حازم مبيضين - عمان
تقول صحيفة الراي ان السفير البحريني في العراق صرح بانه لن يتسلم مهام عمله في بغداد قبل نهاية العام الجاري بانتظار الانتهاء من تجهيز مقر السفارة.واعلن انه سيتم فتح مكتب للسفارة في مدينة النجف، لخدمة الزوار البحرينيين لهذه المدينة المقدسة .
وتنقل الغد عن وزير النفط العراقي حسين الشهرستاني أن العراق لا يعاني من شحة في السيولة المالية ولديه فائض يصل إلي 60 مليار دولار.وان اي مشروع استثماري في اي مجال من المجالات أمواله متوفرة وان وزارة النفط تتعهد بتوفير ما يحتاج إليه العراق من ميزانية لتطوير البلد وبأسرع وتيرة ممكنة.
وتقول الدستور ان المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء العراقي ذكر أن رئيس وزراء الكويت سيزور العراق بعد رمضان في أول زيارة يقوم بها مسؤول كويتي رفيع المستوى الى العراق منذ عام 1990 .وانه سيبحث مع نظيره العراقي التعويضات عن الغزو العراقي للكويت عام 1990 والديون والجهود الرامية لتحسين العلاقات بين البلدين.
وتنشر العرب اليوم تحقيقاً حول ما اذا كانت الثقافة العراقية الان تنحصر صناعتها في مثقفي الخارج حيث يقول وليد الزبيدي ان من الصعب التكهن بواقع الثقافة العراقية في الخارج, الا ان الملامح العامة تقول بان المثقف العراقي لم يغادر مسؤوليته الوطنية أما الكاتب والناقد العراقي عواد علي فأعرب عن اعتقاده ان هناك نسبة كبيرة من الثقافة العراقية تُصنع خارج العراق بسبب التواجد الكثيف من روائيين وقاصين وفنانين يعيشون في المنافي منذ اكثر من ربع قرن بسبب الاشكاليات السياسية التي عاشها العراق أما الشاعر علي جعفر العلاق فيقول ان المشهد الثقافي العراقي بكل مسميات الابداع لا يصنع الا خارج العراق ولا يصنع الا القليل منها داخل العراق وهذه الحالة تمثل مظهراً من مظاهر الفجيعة العراقية, فقد ضاق الخناق بالمثقف العراقي وضاق الافق امامه وامام روحه ورؤياه فقفز الى خارج العراق.
ومن تعليقات الكتاب يقول خيري منصور في الدستور انه لا يروق للكثيرين استخدام عبارة المدينة او الارض المتنازع عليها عندما يتعلق الامر بكركوك التي تهجع على بحر من النفط ، الذي لولاه لما حظيت بهذا النزاع. ان كركوك الان كما يقول منصور تختزل على نحو مأساوي المسألة العراقية كلها ، وسواء سميت المدينة المتنازع عليها او المدينة المحتلة او باي اسم اخر فهي عراقية من الكاف الى الكاف ، هذا اذا تبقى العراق على قيد العراق.
تقول صحيفة الراي ان السفير البحريني في العراق صرح بانه لن يتسلم مهام عمله في بغداد قبل نهاية العام الجاري بانتظار الانتهاء من تجهيز مقر السفارة.واعلن انه سيتم فتح مكتب للسفارة في مدينة النجف، لخدمة الزوار البحرينيين لهذه المدينة المقدسة .
وتنقل الغد عن وزير النفط العراقي حسين الشهرستاني أن العراق لا يعاني من شحة في السيولة المالية ولديه فائض يصل إلي 60 مليار دولار.وان اي مشروع استثماري في اي مجال من المجالات أمواله متوفرة وان وزارة النفط تتعهد بتوفير ما يحتاج إليه العراق من ميزانية لتطوير البلد وبأسرع وتيرة ممكنة.
وتقول الدستور ان المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء العراقي ذكر أن رئيس وزراء الكويت سيزور العراق بعد رمضان في أول زيارة يقوم بها مسؤول كويتي رفيع المستوى الى العراق منذ عام 1990 .وانه سيبحث مع نظيره العراقي التعويضات عن الغزو العراقي للكويت عام 1990 والديون والجهود الرامية لتحسين العلاقات بين البلدين.
وتنشر العرب اليوم تحقيقاً حول ما اذا كانت الثقافة العراقية الان تنحصر صناعتها في مثقفي الخارج حيث يقول وليد الزبيدي ان من الصعب التكهن بواقع الثقافة العراقية في الخارج, الا ان الملامح العامة تقول بان المثقف العراقي لم يغادر مسؤوليته الوطنية أما الكاتب والناقد العراقي عواد علي فأعرب عن اعتقاده ان هناك نسبة كبيرة من الثقافة العراقية تُصنع خارج العراق بسبب التواجد الكثيف من روائيين وقاصين وفنانين يعيشون في المنافي منذ اكثر من ربع قرن بسبب الاشكاليات السياسية التي عاشها العراق أما الشاعر علي جعفر العلاق فيقول ان المشهد الثقافي العراقي بكل مسميات الابداع لا يصنع الا خارج العراق ولا يصنع الا القليل منها داخل العراق وهذه الحالة تمثل مظهراً من مظاهر الفجيعة العراقية, فقد ضاق الخناق بالمثقف العراقي وضاق الافق امامه وامام روحه ورؤياه فقفز الى خارج العراق.
ومن تعليقات الكتاب يقول خيري منصور في الدستور انه لا يروق للكثيرين استخدام عبارة المدينة او الارض المتنازع عليها عندما يتعلق الامر بكركوك التي تهجع على بحر من النفط ، الذي لولاه لما حظيت بهذا النزاع. ان كركوك الان كما يقول منصور تختزل على نحو مأساوي المسألة العراقية كلها ، وسواء سميت المدينة المتنازع عليها او المدينة المحتلة او باي اسم اخر فهي عراقية من الكاف الى الكاف ، هذا اذا تبقى العراق على قيد العراق.