حسن راشد – بغداد
افتتح على قاعة جمعية التشكيليين العراقيين في بغداد المهرجان التشكيلي الثالث لاعمال الشباب الذي تقيمه الجمعية على مدى ثلاثة ايام.
وشهد المهرجان مشاركة واسعة من الفنانين العراقيين الشباب يصفها نائب رئيس الجمعية قاسم سبتي بانها كانت مفاجأة.
ويقول سبتي في تصريح لاذاعة العراق الحر ان عدد الاعمال المشاركة بلغ 120 عملا.
وتوزعت الاعمال المشاركة مابين الرسم والنحت فيما غاب الخزف لاسباب يقول سبتي انها تتعلق بعدم وجود تيار كهربائي مستمر في بغداد.
وتملك التجربة التشكيلية العراقية حضورا بارزا على مستوى المنطقة والعالم. ويرى الفنان صدام الجميلي احد المشاركين ان ما عرض في المهرجان دليل على استمرار حيوية التجربة العراقية.
من جانبه يشيد الناقد د.جواد الزيدي بالاعمال المشاركة على مستويي الكم والمستوى.
ويقول الزيدي ان بعض الاعمال المشاركة يمكن وضعها في مصاف الاعمال المهمة في التجربة التشكيلية العراقية عموما.
افتتح على قاعة جمعية التشكيليين العراقيين في بغداد المهرجان التشكيلي الثالث لاعمال الشباب الذي تقيمه الجمعية على مدى ثلاثة ايام.
وشهد المهرجان مشاركة واسعة من الفنانين العراقيين الشباب يصفها نائب رئيس الجمعية قاسم سبتي بانها كانت مفاجأة.
ويقول سبتي في تصريح لاذاعة العراق الحر ان عدد الاعمال المشاركة بلغ 120 عملا.
وتوزعت الاعمال المشاركة مابين الرسم والنحت فيما غاب الخزف لاسباب يقول سبتي انها تتعلق بعدم وجود تيار كهربائي مستمر في بغداد.
وتملك التجربة التشكيلية العراقية حضورا بارزا على مستوى المنطقة والعالم. ويرى الفنان صدام الجميلي احد المشاركين ان ما عرض في المهرجان دليل على استمرار حيوية التجربة العراقية.
من جانبه يشيد الناقد د.جواد الزيدي بالاعمال المشاركة على مستويي الكم والمستوى.
ويقول الزيدي ان بعض الاعمال المشاركة يمكن وضعها في مصاف الاعمال المهمة في التجربة التشكيلية العراقية عموما.
