عماد جاسم – بغداد
تنتشرعلى ابواب الفنادق وفي الساحات وعند التقاطعات اعلانات موسعة مع صور عدد من المطبرين العراقين.
للاعلان عن حفلات عيد الاضحى طيلة الايام الاربعة وبسهرات تمتد الى ساعات الفجر وهناك مطربين يعودون لاول مرة الى العراق في سهرات هذا العيد التي ستكون في فنادق الدرجة الاولى وفي الاندية والمراكز الاجتماعية والثقافيه
وقد اكد مدير المركز الثقافي النفطي السيد نائل نوري ان هناك زيادة في عدد الاعراس هذا العيد ايضا بالاضافة الى اقامة حفلات يومية للعوائل الراغبة بالاستمتاع مع اصوات المطربين الشباب والكباروقد حجزت بطاقات الحفلات منذ اسابيع ما يدلل على تميز هذا العيد بزوال خوف العراقين ورغبتهم بالبقاء مع الغناء والفقرات المتنوعة التي تشمل المسابقات والالعاب المسلية.
فيما اوضح متعهد الحفلات السيد عدي الر بيعي ان هناك اقبال ملفت للنظر للعراقين من مختلف الاعمار على الحفلات التي سنقيمها في فنادق الدرجة الاولى مثل عشتار ومريديان وبابل وايضا هناك حفلات في اندية العلوية والصيد والعرصات والفروسية بمشاركة نجوم الغناء الذين تعاقدنا معهم منذ اكثر من شهر ووجدنا حرصهم على التواصل مع الافراح العراقية في عيد الاضحى وقد وجدنا تعاون جيد من قبل الاجهزة الامنية في وزارة الداخلية لتامين الحفلات وزيادة عدد السيطرات لانجاح هذه السهرات التي عادت بالق وبوجه مشرق الى بغداد.
وعند باب فندق عشتار التقينا السيدة ام جنان التي اتت لشراء بطاقات احدى حفلات العيد لعائلتها وكانت مسرورة بعدد المطربين وتنوع الفقرات المسلية لكنها استغربت من زيادة اسعار البطاقات التي وصلت الى مئة دولار للشخص الواحد واشارت ان اغلب العوائل تجد ان هذا العيد متميز عن غيره بكثرة السهرات وعودة المطربين
الشباب وهذا ما شجع الناس على رفع المخاوف من نفوسهم والاستمتاع مع الغناء والموسيقى.
تنتشرعلى ابواب الفنادق وفي الساحات وعند التقاطعات اعلانات موسعة مع صور عدد من المطبرين العراقين.
للاعلان عن حفلات عيد الاضحى طيلة الايام الاربعة وبسهرات تمتد الى ساعات الفجر وهناك مطربين يعودون لاول مرة الى العراق في سهرات هذا العيد التي ستكون في فنادق الدرجة الاولى وفي الاندية والمراكز الاجتماعية والثقافيه
وقد اكد مدير المركز الثقافي النفطي السيد نائل نوري ان هناك زيادة في عدد الاعراس هذا العيد ايضا بالاضافة الى اقامة حفلات يومية للعوائل الراغبة بالاستمتاع مع اصوات المطربين الشباب والكباروقد حجزت بطاقات الحفلات منذ اسابيع ما يدلل على تميز هذا العيد بزوال خوف العراقين ورغبتهم بالبقاء مع الغناء والفقرات المتنوعة التي تشمل المسابقات والالعاب المسلية.
فيما اوضح متعهد الحفلات السيد عدي الر بيعي ان هناك اقبال ملفت للنظر للعراقين من مختلف الاعمار على الحفلات التي سنقيمها في فنادق الدرجة الاولى مثل عشتار ومريديان وبابل وايضا هناك حفلات في اندية العلوية والصيد والعرصات والفروسية بمشاركة نجوم الغناء الذين تعاقدنا معهم منذ اكثر من شهر ووجدنا حرصهم على التواصل مع الافراح العراقية في عيد الاضحى وقد وجدنا تعاون جيد من قبل الاجهزة الامنية في وزارة الداخلية لتامين الحفلات وزيادة عدد السيطرات لانجاح هذه السهرات التي عادت بالق وبوجه مشرق الى بغداد.
وعند باب فندق عشتار التقينا السيدة ام جنان التي اتت لشراء بطاقات احدى حفلات العيد لعائلتها وكانت مسرورة بعدد المطربين وتنوع الفقرات المسلية لكنها استغربت من زيادة اسعار البطاقات التي وصلت الى مئة دولار للشخص الواحد واشارت ان اغلب العوائل تجد ان هذا العيد متميز عن غيره بكثرة السهرات وعودة المطربين
الشباب وهذا ما شجع الناس على رفع المخاوف من نفوسهم والاستمتاع مع الغناء والموسيقى.
