سعد كامل - بغداد
لا طعم للعيد بدون مراجيح والعاب وأماكن للترفيه فالعيد الحقيقي نراه في عيون الأطفال وهي تبرق عند رؤيتها للعبة جميلة وألعاب تحملهم إلى عالم آخر ومدن زاخرة بالألعاب. ضعف الإمكانيات المادية يمنع الكثير من العوائل من اخذ أبنائها إلى مدن الألعاب الترفيهية, لكن أمانة بغداد قامت بإنشاء حدائق وساحات في بعض المناطق الشعبية وزودتها بالعاب ميكانيكية بلاستيكية متحركة وثابتة ليرتادها الأطفال دون مقابل. هذه الخطوة لاقت ترحيب المواطنين في الأحياء الشعبية الذين طالبوا الجهات المعنية بتوسيع تجربة إقامة أماكن ترفيه مصغرة قرب المناطق السكنية وتطوير محتوياتها من العاب ووسائل لهو للأطفال.. (سعد كامل) تجول في مدينة الحرية ووافانا بهذا التقرير..
الساحات والحدائق الصغيرة التي انشاتها مؤخرا امانة بغداد في العديد من مناطق العاصمة وخصوصا الشعبية منها وتم تزويدها بالعاب ميكانيكية بلاستيكية متحركة وثابته ليرتادها الناس مجانا . غدت تلبي رغبات الكثير من العوائل التي تجد صعوبة في الترفيه عن ابنائها خلال ايام العيد . لضعف الامكانيات المادية او لما يلاقيها البعض من مصاعب في الوصول الى المتنزهات ومدن الالعاب التي تشهد في تلك المناسبات زحاما شديدا اصبحت معه تلك الاماكن الترفيهية المتواضعة والقريبة من مناطق السكن متنفسا ملائم للترويح عن الصبية والاطفال الصغار وكما يحكي المواطن ابو قيس من اهالي مدينة الحرية
وبعد مضي اكثر من اربعة عقود على تشييد مدينة الحرية والتي تعتبر من الاحياء الشعبية المترامية الاطراف والمكتظة بالسكان انتهت الكوادر الزراعية والهندسية التابعة للدائرة البلدية في المنطقة مؤخرا من تحويل احدى الساحات الفارغة الى متنزه صغير وضعت فيه ثلاث العاب بلاستيكية صغيرة استقبلها ابناء المنطقة خلال ايام العيد بلهفة وشوق وكما يحكي المشرف على تلك الحديقة حميد عبد هاشم
ويبدو ان تلك الالعاب البلاستيكية البسيطة لم تمتع العديد ن الصبية والاطفال الصغار الذين مازالوا ينشدون بولع الى الالعاب الكهربائية القادرة على صنع الاثارة
( صوت الاطفال)
توسيع تجربة اقامة اماكن ترفيه مصغرة قرب مناطق السكن وتطوير محتوياتها من العاب ووسائل لهو مريحة ومسلية مطلب حاء على لسان الحاجة ام فاضل
ومع اقتراب المتنزهات ومرافق الترفيه من الازقة والاحياء اخذت قوائم رغبات الصغار تطول وتعرض بما يفضلون ويحبون من الالعاب
( صوت الاطفال)
لا طعم للعيد بدون مراجيح والعاب وأماكن للترفيه فالعيد الحقيقي نراه في عيون الأطفال وهي تبرق عند رؤيتها للعبة جميلة وألعاب تحملهم إلى عالم آخر ومدن زاخرة بالألعاب. ضعف الإمكانيات المادية يمنع الكثير من العوائل من اخذ أبنائها إلى مدن الألعاب الترفيهية, لكن أمانة بغداد قامت بإنشاء حدائق وساحات في بعض المناطق الشعبية وزودتها بالعاب ميكانيكية بلاستيكية متحركة وثابتة ليرتادها الأطفال دون مقابل. هذه الخطوة لاقت ترحيب المواطنين في الأحياء الشعبية الذين طالبوا الجهات المعنية بتوسيع تجربة إقامة أماكن ترفيه مصغرة قرب المناطق السكنية وتطوير محتوياتها من العاب ووسائل لهو للأطفال.. (سعد كامل) تجول في مدينة الحرية ووافانا بهذا التقرير..
الساحات والحدائق الصغيرة التي انشاتها مؤخرا امانة بغداد في العديد من مناطق العاصمة وخصوصا الشعبية منها وتم تزويدها بالعاب ميكانيكية بلاستيكية متحركة وثابته ليرتادها الناس مجانا . غدت تلبي رغبات الكثير من العوائل التي تجد صعوبة في الترفيه عن ابنائها خلال ايام العيد . لضعف الامكانيات المادية او لما يلاقيها البعض من مصاعب في الوصول الى المتنزهات ومدن الالعاب التي تشهد في تلك المناسبات زحاما شديدا اصبحت معه تلك الاماكن الترفيهية المتواضعة والقريبة من مناطق السكن متنفسا ملائم للترويح عن الصبية والاطفال الصغار وكما يحكي المواطن ابو قيس من اهالي مدينة الحرية
وبعد مضي اكثر من اربعة عقود على تشييد مدينة الحرية والتي تعتبر من الاحياء الشعبية المترامية الاطراف والمكتظة بالسكان انتهت الكوادر الزراعية والهندسية التابعة للدائرة البلدية في المنطقة مؤخرا من تحويل احدى الساحات الفارغة الى متنزه صغير وضعت فيه ثلاث العاب بلاستيكية صغيرة استقبلها ابناء المنطقة خلال ايام العيد بلهفة وشوق وكما يحكي المشرف على تلك الحديقة حميد عبد هاشم
ويبدو ان تلك الالعاب البلاستيكية البسيطة لم تمتع العديد ن الصبية والاطفال الصغار الذين مازالوا ينشدون بولع الى الالعاب الكهربائية القادرة على صنع الاثارة
( صوت الاطفال)
توسيع تجربة اقامة اماكن ترفيه مصغرة قرب مناطق السكن وتطوير محتوياتها من العاب ووسائل لهو مريحة ومسلية مطلب حاء على لسان الحاجة ام فاضل
ومع اقتراب المتنزهات ومرافق الترفيه من الازقة والاحياء اخذت قوائم رغبات الصغار تطول وتعرض بما يفضلون ويحبون من الالعاب
( صوت الاطفال)
