حازم مبيضين – عمّان
تقول صحيفة العرب اليوم إنه نوقشت في جامعة اليرموك رسالة ماجستير بعنوان "سقوط بغداد ورد فعل أسواق رأس المال على أسواق الأسهم العربية". وأظهرت النتائج أنه ورغم الخسارة الجيوسياسية الكبيرة للدول العربية فإن الحدث كان له أثر إيجابي كبير على أداء أسواق الأسهم العربية بشكل عام وعلى سوق عمان المالي بشكل خاص يمكن تفسيره بتراجع حالة عدم التأكد المتمثلة بحالة اللاسلم واللاحرب التي عاشتها المنطقة العربية لبضع سنوات قبل الحرب.
وتقول صحيفة الدستور إن رئيس لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب العراقي كشف عن قرار أصدرته الحكومة العراقية ينص على إيقاف تطبيق حكم الإعدام بوزير الدفاع العراقي الأسبق سلطان هاشم، مشيراً إلى أن الحكومة العراقية ما زالت تبحث في وسيلة قانونية تضمن حقوق الجميع، مؤكدا أن القضاء العراقي سلطة مستقلة لا يمكن التدخل في أعمالها.
وتقول الرأي إن بلدية بغداد أعلنت أنها منحت عقدا بقيمة مليار دولار لتوفير المياه لشرق بغداد لوحدة تابعة لشركة (سويز آنفيرونمان) الفرنسية. ويقضي العقد ببناء محطة عملاقة لتوفير المياه لشطر الرصافة من العاصمة العراقية الذي يشمل أحياء شيعية سريعة النمو كانت إمدادات المياه بها ضعيفة نتيجة لعقود من العقوبات الاقتصادية والحروب.
وتقول الغد إن عمار الحكيم يحاول مد الجسور مع وجهاء عشائر العرب السنة في شمال بغداد، داعيا إلى الوحدة الوطنية قبل أشهر من انتخابات مجالس المحافظات. وقال الحكيم خلال اجتماع لشيوخ العشائر في تكريت شمال بغداد: "لقد أقر القانون كما صادق عليه الجميع في اﻻتفاق. يرجى تسمية من تعتقدون أنهم يستحقون للترشيح ويمكن توفير خدمات أفضل، وهذه هي دعوة إلى جميع المحافظات."
وتنشر أنه غادر القاهرة صباح أمس الاثنين السفير هاني خلاف رئيس مكتب جامعة الدول العربية في العراق متوجها إلى بغداد لتسلم مهام منصبه الجديد. وصرح قبل مغادرته قائلا إنه مستبشر خيرا بمهمته الجديدة خاصة وأنها جاءت في ظروف مغايرة لمن سبقني حيث ازداد التقارب العربي من العراق مثل فتح السفارات أو قيام شخصيات مهمة بزيارات له.
ومن الأخبار الثقافية تنقل العرب اليوم عن (الأوبسيرفر) البريطانية أن هيئة الإذاعة البريطانية تعمل الآن على إنتاج مسلسل وصفته بالقوي حول تأثير غزو العراق على بريطانيا بعنوان "الاحتلال"، لكن مع تركيز واضح على مسألة إعادة الإعمار.
ومن تعليقات الكتاب يقول محمد خروب في الرأي إن من المبكر التكهن بالمدى الذي سيصل إليه الغضب الذي عبر عنه الوسط السياسي التركي وكذلك ما بدا صدمة عنيفة وفشلا للمؤسسة العسكرية، لكن بدء القصف الجوي التركي العنيف لمعاقل المتمردين الخريف الحالي سيكون ساخناً في شمال العراق وأكلافه ستكون باهظة. أما من الذي سيدفعها دولاً وشخصيات وحركات وأحزاباً، فهذا سؤال آخر.
تقول صحيفة العرب اليوم إنه نوقشت في جامعة اليرموك رسالة ماجستير بعنوان "سقوط بغداد ورد فعل أسواق رأس المال على أسواق الأسهم العربية". وأظهرت النتائج أنه ورغم الخسارة الجيوسياسية الكبيرة للدول العربية فإن الحدث كان له أثر إيجابي كبير على أداء أسواق الأسهم العربية بشكل عام وعلى سوق عمان المالي بشكل خاص يمكن تفسيره بتراجع حالة عدم التأكد المتمثلة بحالة اللاسلم واللاحرب التي عاشتها المنطقة العربية لبضع سنوات قبل الحرب.
وتقول صحيفة الدستور إن رئيس لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب العراقي كشف عن قرار أصدرته الحكومة العراقية ينص على إيقاف تطبيق حكم الإعدام بوزير الدفاع العراقي الأسبق سلطان هاشم، مشيراً إلى أن الحكومة العراقية ما زالت تبحث في وسيلة قانونية تضمن حقوق الجميع، مؤكدا أن القضاء العراقي سلطة مستقلة لا يمكن التدخل في أعمالها.
وتقول الرأي إن بلدية بغداد أعلنت أنها منحت عقدا بقيمة مليار دولار لتوفير المياه لشرق بغداد لوحدة تابعة لشركة (سويز آنفيرونمان) الفرنسية. ويقضي العقد ببناء محطة عملاقة لتوفير المياه لشطر الرصافة من العاصمة العراقية الذي يشمل أحياء شيعية سريعة النمو كانت إمدادات المياه بها ضعيفة نتيجة لعقود من العقوبات الاقتصادية والحروب.
وتقول الغد إن عمار الحكيم يحاول مد الجسور مع وجهاء عشائر العرب السنة في شمال بغداد، داعيا إلى الوحدة الوطنية قبل أشهر من انتخابات مجالس المحافظات. وقال الحكيم خلال اجتماع لشيوخ العشائر في تكريت شمال بغداد: "لقد أقر القانون كما صادق عليه الجميع في اﻻتفاق. يرجى تسمية من تعتقدون أنهم يستحقون للترشيح ويمكن توفير خدمات أفضل، وهذه هي دعوة إلى جميع المحافظات."
وتنشر أنه غادر القاهرة صباح أمس الاثنين السفير هاني خلاف رئيس مكتب جامعة الدول العربية في العراق متوجها إلى بغداد لتسلم مهام منصبه الجديد. وصرح قبل مغادرته قائلا إنه مستبشر خيرا بمهمته الجديدة خاصة وأنها جاءت في ظروف مغايرة لمن سبقني حيث ازداد التقارب العربي من العراق مثل فتح السفارات أو قيام شخصيات مهمة بزيارات له.
ومن الأخبار الثقافية تنقل العرب اليوم عن (الأوبسيرفر) البريطانية أن هيئة الإذاعة البريطانية تعمل الآن على إنتاج مسلسل وصفته بالقوي حول تأثير غزو العراق على بريطانيا بعنوان "الاحتلال"، لكن مع تركيز واضح على مسألة إعادة الإعمار.
ومن تعليقات الكتاب يقول محمد خروب في الرأي إن من المبكر التكهن بالمدى الذي سيصل إليه الغضب الذي عبر عنه الوسط السياسي التركي وكذلك ما بدا صدمة عنيفة وفشلا للمؤسسة العسكرية، لكن بدء القصف الجوي التركي العنيف لمعاقل المتمردين الخريف الحالي سيكون ساخناً في شمال العراق وأكلافه ستكون باهظة. أما من الذي سيدفعها دولاً وشخصيات وحركات وأحزاباً، فهذا سؤال آخر.
