حازم مبيضين – عمّان
تقول صحيفة العرب اليوم إن الحكومة الأردنية أوقفت تعاملها مع جوازات السفر العراقية القديمة فئة (S) اعتباراً من صباح اليوم الخميس بحيث لن يسمح لحاملي هذه الفئة بالدخول إلى أراضي المملكة. وجاء هذا القرار في أعقاب انتهاء المهلة التي حددتها الحكومة مع نهاية العام الماضي للتعاطي مع هذا النوع من وثائق السفر العراقية التي يسهل تزويرها وترفض العديد من دول العالم التعامل مع حامليها. وأكد السفير العراقي في عمان سعد جاسم الحياني أن حكومته لم تقدم طلباً للأردن لتمديد العمل بالجواز القديم.
وتقول الغد إن مسؤولاً كبيراً بوزارة المالية العراقية أفاد بأن الوزارة تسلمت مصوغات ذهبية تزن نحو كيلوغرامين وساعة يدوية باهظة الثمن تزن 210 غرامات تعود لزوجة صدام حسين، كانت وزارة الداخلية العراقية قد ضبطتها بحوزة مجموعة تمكنت من سرقتها من القصور الرئاسية في العام 2003. ويبلغ عدد المصوغات 38 قطعة ذهبية عيار 24. وتصـل القيمة الإجمالية للمصوغات إلى 50 مليون دينار أردني إﻻ أن القيمة المادية ﻻ تقارن بقيمتها المعنوية الكبيرة.
وتقول صحيفة الرأي إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي طالب الدول العربية بإعادة تقييم للتحولات المهمة التي تشهدها بلاده، مؤكداً السيطرة على الأوضاع والتخلص من الطائفية، على ما جاء في بيان حكومي. وأضاف المالكي خلال استقباله هاني خلاف سفير الجامعة العربية في بغداد أن العراق استعاد وضعه الطبيعي، "ونريد من الدول العربية أن تعيد تقييمها لما يجري من تحولات مهمة، وأن يسمعوا من الحكومة وليس من أطراف معادية للعملية السياسية والتجربة الديمقراطية لا تريد للعراق أن يتقدم ويستعيد مكانته".
وتقول الدستور إنه صدرت في القاهرة المجموعة الشعرية الثالثة للشاعرة للعراقية رنا جعفر ياسين والتي حملت عنوان (مقصلة بلون جدائلي). ومن هذه المجموعة يمكن للقارئ أن يلحظ أن الشاعرة تستعين بتفصيلات حياتية وذاكرة حافظة للصور والأحداث للخروج ببناء شعري متين على مستوى الشكل والمضمون وينم عن مقدرة على تحريك الرؤية الشعرية نحو أعلى مستوياتها من حيث المجاز الشعري الفاعل من غير التعكز على الخطاب التقليدي. ويمكن أيضاً تأشير خصوصية الجملة الشعرية عند رنا جعفر ياسين من خلال استبدال الضمائر وعلائقها ببعض وبالكل الشعري للنصوص بالإضافة إلى بعد صوفي وتماه حي يتجسد خلال بنية الجملة الشعرية ودلالاتها في نصوص تنفتح على الإدهاش والصدمة.
تقول صحيفة العرب اليوم إن الحكومة الأردنية أوقفت تعاملها مع جوازات السفر العراقية القديمة فئة (S) اعتباراً من صباح اليوم الخميس بحيث لن يسمح لحاملي هذه الفئة بالدخول إلى أراضي المملكة. وجاء هذا القرار في أعقاب انتهاء المهلة التي حددتها الحكومة مع نهاية العام الماضي للتعاطي مع هذا النوع من وثائق السفر العراقية التي يسهل تزويرها وترفض العديد من دول العالم التعامل مع حامليها. وأكد السفير العراقي في عمان سعد جاسم الحياني أن حكومته لم تقدم طلباً للأردن لتمديد العمل بالجواز القديم.
وتقول الغد إن مسؤولاً كبيراً بوزارة المالية العراقية أفاد بأن الوزارة تسلمت مصوغات ذهبية تزن نحو كيلوغرامين وساعة يدوية باهظة الثمن تزن 210 غرامات تعود لزوجة صدام حسين، كانت وزارة الداخلية العراقية قد ضبطتها بحوزة مجموعة تمكنت من سرقتها من القصور الرئاسية في العام 2003. ويبلغ عدد المصوغات 38 قطعة ذهبية عيار 24. وتصـل القيمة الإجمالية للمصوغات إلى 50 مليون دينار أردني إﻻ أن القيمة المادية ﻻ تقارن بقيمتها المعنوية الكبيرة.
وتقول صحيفة الرأي إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي طالب الدول العربية بإعادة تقييم للتحولات المهمة التي تشهدها بلاده، مؤكداً السيطرة على الأوضاع والتخلص من الطائفية، على ما جاء في بيان حكومي. وأضاف المالكي خلال استقباله هاني خلاف سفير الجامعة العربية في بغداد أن العراق استعاد وضعه الطبيعي، "ونريد من الدول العربية أن تعيد تقييمها لما يجري من تحولات مهمة، وأن يسمعوا من الحكومة وليس من أطراف معادية للعملية السياسية والتجربة الديمقراطية لا تريد للعراق أن يتقدم ويستعيد مكانته".
وتقول الدستور إنه صدرت في القاهرة المجموعة الشعرية الثالثة للشاعرة للعراقية رنا جعفر ياسين والتي حملت عنوان (مقصلة بلون جدائلي). ومن هذه المجموعة يمكن للقارئ أن يلحظ أن الشاعرة تستعين بتفصيلات حياتية وذاكرة حافظة للصور والأحداث للخروج ببناء شعري متين على مستوى الشكل والمضمون وينم عن مقدرة على تحريك الرؤية الشعرية نحو أعلى مستوياتها من حيث المجاز الشعري الفاعل من غير التعكز على الخطاب التقليدي. ويمكن أيضاً تأشير خصوصية الجملة الشعرية عند رنا جعفر ياسين من خلال استبدال الضمائر وعلائقها ببعض وبالكل الشعري للنصوص بالإضافة إلى بعد صوفي وتماه حي يتجسد خلال بنية الجملة الشعرية ودلالاتها في نصوص تنفتح على الإدهاش والصدمة.
