إذاعة العراق الحر – بغداد
في أكبر تظاهرة رياضية وشبابية، انطلقت في بغداد مؤخراً بطولة الجائزة الكبرى للأندية الرياضية بمشاركة نحو 3200 رياضي ورياضية من فئتي الشباب والناشئين، يمثلون 150 نادياً رياضياً من معظم محافظات العراق بأقضيتها ونواحيها بما فيها أندية إقليم كردستان، حيث يتنافس المشاركون على تسعة ألعاب فردية وثلاثة ألعاب فرقية بضمنها كرة القدم.
البطولة التي تنظمها وزارة الشباب والرياضة تقام بالتعاون مع الاتحادات الرياضية المعنية باللعبة، كما استضافت أندية بغدادية عدداً من الألعاب الرياضية في ساحاتها وقاعاتها. وقد عبر المشاركون عن ارتياحهم لهذه البطولة، لا سيما لاعبو أندية المحافظات الجنوبية الذين أكد معظمهم بأنهم يزورون عاصمتهم للمرة الأولى.
وقد شكا بعض لاعبي أندية الأقضية والنواحي في المحافظات الجنوبية من انعدام المنشآت الرياضية في مناطقهم، ما يجدون صعوبة في التدريب، في حين طالب آخرون بأن تقام بطولة الجائزة الكبرى سنوياً.
أما وزارة الشباب والرياضة فإنها تسعى لأن تكون بطولة الجائزة الكبرى بمثابة أولمبياد مصغر يمكن من خلاله الاهتمام بالقاعدة الرياضية وصناعة الأبطال وتحقيق الإنجازات، وهو ما أشار إليه وزير الشباب والرياضة جاسم محمد جعفر الذي لم يغفل الإشارة أيضا إلى التحسن الأمني الذي شهدته بغداد وهي تحتضن أكثر من ثلاثة
آلاف رياضي شاب من عموم العراق، حيث أكد بأن البطولة بمثابة رسالة إلى كل الذين يعترضون على إجراء الانتخابات الرياضية بحجة توتر الأمن.
في أكبر تظاهرة رياضية وشبابية، انطلقت في بغداد مؤخراً بطولة الجائزة الكبرى للأندية الرياضية بمشاركة نحو 3200 رياضي ورياضية من فئتي الشباب والناشئين، يمثلون 150 نادياً رياضياً من معظم محافظات العراق بأقضيتها ونواحيها بما فيها أندية إقليم كردستان، حيث يتنافس المشاركون على تسعة ألعاب فردية وثلاثة ألعاب فرقية بضمنها كرة القدم.
البطولة التي تنظمها وزارة الشباب والرياضة تقام بالتعاون مع الاتحادات الرياضية المعنية باللعبة، كما استضافت أندية بغدادية عدداً من الألعاب الرياضية في ساحاتها وقاعاتها. وقد عبر المشاركون عن ارتياحهم لهذه البطولة، لا سيما لاعبو أندية المحافظات الجنوبية الذين أكد معظمهم بأنهم يزورون عاصمتهم للمرة الأولى.
وقد شكا بعض لاعبي أندية الأقضية والنواحي في المحافظات الجنوبية من انعدام المنشآت الرياضية في مناطقهم، ما يجدون صعوبة في التدريب، في حين طالب آخرون بأن تقام بطولة الجائزة الكبرى سنوياً.
أما وزارة الشباب والرياضة فإنها تسعى لأن تكون بطولة الجائزة الكبرى بمثابة أولمبياد مصغر يمكن من خلاله الاهتمام بالقاعدة الرياضية وصناعة الأبطال وتحقيق الإنجازات، وهو ما أشار إليه وزير الشباب والرياضة جاسم محمد جعفر الذي لم يغفل الإشارة أيضا إلى التحسن الأمني الذي شهدته بغداد وهي تحتضن أكثر من ثلاثة
آلاف رياضي شاب من عموم العراق، حيث أكد بأن البطولة بمثابة رسالة إلى كل الذين يعترضون على إجراء الانتخابات الرياضية بحجة توتر الأمن.
