فرقد الطيب – بغداد
مع اقتراب عيد الفطر تستعد النسوة البغداديات للتحضير للعيد من تهيئة المواد التي تصنع منها الكليجة وشراء الملابس للأطفال.
أثناء تجوالنا في إحدى محلات العاصمة بغداد التقينا مجموعة من النسوة وكان أغلبهن قد تحضرن من أجل صناعة الكليجة. أم نور بدت متفائلة هذا العام في العيد وعدته بأنه يفرق عن الأعياد السابقة بسبب تحسن الوضع الأمني.
أثناء تجوالنا في أحد أسواق العاصمة وجدنا تجمعا لعدد من النسوة قرب محل العطاريات والذي أكد لنا صاحبه أن هؤلاء النسوة تجموا اليوم لشراء المواد الداخلة في صناعة الكليجة لاقتراب عيد الفطر وقد فوجئ هذا العام بكثرة الزبائن.
الإقبال على صناعة الكليجة عند العوائل البغدادية أثر أيضا على الأفران التي تشوى فيها الكليجة. التقينا بأحد أصحاب الأفران والذي بسبب كثرة الإقبال على فرنه رفع من سعر شيّ الصينية الواحدة إلى 2000 دينار بعد أن كان سعرها 1000 دينار.
مع اقتراب عيد الفطر تستعد النسوة البغداديات للتحضير للعيد من تهيئة المواد التي تصنع منها الكليجة وشراء الملابس للأطفال.
أثناء تجوالنا في إحدى محلات العاصمة بغداد التقينا مجموعة من النسوة وكان أغلبهن قد تحضرن من أجل صناعة الكليجة. أم نور بدت متفائلة هذا العام في العيد وعدته بأنه يفرق عن الأعياد السابقة بسبب تحسن الوضع الأمني.
أثناء تجوالنا في أحد أسواق العاصمة وجدنا تجمعا لعدد من النسوة قرب محل العطاريات والذي أكد لنا صاحبه أن هؤلاء النسوة تجموا اليوم لشراء المواد الداخلة في صناعة الكليجة لاقتراب عيد الفطر وقد فوجئ هذا العام بكثرة الزبائن.
الإقبال على صناعة الكليجة عند العوائل البغدادية أثر أيضا على الأفران التي تشوى فيها الكليجة. التقينا بأحد أصحاب الأفران والذي بسبب كثرة الإقبال على فرنه رفع من سعر شيّ الصينية الواحدة إلى 2000 دينار بعد أن كان سعرها 1000 دينار.
