محمد قادر
عناوين ومواضيع عديدة تناولتها صحف بغداد ليوم الأحد أغلبها دارت حول محور واحد وهو الجنوب العراقي. فلصحيفة المشرق صرح القيادي في كتلة الائتلاف علي الأديب بأن التنافس بين المجلس الأعلى الإسلامي وحزب الدعوة في المحافظات الجنوبية في انتخابات مجالس المحافظات هو حق مشروع، مبيناً أن مشاركتهم في الانتخابات بقوائم منفردة لا تمثل مؤشرا للانشقاق في العلاقة داخل الائتلاف الموحد.
من جانب آخر نقلت صحيفة المدى تصريحات النائب المستقل وائل عبد اللطيف، الذي أشار إلى أن مكتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في محافظة البصرة قد أوصل طلب المحافظة إقامة إقليم البصرة إلى المكتب الرئيسي لها في بغداد.
ونقرأ في جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الإعلام العراقي، نقرأ أن شيوخ العشائر ومجالس الإسناد في عدد من المحافظات نظموا يوم السبت تظاهرات حاشدة أدانوا من خلالها التصريحات التي أطلقها الحزبان الكرديان بالضد من تلك المجالس. فيما تخبرنا صحيفة التآخي التي تصدر عن الحزب الديمقراطي الكردستاني أن أطرافاً سياسية تؤيد معارضة التحالف الكردستاني لمجالس الإسناد كونها غير شرعية.
وفي السياق ذاته يكتب عبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد الناطقة باسم الاتحاد الوطني الكردستاني بأن مجالس الإسناد هذه تدخل ضمن تعريف الميليشيات وتنافي الدستور وتشكل عبئاً على ميزانية الدولة. أما الأخطر من ذلك (والكلام للكاتب) فإن الشارع يتداول بتشكيل مجالس الإسناد على أنها مجالس صحوة شيعية في مواجهة الصحوة السنية وهذه هي الحلقة الخطيرة التي لا بد من تداركها وعدم إفساح المجال لاستفحالها للحفاظ على مصلحة البلد من التفتت والاحتقان، وعلى حد تعبير الكاتب عبد الهادي مهدي.
ومن العناوين المتفرقة التي حملتها صحف يوم الأحد:
** علم 58 الأقرب لأن يكون علم العراق الدائم
** صحيفة فلبينية تقول إن العراق يحتاج إلى ملايين العمال الفلبينيين في العام المقبل!
** لليوم الثالث على التوالي، حراس أمنيون يضربون عن العمل في مطار بغداد للمطالبة بزيادة رواتبهم
عناوين ومواضيع عديدة تناولتها صحف بغداد ليوم الأحد أغلبها دارت حول محور واحد وهو الجنوب العراقي. فلصحيفة المشرق صرح القيادي في كتلة الائتلاف علي الأديب بأن التنافس بين المجلس الأعلى الإسلامي وحزب الدعوة في المحافظات الجنوبية في انتخابات مجالس المحافظات هو حق مشروع، مبيناً أن مشاركتهم في الانتخابات بقوائم منفردة لا تمثل مؤشرا للانشقاق في العلاقة داخل الائتلاف الموحد.
من جانب آخر نقلت صحيفة المدى تصريحات النائب المستقل وائل عبد اللطيف، الذي أشار إلى أن مكتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في محافظة البصرة قد أوصل طلب المحافظة إقامة إقليم البصرة إلى المكتب الرئيسي لها في بغداد.
ونقرأ في جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الإعلام العراقي، نقرأ أن شيوخ العشائر ومجالس الإسناد في عدد من المحافظات نظموا يوم السبت تظاهرات حاشدة أدانوا من خلالها التصريحات التي أطلقها الحزبان الكرديان بالضد من تلك المجالس. فيما تخبرنا صحيفة التآخي التي تصدر عن الحزب الديمقراطي الكردستاني أن أطرافاً سياسية تؤيد معارضة التحالف الكردستاني لمجالس الإسناد كونها غير شرعية.
وفي السياق ذاته يكتب عبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد الناطقة باسم الاتحاد الوطني الكردستاني بأن مجالس الإسناد هذه تدخل ضمن تعريف الميليشيات وتنافي الدستور وتشكل عبئاً على ميزانية الدولة. أما الأخطر من ذلك (والكلام للكاتب) فإن الشارع يتداول بتشكيل مجالس الإسناد على أنها مجالس صحوة شيعية في مواجهة الصحوة السنية وهذه هي الحلقة الخطيرة التي لا بد من تداركها وعدم إفساح المجال لاستفحالها للحفاظ على مصلحة البلد من التفتت والاحتقان، وعلى حد تعبير الكاتب عبد الهادي مهدي.
ومن العناوين المتفرقة التي حملتها صحف يوم الأحد:
** علم 58 الأقرب لأن يكون علم العراق الدائم
** صحيفة فلبينية تقول إن العراق يحتاج إلى ملايين العمال الفلبينيين في العام المقبل!
** لليوم الثالث على التوالي، حراس أمنيون يضربون عن العمل في مطار بغداد للمطالبة بزيادة رواتبهم
