حسن راشد – بغداد
سجلت الاحتفالات بعيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية تزايدا ملحوظا في اعداد العوائل المسيحية العائدة الى منازلها في بغداد والموصل بعد هجرة قسرية امتدت في بعض فصولها لاكثر من خمس سنوات.
ويقول معاون مسؤول فرع بغداد للحركة الديمقراطية الاشورية كوركيس لاتين ان نسبة حضور احتفالات الميلاد في كنائس بغداد اشرت زيادة كبيرة عن الاعوام السابقة.
ويعزولاتين سبب العودة الى عدة عوامل تحققت بنسب متفاوتة خلال 2008، منها تعزيز الاستقرار الامني وتحسين مستوى الخدمات.
ويشيد السياسي المسيحي باستقبال المجتمع البغدادي للعوائل العائدة واحتضانها.
الى ذلك يقول رئيس منظمة حمورابي لحقوق الانسان وليم وردة استنادا الى تقرير اعدته منظمته، ان العام 2008 سجل اقل حالات اعتداء على المواطنين المسيحيين خلال الاعوام الخمسة الماضية.
وفيما يخص التوزيع الجغرافي للاعتداءات على المواطنين المسيحيين يقول وردة في تصريح لاذاعة العراق الحر ان بغداد الموصل شهدتا اعلى نسبة من تلك الاعتداءات.
ويؤكد رئيس منظمة حمورابي ان عودة العوائل المسيحية المهجرة الى منازلها لم يتحقق في بغداد فقط بل في الموصل ايضا.
سجلت الاحتفالات بعيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية تزايدا ملحوظا في اعداد العوائل المسيحية العائدة الى منازلها في بغداد والموصل بعد هجرة قسرية امتدت في بعض فصولها لاكثر من خمس سنوات.
ويقول معاون مسؤول فرع بغداد للحركة الديمقراطية الاشورية كوركيس لاتين ان نسبة حضور احتفالات الميلاد في كنائس بغداد اشرت زيادة كبيرة عن الاعوام السابقة.
ويعزولاتين سبب العودة الى عدة عوامل تحققت بنسب متفاوتة خلال 2008، منها تعزيز الاستقرار الامني وتحسين مستوى الخدمات.
ويشيد السياسي المسيحي باستقبال المجتمع البغدادي للعوائل العائدة واحتضانها.
الى ذلك يقول رئيس منظمة حمورابي لحقوق الانسان وليم وردة استنادا الى تقرير اعدته منظمته، ان العام 2008 سجل اقل حالات اعتداء على المواطنين المسيحيين خلال الاعوام الخمسة الماضية.
وفيما يخص التوزيع الجغرافي للاعتداءات على المواطنين المسيحيين يقول وردة في تصريح لاذاعة العراق الحر ان بغداد الموصل شهدتا اعلى نسبة من تلك الاعتداءات.
ويؤكد رئيس منظمة حمورابي ان عودة العوائل المسيحية المهجرة الى منازلها لم يتحقق في بغداد فقط بل في الموصل ايضا.
