عبد الحميد زيباري – اربيل
بمناسبة اليوم العالمي للشباب نظم مركز (اينده – اي المستقبل) الخاص بقضايا الشباب وبالتعاون مع المعهد الجمهوري الدولي( منظمة غير حكومية) مؤتمرا موسعا لدعم حملة المركز التي تدعوا الى تغير سن الترشح للبرلمان من 30 الى 25 سنة.
ويطالب هذا المركز منذ اكثر من سنة بتغيير سن الترشح من 30 الى 25 سنة ليسمح للشباب بالترشح لمراكز القرار ومن بينها المجلس الوطني لكردستان العراق.
وفي حديث مع اذاعة العراق الحر قال فاضل عمر سكرتير مركز اينده عن هذا المؤتمر :
يقول فاضل عمر : "بلاشك نحن نعمل من اجل تغيير تحديد سن الترشح من 30 الى 25 سنة واقامة معبر اوسع للشباب للمشاركة في العملية السياسية والعمل على ايصال الشباب الى مراكز القرار ومراكز وضع القوانين ومن الضروري ان يمثل الشباب انفسهم."
الى ذلك اعتبر جورج منصور وزير الاقليم لشؤون منظمات المجتمع المدني في حكومة اقليم كردستان الذي حضر المؤتمر ان هذه المطالبة صحيحة كون الشباب في الاقليم اصحاب طروحات جديدة ، مشيرا الى ان الدول المتقدمة بدأت تعطي اهمية كبيرة للشباب واضاف :
"انا اؤيد هذا الطلب لان الشبيبة الكردستانية شريحة واعية وقدمت تضحيات عديدة واعتقد ايضا انه يبج تحديد سقف زمني معين للسياسيين الذين يعملون في الحكومة والبرمان وان الدول المتقدمة بدأت تعي اهمية الشباب لان لهم طروحات جديدة ويجب ان نحتذي بهؤلاء ."
ويؤيد اعضاء في برلمان كردستان مطلب مركز اينده ويعتقدون انهم مع الشباب المؤهلين للدخول الى البرلمان، وفي هذا السياق قال عضو برلمان كردستان زانا سعيد :
"انا اؤيد بشدة هذا المقترح وسبق ان ايدناه ونحن مع الشباب المؤهلين للترشح للبرلمان."
ويعتقد عضو برلمان كردستان زانا سعيد ان الاحزاب السياسية هي العائق امام عدم تحقيق هذا المطلب للشباب في الاقليم وقال :
"الوصول الى البرلمان متوقف على ترشيحهم من قبل الاحزاب والعائق الوحيد هي الاحزاب وعلى الاحزاب تعريف المجتمع بالكفاءات الشبابيةوهذا كفيل بوصولهم الى البرلمان."
الى ذلك اشار نوزاد بير موسى احد الشباب المشاركين في المؤتمر ان التغيرات التي حدثت في الاقليم خلال السنوات الاخيرة ساعدت الشباب على بناء قدراتهم وتاهلهم للوصول الى مراكز القرار واضاف:
"الشباب في اقليم كردستان طرات تغيرات كبيرة على كردستان وشباب كردستان قادرين على التمسك بالقيادة ونحن نقترح دخول الشباب للبرلمان."
بمناسبة اليوم العالمي للشباب نظم مركز (اينده – اي المستقبل) الخاص بقضايا الشباب وبالتعاون مع المعهد الجمهوري الدولي( منظمة غير حكومية) مؤتمرا موسعا لدعم حملة المركز التي تدعوا الى تغير سن الترشح للبرلمان من 30 الى 25 سنة.
ويطالب هذا المركز منذ اكثر من سنة بتغيير سن الترشح من 30 الى 25 سنة ليسمح للشباب بالترشح لمراكز القرار ومن بينها المجلس الوطني لكردستان العراق.
وفي حديث مع اذاعة العراق الحر قال فاضل عمر سكرتير مركز اينده عن هذا المؤتمر :
يقول فاضل عمر : "بلاشك نحن نعمل من اجل تغيير تحديد سن الترشح من 30 الى 25 سنة واقامة معبر اوسع للشباب للمشاركة في العملية السياسية والعمل على ايصال الشباب الى مراكز القرار ومراكز وضع القوانين ومن الضروري ان يمثل الشباب انفسهم."
الى ذلك اعتبر جورج منصور وزير الاقليم لشؤون منظمات المجتمع المدني في حكومة اقليم كردستان الذي حضر المؤتمر ان هذه المطالبة صحيحة كون الشباب في الاقليم اصحاب طروحات جديدة ، مشيرا الى ان الدول المتقدمة بدأت تعطي اهمية كبيرة للشباب واضاف :
"انا اؤيد هذا الطلب لان الشبيبة الكردستانية شريحة واعية وقدمت تضحيات عديدة واعتقد ايضا انه يبج تحديد سقف زمني معين للسياسيين الذين يعملون في الحكومة والبرمان وان الدول المتقدمة بدأت تعي اهمية الشباب لان لهم طروحات جديدة ويجب ان نحتذي بهؤلاء ."
ويؤيد اعضاء في برلمان كردستان مطلب مركز اينده ويعتقدون انهم مع الشباب المؤهلين للدخول الى البرلمان، وفي هذا السياق قال عضو برلمان كردستان زانا سعيد :
"انا اؤيد بشدة هذا المقترح وسبق ان ايدناه ونحن مع الشباب المؤهلين للترشح للبرلمان."
ويعتقد عضو برلمان كردستان زانا سعيد ان الاحزاب السياسية هي العائق امام عدم تحقيق هذا المطلب للشباب في الاقليم وقال :
"الوصول الى البرلمان متوقف على ترشيحهم من قبل الاحزاب والعائق الوحيد هي الاحزاب وعلى الاحزاب تعريف المجتمع بالكفاءات الشبابيةوهذا كفيل بوصولهم الى البرلمان."
الى ذلك اشار نوزاد بير موسى احد الشباب المشاركين في المؤتمر ان التغيرات التي حدثت في الاقليم خلال السنوات الاخيرة ساعدت الشباب على بناء قدراتهم وتاهلهم للوصول الى مراكز القرار واضاف:
"الشباب في اقليم كردستان طرات تغيرات كبيرة على كردستان وشباب كردستان قادرين على التمسك بالقيادة ونحن نقترح دخول الشباب للبرلمان."
