عبد الحميد زيباري – أربيل
كشفت مصادر مطلعة في إقليم كردستان عن زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى اربيل لبحث الخلافات العالقة بين حكومتي الإقليم والحكومة المركزية.
عدنان المفتي رئيس المجلس الوطني لكردستان العراق أكد في تصريح خاص بإذاعة العراق الحر أن هناك العديد من الملفات التي سيتم التباحث بشأنها كمسألة والصلاحيات والدستور والمادة 140 وقانون النفط والغاز. الأوساط السياسية في الإقليم أعربت عن تفاؤلها بأن تنجح هذه الزيارة المنتظرة في حل كافة المشاكل والخلافات السياسية منها والقانونية.. (عبد الحميد زيباري) وافانا بالمتابعة التالية من اربيل..
تتوقع الاوساط السياسية في اقلم كردستان العراق ان يقوم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي زيارة الى اقليم كردستان العراق خلال الايام القادمة لبحث المشاكل الموجودة بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان العراق.
وحبسب قول المسؤولين في اقليم كردستان ان هناك مجموعة ملفات تنتظر التباحث عليها خلال هذه الزيارة من بينها ملف صلاحيات حكومة الاقليم وقانون النفط والغاز والعقود النفطية التي ابرمتها حكومة الاقليم مع الشركات الاجنبية ولاتعترف بها الحكومة الاتحادية ومسالة تطبيق المادة 140 الدستورية التي تنص على تطبيع الاوضاع في كركوك والمناطق المتنازعة عليها.
واكد عدنان المفتي رئيس المجلس الوطني لكردستان العراق في تصريح لاذاعة العراق الحر ان هذه الزيارات يجب ان تتكرر بين السؤولين في بغداد واربيل لبلورة المشاكل عن طريق الحوار واضاف : من المنتظر ان يقوم بهذه الزيارة وستكون هاك نقاط معروضة على طاولة المباحثات بين الحكومتين ومنها المشاكل الموجودة والصلاحيات والدستور والمادة 140 وقانون النفط والغاز وهذه الزيارات ينبغي ان تتكرر وان تساهم الزيارات في بلورة الحوارات.
الى ذلك يعتقد عضو مجلس النواب العراقي عن قائمة التحالف الكردستاني عبدالله علياويي ان يتوصل الطرفان في بغداد واربيل الى اتفاق بشأن الخلافات الموجودة بينهما واضاف: انا اتوقع ان تتوصل القيادات العراقية والكردية الى معالجة الكثير من العقد الموجودة بين الطرفين.
من جانبه يعتقد المحلل السياسي الكردي والاكاديمي الدكتور بخاري عبدالله ان المشاكل الموجودة بين بغداد واربيل هي مشاكل قانونية وبحاجة الى حلول قانونية وليست سياسية واضاف: هناك بعض المسائل العالقة وهناك محاولات جادة بين الجابين لحل المشاكل واعتقد انه هذه المشاكل قانونية من ان تكون سياسية واتمنى ان تكون الزيارة خطوة جادة في حل هذه المشاكل وان اعقد انها ستهيئ الاجواء لحل المشاكل عن طريق الحوار.
كشفت مصادر مطلعة في إقليم كردستان عن زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى اربيل لبحث الخلافات العالقة بين حكومتي الإقليم والحكومة المركزية.
عدنان المفتي رئيس المجلس الوطني لكردستان العراق أكد في تصريح خاص بإذاعة العراق الحر أن هناك العديد من الملفات التي سيتم التباحث بشأنها كمسألة والصلاحيات والدستور والمادة 140 وقانون النفط والغاز. الأوساط السياسية في الإقليم أعربت عن تفاؤلها بأن تنجح هذه الزيارة المنتظرة في حل كافة المشاكل والخلافات السياسية منها والقانونية.. (عبد الحميد زيباري) وافانا بالمتابعة التالية من اربيل..
تتوقع الاوساط السياسية في اقلم كردستان العراق ان يقوم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي زيارة الى اقليم كردستان العراق خلال الايام القادمة لبحث المشاكل الموجودة بين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان العراق.
وحبسب قول المسؤولين في اقليم كردستان ان هناك مجموعة ملفات تنتظر التباحث عليها خلال هذه الزيارة من بينها ملف صلاحيات حكومة الاقليم وقانون النفط والغاز والعقود النفطية التي ابرمتها حكومة الاقليم مع الشركات الاجنبية ولاتعترف بها الحكومة الاتحادية ومسالة تطبيق المادة 140 الدستورية التي تنص على تطبيع الاوضاع في كركوك والمناطق المتنازعة عليها.
واكد عدنان المفتي رئيس المجلس الوطني لكردستان العراق في تصريح لاذاعة العراق الحر ان هذه الزيارات يجب ان تتكرر بين السؤولين في بغداد واربيل لبلورة المشاكل عن طريق الحوار واضاف : من المنتظر ان يقوم بهذه الزيارة وستكون هاك نقاط معروضة على طاولة المباحثات بين الحكومتين ومنها المشاكل الموجودة والصلاحيات والدستور والمادة 140 وقانون النفط والغاز وهذه الزيارات ينبغي ان تتكرر وان تساهم الزيارات في بلورة الحوارات.
الى ذلك يعتقد عضو مجلس النواب العراقي عن قائمة التحالف الكردستاني عبدالله علياويي ان يتوصل الطرفان في بغداد واربيل الى اتفاق بشأن الخلافات الموجودة بينهما واضاف: انا اتوقع ان تتوصل القيادات العراقية والكردية الى معالجة الكثير من العقد الموجودة بين الطرفين.
من جانبه يعتقد المحلل السياسي الكردي والاكاديمي الدكتور بخاري عبدالله ان المشاكل الموجودة بين بغداد واربيل هي مشاكل قانونية وبحاجة الى حلول قانونية وليست سياسية واضاف: هناك بعض المسائل العالقة وهناك محاولات جادة بين الجابين لحل المشاكل واعتقد انه هذه المشاكل قانونية من ان تكون سياسية واتمنى ان تكون الزيارة خطوة جادة في حل هذه المشاكل وان اعقد انها ستهيئ الاجواء لحل المشاكل عن طريق الحوار.
