ليث أحمد – بغداد
ضمن المساعي الحكومية لعودة المهاجرين والمغتربين الذين أضطرتهم الظروف التي مر بها العراق قبل وبعد عام 2003 والأستفادة من خبرات الكفاءات منهم رعى رئيس الوزراء الأثنين المؤتمر الثاني لجمعية الكندي الهندسية حيث أكد خلال كلمة له أن الظروف الان مهيئة لعودة الكفاءات العراقية المهاجرة لدعم جهود البناء والأعمار مؤكدا أن تطوير العراق وبنائه سيحقق أفضل من خلال تواصل الخبرات العراقية، المالكي أكد أيضا أن الحكومة الحالية حريصة على تهيئة المناخ الملائم لعودة العقول والكفاءات العراقية.
المؤتمر الذي حضره مهندسون مغتربون خارج العراق سيستمر ثلاثة أيام تتخللها عقد العديد من الورش والندوات في مختلف الأبحاث ومنها كيفية تطوير العراق وبناه التحتية، وقد أشارت وزيرة الأسكان والأعمار بيان ده زئي أن وزارتها شاركت بوفد للأستفادة من خبرات المغتربين العراقيين، وفي تصريح خاص بأذاعة العراق أوضح الناطق بأسم الحكومة الدكتور علي الدباغ ان أهمية عقد هذا المؤتمر تكمن في فتح قنوات التواصل والأتصال والأستفادة من الخبرات العراقية الموجودة في الخارج.
عراقييوا المهجر أشاروا الى عدد من العقبات التي حالت دون عودتهم أو تقديم خبراتهم وأنهم سيطرحونها خلال المناقشات والورش، وقد أوضح دكتور الرياضيات شوكت الأسدي الذي عمل في دول عربية متعددة ان من بين العقبات هو الجانب الأمني وتوفير الحماية علاوة على عدم وجود فرص للعمل بالجامعات العراقية جراء نهج المحاصصة المعمول به في تلك الجامعات.
ضمن المساعي الحكومية لعودة المهاجرين والمغتربين الذين أضطرتهم الظروف التي مر بها العراق قبل وبعد عام 2003 والأستفادة من خبرات الكفاءات منهم رعى رئيس الوزراء الأثنين المؤتمر الثاني لجمعية الكندي الهندسية حيث أكد خلال كلمة له أن الظروف الان مهيئة لعودة الكفاءات العراقية المهاجرة لدعم جهود البناء والأعمار مؤكدا أن تطوير العراق وبنائه سيحقق أفضل من خلال تواصل الخبرات العراقية، المالكي أكد أيضا أن الحكومة الحالية حريصة على تهيئة المناخ الملائم لعودة العقول والكفاءات العراقية.
المؤتمر الذي حضره مهندسون مغتربون خارج العراق سيستمر ثلاثة أيام تتخللها عقد العديد من الورش والندوات في مختلف الأبحاث ومنها كيفية تطوير العراق وبناه التحتية، وقد أشارت وزيرة الأسكان والأعمار بيان ده زئي أن وزارتها شاركت بوفد للأستفادة من خبرات المغتربين العراقيين، وفي تصريح خاص بأذاعة العراق أوضح الناطق بأسم الحكومة الدكتور علي الدباغ ان أهمية عقد هذا المؤتمر تكمن في فتح قنوات التواصل والأتصال والأستفادة من الخبرات العراقية الموجودة في الخارج.
عراقييوا المهجر أشاروا الى عدد من العقبات التي حالت دون عودتهم أو تقديم خبراتهم وأنهم سيطرحونها خلال المناقشات والورش، وقد أوضح دكتور الرياضيات شوكت الأسدي الذي عمل في دول عربية متعددة ان من بين العقبات هو الجانب الأمني وتوفير الحماية علاوة على عدم وجود فرص للعمل بالجامعات العراقية جراء نهج المحاصصة المعمول به في تلك الجامعات.
