فريال حسين و ديار بامرني
اهلا اهلا اهلا..موعد اخر حافل بالمحبة والأماني الحلوة لمستمعي اذاعة العراق الحر..وبطاقة دعوة من اسرتنا للمشاركة في حلقة جديدة من النوافذ المفتوحة ..اهلا بكم وبالحمام الزاجل وكونوا معنا دوما...
( ياحمام)
فريال:ارحب بمخرج البرنامج (ديار بامرني) اهلا ديار..
ديار:اهلا وسهلا
فريال:عودة الى رسائل المستمعين المكتوبة والألكترونية والمكالمات المسجلة وسأتوقف اليوم بين كل هذه المحطات..وصلنا ايميل من مستمع جديد لأذاعة العراق الحر وهو(رافع علي) من البصرة ويقول بدأت اواصل الأستماع الى هذه الأذاعة منذ سنة ووددت المشاركة عبر قيصدة لأجزل شعراء العراق في رأيي وأقدرهم على السبك لغة ومعنى وخاصة وهو الشاعر (مصطفى جمال الدين)في قصيدته التي جسد فيها بغضه للطائفية والعنصرية..هذه القصيدة بعنوان (من أمس الأمة الى غدها) ومطلعها:
ردي لأمسك ينطلق منك الغد
ما شع في دمك النبي محمد
ويقول فيها:
يا قوم حسبكم التفرق في المدى
فالليل طاغ والضياع معربد
والطائفية وهي أسوء ما سعى
أعداؤكم فيه نصان ونعضد
ويكاد رمز الطائفية وهو من
تدرون بغضا للتدين يعبد
الشكر الجزيل للمستمع رافع من البصرة ونود منك أن ترسل رقم هاتفك لأجراء لقاء عبر النوافذ المفتوحة..
ديار:عودة الى المكالمات المسجلة ووصلتنا مكالمة من المستمعة(مها العجيني) من تكريت وهي تستفسر عن امكانية أكمال دراستها برفقة زوجها الذي سيكمل دراسته في ماليزيا..
(مكالمة مسجلة لمها)
فريال:ونبقى بعض الوقت مع مكالمات المستمعين ولدينا مكالمة من المستمع (أحمد ابراهيم هلال) من قضاء سنجار وهو معوق حرب ويود طرح مشاكل المعوقين والمتقاعدين..لنستمع الى مكالمة السيد (أحمد) ونود منه أن يبعث برقم تلفونه لنتصل به.
(مكالمة مسجلة لأحمد)
ديار: وهذه رسالة من المستمع (موفق أكرم) وهو مدرس في معهد للمكفوفين في اربيل منذ سنة 1980 ويكتب الشعر بالعربية والكردية والتركمانية.
(لقاء مع موفق)
ديار: وعودة الى رسائل المستمعات وكانت قليلة هذا الأسبوع بالرغم من كثرتها الأسبوع الماضي، وأود من مستمعاتنا محاولة المشاركة من خلال الرسائل المكتوبة أو المكالمات لطرح المشاكل التي تتعلق بأوضاع المرأة العراقية الأجتماعية والأقتصادية والسياسية..ونحن في الأنتظار..وصلتنا رسالة من المستمعة (هالة) وتطلب أن نخصص برامج تتعلق بوزارة التربية..
(لقاء مع هالة)
فريال..حتي نلتقي من جديد نقدم احلى الأماني لمستمعينا في كل مكان وانتظرونا في الحلقة المقبلة من برنامج النوافذ المفتوحة....
اهلا اهلا اهلا..موعد اخر حافل بالمحبة والأماني الحلوة لمستمعي اذاعة العراق الحر..وبطاقة دعوة من اسرتنا للمشاركة في حلقة جديدة من النوافذ المفتوحة ..اهلا بكم وبالحمام الزاجل وكونوا معنا دوما...
( ياحمام)
فريال:ارحب بمخرج البرنامج (ديار بامرني) اهلا ديار..
ديار:اهلا وسهلا
فريال:عودة الى رسائل المستمعين المكتوبة والألكترونية والمكالمات المسجلة وسأتوقف اليوم بين كل هذه المحطات..وصلنا ايميل من مستمع جديد لأذاعة العراق الحر وهو(رافع علي) من البصرة ويقول بدأت اواصل الأستماع الى هذه الأذاعة منذ سنة ووددت المشاركة عبر قيصدة لأجزل شعراء العراق في رأيي وأقدرهم على السبك لغة ومعنى وخاصة وهو الشاعر (مصطفى جمال الدين)في قصيدته التي جسد فيها بغضه للطائفية والعنصرية..هذه القصيدة بعنوان (من أمس الأمة الى غدها) ومطلعها:
ردي لأمسك ينطلق منك الغد
ما شع في دمك النبي محمد
ويقول فيها:
يا قوم حسبكم التفرق في المدى
فالليل طاغ والضياع معربد
والطائفية وهي أسوء ما سعى
أعداؤكم فيه نصان ونعضد
ويكاد رمز الطائفية وهو من
تدرون بغضا للتدين يعبد
الشكر الجزيل للمستمع رافع من البصرة ونود منك أن ترسل رقم هاتفك لأجراء لقاء عبر النوافذ المفتوحة..
ديار:عودة الى المكالمات المسجلة ووصلتنا مكالمة من المستمعة(مها العجيني) من تكريت وهي تستفسر عن امكانية أكمال دراستها برفقة زوجها الذي سيكمل دراسته في ماليزيا..
(مكالمة مسجلة لمها)
فريال:ونبقى بعض الوقت مع مكالمات المستمعين ولدينا مكالمة من المستمع (أحمد ابراهيم هلال) من قضاء سنجار وهو معوق حرب ويود طرح مشاكل المعوقين والمتقاعدين..لنستمع الى مكالمة السيد (أحمد) ونود منه أن يبعث برقم تلفونه لنتصل به.
(مكالمة مسجلة لأحمد)
ديار: وهذه رسالة من المستمع (موفق أكرم) وهو مدرس في معهد للمكفوفين في اربيل منذ سنة 1980 ويكتب الشعر بالعربية والكردية والتركمانية.
(لقاء مع موفق)
ديار: وعودة الى رسائل المستمعات وكانت قليلة هذا الأسبوع بالرغم من كثرتها الأسبوع الماضي، وأود من مستمعاتنا محاولة المشاركة من خلال الرسائل المكتوبة أو المكالمات لطرح المشاكل التي تتعلق بأوضاع المرأة العراقية الأجتماعية والأقتصادية والسياسية..ونحن في الأنتظار..وصلتنا رسالة من المستمعة (هالة) وتطلب أن نخصص برامج تتعلق بوزارة التربية..
(لقاء مع هالة)
فريال..حتي نلتقي من جديد نقدم احلى الأماني لمستمعينا في كل مكان وانتظرونا في الحلقة المقبلة من برنامج النوافذ المفتوحة....
