روابط للدخول

خبر عاجل

الشأن العراقي في الصحف الاردنية الصادرة يوم الاثنين 27 تشرين الاول


حازم مبيضين - عمان

تقول صحيفة الغد ان الحكومــة العراقيــة سيرت امس أول رحلــة جويــة للعــراقيين غيــر المقتدرين ممن يقيمون في اﻷردن ويرغبون في العــودة إلــى بلادهم، وقال السفير العراقي أنه كان على متن الطائرة ١١٠ عـراقيين رغبوا بـالعودة طواعية إلـى بلادهم ، وهــم من ذوي الحاﻻت الصعبة والطارئة. وكان العراق سير قبل نحو عشرة أيام ثلاث رحلات برية إلى بغـداد كــان علـى متنهــا نحو١٥٠ عراقياً وعراقية
وتقول الدستور انه افتتحت بنقابة المهندسين الزراعيين دورة تدريب المدربين في تصنيع وتغليف التمورالتي يعقدها مركز التدريب المستمر بالنقابة بالتعاون مع منظمة الاغذية والزراعة العالمية "الفاو" وتشارك بها مجموعة من المهندسين الزراعيين من العراق.
وتقول صحيفة الرأي ان من المقرر أن تقدم الحكومة العراقية تعديلاتها على الاتفاقية الأمنية إلى الجانب الأمريكي خلال ال ـ 48 ساعة المقبلة.
وتنقل عن رئيس كتلة الائتلاف العراقي الموحد في البرلمان علي الأديب إن اجتماع مجلس الوزراء الأحد أو الاثنين، سيبحث النقاط الواجب تعديلها قبل إرسال مسودة بغداد النهائية.

وكشف القيادي في حزب الدعوة النائب شهيد الجابري، النقاب عن مقترحات الحكومة الخاصة بتعديل المعاهدة بقوله إن الملاحظات تتركز على مسألة البريد العسكري، إذ أن هناك مطالبة بان تشرف الحكومة عليه وهذا الأمر قد لا يحظى بقبول الجانب الأمريكي كونه يتعلق بسرية قواتهم ووضعهم الأمني والعسكري، بالإضافة إلى مسألة الولاية القضائية، وبحسب الجابري فإن التعديلات التي ستجرى ستطال بعضا من هذه الصياغات التي لا تمس جوهر الاتفاقية وإنما فيها تقديم وتأخير وتعديل بعض الكلمات، مثل بند الانسحاب .

وتقول ايضا ان رئيس اقليم كردستان العراق مسعود برزاني سيتوجه خلال اليومين القادمين الى الولايات المتحدة بدعوة رسمية من الرئيس الاميركي جورج بوش، وكان برزاني عاد الجمعة من طهران وقد دافع امام المسؤولين الايرانيين عن الاتفاقية الامنية مع واشنطن مؤكدا انها لا تمس سيادة العراق .
وتقول العرب اليوم ان سفارة العراق في دمشق اعلنت ان الحكومة العراقية تمنح عائلات اللاجئين العراقيين في سورية مساعدات اذا وافقت على العودة طوعا الى البلاد. وصرح الناطق باسم السفارة العراق ان هناك مساعدة اولية" في شكل "منحة بالف دولار وتعويضات للسكن عن الخسائر التي تكبدوها نتيجة الوضع الامني بالعراق.
وتقول زمن العقيلي في العرب اليوم معلقة على الحواجز الاسمنتية القائمة الان بين بعض احياء بغداد ان العراقيين الذين عرفوا دوماً بعشقهم للفن والحياة نسجوا على تلك الجدران الكئيبة لوحات فنية رائعة, فعند التنقل من حي الى اخر والمرور بقرب تلك الحواجز والجدران تمر بنا عصور وازمنة واماكن مختلفة من العراق صورت فوق تلك الحجارة لتذكرنا بجمال بغداد تارة وبمجد بابل تارة اخرى وتنقلنا الى جنوب العراق وشماله بصور تنسي من يراها هول وجود تلك الجدران على ارض امتدت جناحها على افق الحضارات,

على صلة

XS
SM
MD
LG