فرقد الطيب – بغداد
الانفتاح الذي يشهده العراق على جميع الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية اثر في شيوع ظواهر ربما يراها البعض بالايجابية والعملية ومنا استخدام التقنية الحديثة في الحياة اليومية بعد ان حرم الفرد العراقي منها.
اليوم اخذ اغلب الشباب في اقتناء التقنيات الحديقة ومنا احدث افلاشات الحاسبات واجهزة ام بي ثرية وام بي ثرية فور وغيرها من الرامات الحديثة.
التقينا بزيد حسن صاحب مركز العذراء لخدمات الانترنيت الذي علل اقبال الناس على اقتناء التقنية هو بسبب سهولة هذه التقنية وفائدتها الكبيرة على مقتنيها.
فيما يرى الشاب ميثم حسن ان دخول هذه التقنيات ربما يلغي اجهزة التلفاز والراديو لانها اصبحت من الماضي وبسبب القدرة الكبيرة التي تتمتع بها هذه التقنيات.
اما رعد جاسم فاعتبر استخدام الفلاش وغيرها من التقنيات المتطورة ضرورة وحاجة ملحة وعدها بانها ظاهرة حضارية لاستخدامها في جميع المجالات.
وهناك اشكال وانواع مختلفة لهذه التقينات ومنها على شكل مداليات وقلادات وساعات وغيرها من الاشكال والاحجام.
الانفتاح الذي يشهده العراق على جميع الاصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية اثر في شيوع ظواهر ربما يراها البعض بالايجابية والعملية ومنا استخدام التقنية الحديثة في الحياة اليومية بعد ان حرم الفرد العراقي منها.
اليوم اخذ اغلب الشباب في اقتناء التقنيات الحديقة ومنا احدث افلاشات الحاسبات واجهزة ام بي ثرية وام بي ثرية فور وغيرها من الرامات الحديثة.
التقينا بزيد حسن صاحب مركز العذراء لخدمات الانترنيت الذي علل اقبال الناس على اقتناء التقنية هو بسبب سهولة هذه التقنية وفائدتها الكبيرة على مقتنيها.
فيما يرى الشاب ميثم حسن ان دخول هذه التقنيات ربما يلغي اجهزة التلفاز والراديو لانها اصبحت من الماضي وبسبب القدرة الكبيرة التي تتمتع بها هذه التقنيات.
اما رعد جاسم فاعتبر استخدام الفلاش وغيرها من التقنيات المتطورة ضرورة وحاجة ملحة وعدها بانها ظاهرة حضارية لاستخدامها في جميع المجالات.
وهناك اشكال وانواع مختلفة لهذه التقينات ومنها على شكل مداليات وقلادات وساعات وغيرها من الاشكال والاحجام.