محمد قادر
صحف يوم الاربعاء الصادرة في بغداد تناولت خبر تقديم رئيس مجلس النواب محمود المشهداني استقالته، لتخبرنا الصباح الصحيفة الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي بان الدكتور اياد السامرائي يبدو هو الاكثر حظاً لتولي المنصب رغم انه ينتمي الى الحزب الاسلامي، بحسب مصادر مطلعة للصحيفة.
صحيفة المدى من جهتها نشرت ان فرنسـا تطفـئ 750 مليـــون يورو من ديون العراق .. في وقت يتحرر العراق من البند السابع بعد 18 عاما من العقوبات.
وعلى صعيد اخبار وزارة النفط نقرأ في صحيفة الاتحاد التي تصدر عن الاتحاد الوطني الكوردستاني، نقرأ ما أكده الناطق الإعلامي باسم الوزارة من إن العام المقبل سيشهد اكتفاء ذاتيا بالنسبة للمشتقات النفطية من خلال زيادة إنتاجية المصافي، فيما سيتم توزيع قناني الغاز البلاستيكية على المواطنين بدلا من الحديدية.
هذا ولازالت الاقلام تكتب وتعلق على ما فعله الصحفي منتظر الزيدي ليشير هذه المرة عبد الرحمن باشا في جريدة الصباح الجديد الى ان اعتبار الكثير من العرب، لما قام به الزيدي "عملا بطولياً" يعود الى سبب واحد وبسيط،هو انهم لم يذوقوا طعم الفوز وهم يعيشون زمن الانكسار والهزائم المتواصلة وعلى كل الجبهات ويتوقون للانتصارات حتى وان كانت وهمية ومن خلال "الاحذية". على حد تعبير الكاتب عبد الرحمن باشا
وبالعودة الى جريدة الصباح نطالع في صفحتها الاخيرة ان العوائل المسيحية تتوجه يوم الخميس الى الكنائس المنتشرة في مدينة بغداد والمحافظات كافة لاداء مراسيم اعياد الميلاد، ولكن لن يكون بمقدور المسيحيين استهلال احتفالاتهم باقامة قداس منتصف الليل اسوة باقرانهم في جميع بلدان العالم بل العمل على استبداله بقداس اخر سيتم نهاراً في جميع الكنائس رغم تحسن الوضع الامني. وكما ورد في جريدة الصباح
صحف يوم الاربعاء الصادرة في بغداد تناولت خبر تقديم رئيس مجلس النواب محمود المشهداني استقالته، لتخبرنا الصباح الصحيفة الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي بان الدكتور اياد السامرائي يبدو هو الاكثر حظاً لتولي المنصب رغم انه ينتمي الى الحزب الاسلامي، بحسب مصادر مطلعة للصحيفة.
صحيفة المدى من جهتها نشرت ان فرنسـا تطفـئ 750 مليـــون يورو من ديون العراق .. في وقت يتحرر العراق من البند السابع بعد 18 عاما من العقوبات.
وعلى صعيد اخبار وزارة النفط نقرأ في صحيفة الاتحاد التي تصدر عن الاتحاد الوطني الكوردستاني، نقرأ ما أكده الناطق الإعلامي باسم الوزارة من إن العام المقبل سيشهد اكتفاء ذاتيا بالنسبة للمشتقات النفطية من خلال زيادة إنتاجية المصافي، فيما سيتم توزيع قناني الغاز البلاستيكية على المواطنين بدلا من الحديدية.
هذا ولازالت الاقلام تكتب وتعلق على ما فعله الصحفي منتظر الزيدي ليشير هذه المرة عبد الرحمن باشا في جريدة الصباح الجديد الى ان اعتبار الكثير من العرب، لما قام به الزيدي "عملا بطولياً" يعود الى سبب واحد وبسيط،هو انهم لم يذوقوا طعم الفوز وهم يعيشون زمن الانكسار والهزائم المتواصلة وعلى كل الجبهات ويتوقون للانتصارات حتى وان كانت وهمية ومن خلال "الاحذية". على حد تعبير الكاتب عبد الرحمن باشا
وبالعودة الى جريدة الصباح نطالع في صفحتها الاخيرة ان العوائل المسيحية تتوجه يوم الخميس الى الكنائس المنتشرة في مدينة بغداد والمحافظات كافة لاداء مراسيم اعياد الميلاد، ولكن لن يكون بمقدور المسيحيين استهلال احتفالاتهم باقامة قداس منتصف الليل اسوة باقرانهم في جميع بلدان العالم بل العمل على استبداله بقداس اخر سيتم نهاراً في جميع الكنائس رغم تحسن الوضع الامني. وكما ورد في جريدة الصباح
