محمد قادر
ازدادت الاشارة الى الاستعدادت لاجراء انتخابات مجالس المحافظات مع اقتراب موعدها في الحادي والثلاثين من الشهر الجاري
وفي الوقت الذي اشار نائب رئيس تحرير جريدة الاتحاد عبد الهادي مهدي الى عدم وجود اي برنامج انتخابي يشير الى الازمة المالية العالمية التي ادت الى تذبذب اسعار النفط.
فان الكاتب عمران العبيدي من جهته وفي الاتحاد ايضاً الناطقة باسم الاتحاد الوطني الكوردستاني يعتبر ان مدن العراق تشهد صورة غاية في التشويه ترسمها حمى سباق الدعاية الانتخابية من اجل الفوز بمقاعد مجالس المحافظات، ولايمكن للناظر وهو يتابع هذا التزاحم ان يتجاوز هذا المشهد المرتبك بل ان ذلك التدافع في ملصقات الناخبين سيسقط حتى قدرة الناخب على التمعن والتركيز في البرنامج الانتخابي للقائمة المعنية ان وجد اصلا هذا البرنامج! بحسب تعبير العبيدي
مضيفاً .. بان الجميع يشارك في خلق هذا التشوه ويبدو كأنه سباق نحو من هو الاكثر قدرة على خلق فوضى المشهد وليس القدرة على تسويق برنامجه الانتخابي.
وحسبما نشرته صحيفة الاتحاد
وبعد تولي الرئيس باراك اوباما دفة الحكم في الولايات المتحدة، تعددت الأراء بشأن الموقف الامريكي الجديد من الاوضاع في العراق. فعناوين اشارت الى ان العراق متفائل بسياسة أوباما الجديدة، في حين راى عراقيون ان قدوم اوباما لن يغير شيئاً.
هذا وذكر الخبير القانوني طارق حرب لصحيفة الزمان بطبعتها البغدادية، ذكر ان الرئيس الامريكي الجديد الغى في تصريحه الانسحاب المسؤول، ما يعد تنصلاً من الالتزامات التي اعطتها الولايات المتحدة الى العراق. واوضح حرب ان في حالة تنصل الولايات المتحدة من الاتفاقية الامنية فعلى الحكومة العراقية توضيح ذلك من خلال القنوات الرسمية وابلاغها بان هنالك التزامات وعلى الطرفين التمسك بها. وكما ورد في الصحيفة
ومنها الى مجمودة من العناوين نطالعها في جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي:
· الأردن يتخذ إجراءات لتسهيل دخول وإقامة العراقيين
· حجب البطاقة التموينية الجديدة في حال عدم تسلمها في الموعد المحدد
· ولا حظر للتجوال يوم الانتخاب
ازدادت الاشارة الى الاستعدادت لاجراء انتخابات مجالس المحافظات مع اقتراب موعدها في الحادي والثلاثين من الشهر الجاري
وفي الوقت الذي اشار نائب رئيس تحرير جريدة الاتحاد عبد الهادي مهدي الى عدم وجود اي برنامج انتخابي يشير الى الازمة المالية العالمية التي ادت الى تذبذب اسعار النفط.
فان الكاتب عمران العبيدي من جهته وفي الاتحاد ايضاً الناطقة باسم الاتحاد الوطني الكوردستاني يعتبر ان مدن العراق تشهد صورة غاية في التشويه ترسمها حمى سباق الدعاية الانتخابية من اجل الفوز بمقاعد مجالس المحافظات، ولايمكن للناظر وهو يتابع هذا التزاحم ان يتجاوز هذا المشهد المرتبك بل ان ذلك التدافع في ملصقات الناخبين سيسقط حتى قدرة الناخب على التمعن والتركيز في البرنامج الانتخابي للقائمة المعنية ان وجد اصلا هذا البرنامج! بحسب تعبير العبيدي
مضيفاً .. بان الجميع يشارك في خلق هذا التشوه ويبدو كأنه سباق نحو من هو الاكثر قدرة على خلق فوضى المشهد وليس القدرة على تسويق برنامجه الانتخابي.
وحسبما نشرته صحيفة الاتحاد
وبعد تولي الرئيس باراك اوباما دفة الحكم في الولايات المتحدة، تعددت الأراء بشأن الموقف الامريكي الجديد من الاوضاع في العراق. فعناوين اشارت الى ان العراق متفائل بسياسة أوباما الجديدة، في حين راى عراقيون ان قدوم اوباما لن يغير شيئاً.
هذا وذكر الخبير القانوني طارق حرب لصحيفة الزمان بطبعتها البغدادية، ذكر ان الرئيس الامريكي الجديد الغى في تصريحه الانسحاب المسؤول، ما يعد تنصلاً من الالتزامات التي اعطتها الولايات المتحدة الى العراق. واوضح حرب ان في حالة تنصل الولايات المتحدة من الاتفاقية الامنية فعلى الحكومة العراقية توضيح ذلك من خلال القنوات الرسمية وابلاغها بان هنالك التزامات وعلى الطرفين التمسك بها. وكما ورد في الصحيفة
ومنها الى مجمودة من العناوين نطالعها في جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي:
· الأردن يتخذ إجراءات لتسهيل دخول وإقامة العراقيين
· حجب البطاقة التموينية الجديدة في حال عدم تسلمها في الموعد المحدد
· ولا حظر للتجوال يوم الانتخاب
