمكانات تحقيق وعده الانتخابي بالانسحاب من العراق في غضون 16 شهرا.
حول بعض الخروقات التي شهدتها عمليات التصويت الخاص في الانتخابات المحلية العراقية، ذكرت صحيفة الأهرام المصرية أن وزير العدل العراقي قرر تشكيل لجنة تحقيقية مشتركة من الوزارة ونقابة الصحفيين للوقوف على ملابسات الحادث الذي تعرض فيه خمسة عشر صحفيا وإعلاميا- أثناء تغطيتهم عملية الانتخابات- للضرب المبرح وتحطيم كاميراتهم على يد حراس سجن مكال جنوب مدينة البصرة، وأوضحت الأهرام شبه الرسمية أنه حتى الآن لم تشهد الحملة الانتخابية عنفا من الذي تخشاه القوات الأميركية والعراقية باستثناء اغتيال اثنين من المرشحين.
وفي سياق آخر أشارت صحيفة الجمهورية شبه الرسمية إلى أن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يأمل في الحصول على تأييد المحافظات التي كانت تسيطر عليها الأحزاب المنافسة، ونقلت عن المالكي دعوته لأهالي مدينة البصرة الجنوبية إلى التوجه إلى صناديق الاقتراع والاشتراك بقوة في الانتخابات المحلية المقبلة، قائلا "نريد بناء دولة قوية قادرة على حماية المواطن والسيادة والمحافظات التي نريد لها أيضا صلاحيات واسعة تمكنها من البناء والإعمار والاستفادة من التخصيصات"، واعتبرت الجمهورية هذه الانتخابات اختبارا هاما لرئيس الوزراء قبل مواجهته للناخبين في الانتخابات العامة التي ستجرى قبل نهاية هذه السنة، وأشارت الصحيفة إلى محاولات العرب السنة- الذين قاطعوا الانتخابات السابقة- للحصول على نصيب كبير في السلطة المحلية، كما ذكرت الجمهورية أن وكيل المرجع الشيعي الأعلى في العراق الشيخ عبد المهدي الكربلائي جدد موقف المرجعية الشيعية بالوقوف على مسافة واحدة من جميع الكتل والكيانات والمرشحين لانتخابات مجالس المحافظات.
أخيرا ذكرت صحيفة المصري اليوم المستقلة أن رئيس وزراء اليابان السابق شينزو أبي توجه إلى بغداد أمس ووقع اتفاقية صداقة بين العراق واليابان مع الرئيس العراقي جلال طالباني لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين بعد أن أنهت اليابان مهمتها العسكرية في العراق، وفي سياق آخر أشارت الصحيفة إلى أن الرئيس الأميركي الجديد باراك أوباما توجه أمس إلى مقر وزارة الدفاع الأميركية البنتاجون للقاء كبار جنرالات الجيش الأميركي للتباحث معهم والحصول على نصيحة صريحة وغير منمقة حول مصير التحركات الأميركية في كل من أفغانستان والعراق وإمكانات تحقيق وعده الانتخابي بالانسحاب من العراق في غضون 16 شهرا.
