سعد كامل - بغداد
اشتكى العديد من المواطنين من ارتفاع اسعار البناء واسعار المواد الأنشائية التي تعرضها الشركة العامة لتجارة المواد الأنشائية التابعة لوزارة التجارة التي غدت اسعار موادها قريبة للسوق المحلية..من جهته أكد مدير عام الشركة (رعد فارس)أن معروضاتهم من مواد البناء تختلف من حيث الجودة مع ما يطرح في الأسواق المحلية مؤكدا في الوقت ذاته على وجود خطة للتوسع في منافذ توزيع مواد البناء للتخفيف عن كاهل المواطن..(سعد كامل و التفاصيل..)
محاولة البعض للخلاص من طوق ازمة السكن الخانقة باضافة وحدات بناء الى منازلهم القديمة اوتشييد دار كاملة زادت من حركة الطلب على المواد الانشائية في الاسواق المحلية والتي تشهد قفزات سعرية كبيرة بفعل تلاعب ضعاف النفوس من التجار واحتكارهم تلك المواد مع عزوف الكثيرين عن مراجعة الشركة العامة لتجارة المواد الانشائية التابعة لوزارة التجارة للحصول على ما يحتاجون من مستلزمات البناء المتوفرة في ذلك المنفذ الحكومي باسعار قريبة مما يعرض في السوق المحلية بحسب ابو علي صاحب مكتب للعقارات والمقاولات..
مدير عام الشركة العامة لتجارة المواد الانشائية رعد فارس الماس اكد بان معروضات الشركة من مواد البناء تختلف من حيث الجودة والكفاءة عما يطرح في الاسواق المحليةمشيرا الى وجود سياسة سعرية وفق ضوابط قانونية تتضمن تخفيضات محددة تتلائم وحجم الرصيد المالي لشركتهم التي تعتمد على نظام التمويل الذاتي ..
ويبدو ان قلة منفذ التجهيز وبعدها عن معظم المناطق السكنية ومايترتب على ذلك من متاعب وتكاليف اضافية زاد من حجم القطيعةبين المواطن ومواد البناء المعروضة في الشركة العامة لتجارة المواد الانشائية بحسب المواطن رعد صالح..
وبعد استحصاله على اجازة بناء اصولية تفاجئ المواطن ابو سيف بغياب قسم من مواد البناء الاساسية عن مخازن الشركة.
ومن جانبه مدير عام الشركة العامة لتجارة المواد الانشائية اكد وجود خطة للتوسع في منافذ توزيع مواد البناء التي تشهد حالة من التلكؤ في عملية الاستيراد وضبط الاسعار بفعل تعقيدات اسماها بالرسمية لافتا الى محاولات تجاوزها في اقرب وقت ممكن.
اشتكى العديد من المواطنين من ارتفاع اسعار البناء واسعار المواد الأنشائية التي تعرضها الشركة العامة لتجارة المواد الأنشائية التابعة لوزارة التجارة التي غدت اسعار موادها قريبة للسوق المحلية..من جهته أكد مدير عام الشركة (رعد فارس)أن معروضاتهم من مواد البناء تختلف من حيث الجودة مع ما يطرح في الأسواق المحلية مؤكدا في الوقت ذاته على وجود خطة للتوسع في منافذ توزيع مواد البناء للتخفيف عن كاهل المواطن..(سعد كامل و التفاصيل..)
محاولة البعض للخلاص من طوق ازمة السكن الخانقة باضافة وحدات بناء الى منازلهم القديمة اوتشييد دار كاملة زادت من حركة الطلب على المواد الانشائية في الاسواق المحلية والتي تشهد قفزات سعرية كبيرة بفعل تلاعب ضعاف النفوس من التجار واحتكارهم تلك المواد مع عزوف الكثيرين عن مراجعة الشركة العامة لتجارة المواد الانشائية التابعة لوزارة التجارة للحصول على ما يحتاجون من مستلزمات البناء المتوفرة في ذلك المنفذ الحكومي باسعار قريبة مما يعرض في السوق المحلية بحسب ابو علي صاحب مكتب للعقارات والمقاولات..
مدير عام الشركة العامة لتجارة المواد الانشائية رعد فارس الماس اكد بان معروضات الشركة من مواد البناء تختلف من حيث الجودة والكفاءة عما يطرح في الاسواق المحليةمشيرا الى وجود سياسة سعرية وفق ضوابط قانونية تتضمن تخفيضات محددة تتلائم وحجم الرصيد المالي لشركتهم التي تعتمد على نظام التمويل الذاتي ..
ويبدو ان قلة منفذ التجهيز وبعدها عن معظم المناطق السكنية ومايترتب على ذلك من متاعب وتكاليف اضافية زاد من حجم القطيعةبين المواطن ومواد البناء المعروضة في الشركة العامة لتجارة المواد الانشائية بحسب المواطن رعد صالح..
وبعد استحصاله على اجازة بناء اصولية تفاجئ المواطن ابو سيف بغياب قسم من مواد البناء الاساسية عن مخازن الشركة.
ومن جانبه مدير عام الشركة العامة لتجارة المواد الانشائية اكد وجود خطة للتوسع في منافذ توزيع مواد البناء التي تشهد حالة من التلكؤ في عملية الاستيراد وضبط الاسعار بفعل تعقيدات اسماها بالرسمية لافتا الى محاولات تجاوزها في اقرب وقت ممكن.
