حسن راشد – بغداد
يسجل المصورون الصحفيون العراقيون حضوراً لافتاً في كل المهرجانات والملتقيات التي تتاح لهم المشاركة فيها، وذلك نظراً لما يملكونه من خبرة ومهارة من جهة، ولخصب الحياة العراقية المثقلة بالصخب والمعاناة من جهة أخرى. لذلك فليس غريباً أن تنال صورة عن حياة المهجرين العراقيين الجائزة الثانية في المهرجان العربي الأوربي الذي اختتم أعماله مؤخراً في مدينة هامبورغ الألمانية.
صاحب الصورة الفائزة المصور الصحفي علاء المرجاني يقول إن مشاركته كانت واحدة من 150 مشاركة من مختلف أنحاء العالم.
ويعرف المصور علاء المرجاني بين زملائه بعنايته في اختيار الموضوعات وتصويرها من
زوايا مبتكرة كما يقول المصور الرائد كريم العبودي.
من جانبه يقول المرجاني إن معظم تجربته الفوتوغرافية، كانت وما زالت مرتبطة بمعاناة الإنسان العراقي وهمومه.
ويرى العبودي أن هذه الجائزة هي ثمرة لتوفر فرص المشاركة في الملتقيات الدولية التي كان المصور العراقي محروماً منها.
إلى ذلك يقول رئيس الجمعية العراقية للتصوير صباح الجماسي إن جائزة علاء المرجاني تضاف إلى سلسلة الإنجازات التي حققها المصورون العراقيون مؤخراً.
يسجل المصورون الصحفيون العراقيون حضوراً لافتاً في كل المهرجانات والملتقيات التي تتاح لهم المشاركة فيها، وذلك نظراً لما يملكونه من خبرة ومهارة من جهة، ولخصب الحياة العراقية المثقلة بالصخب والمعاناة من جهة أخرى. لذلك فليس غريباً أن تنال صورة عن حياة المهجرين العراقيين الجائزة الثانية في المهرجان العربي الأوربي الذي اختتم أعماله مؤخراً في مدينة هامبورغ الألمانية.
صاحب الصورة الفائزة المصور الصحفي علاء المرجاني يقول إن مشاركته كانت واحدة من 150 مشاركة من مختلف أنحاء العالم.
ويعرف المصور علاء المرجاني بين زملائه بعنايته في اختيار الموضوعات وتصويرها من
زوايا مبتكرة كما يقول المصور الرائد كريم العبودي.
من جانبه يقول المرجاني إن معظم تجربته الفوتوغرافية، كانت وما زالت مرتبطة بمعاناة الإنسان العراقي وهمومه.
ويرى العبودي أن هذه الجائزة هي ثمرة لتوفر فرص المشاركة في الملتقيات الدولية التي كان المصور العراقي محروماً منها.
إلى ذلك يقول رئيس الجمعية العراقية للتصوير صباح الجماسي إن جائزة علاء المرجاني تضاف إلى سلسلة الإنجازات التي حققها المصورون العراقيون مؤخراً.
