سعد كامل – بغداد
من بين العديد من الاديان والطوائف غطت مظاهر احياءالشعائر والمناسبات الدينية للمسلمين الشيعة صورة المشهد العراقي بعد مرحلة التغيير والتي تنفست معها طقوسهم وممارساتهم الدينية الصعداءوتذوقت طعم الحرية بعد عقود من المنع والكبت ومطاردةتلك الانشطة والتي كانت شبه محظورة ايام عهد حكم صدام وتقام بالخفاء على نطاق ضيق وبعيدا عن اعين السلطة انذاك والتي بزوالها كثرت يافطات الدعوة والاعلان عن احياء مناسبات دينية يحضرها الالاف من الشيعة اختلطت اعمارهم بين طفل وشاب وشيخ عجوز وخصوصا المفرحة منها والتي غدت تتمتع بتقاليد رافقت مراسيم اقامة تلك المناسبات والتي توزعت بين تعليق مباهج الزينة وتوزيع الحلوىوتقديم العروض المسرحية وترديد الاناشيد الشعبية والقاء القصائدروالتي سجلت اخر حضور لها خلال مراسيم الاحتفال بذكرى ولادة الامام محمد الجواد (ع)والتي اقيمت مساء الاثنين في الروضة الكاظمية ببغداد.
من بين العديد من الاديان والطوائف غطت مظاهر احياءالشعائر والمناسبات الدينية للمسلمين الشيعة صورة المشهد العراقي بعد مرحلة التغيير والتي تنفست معها طقوسهم وممارساتهم الدينية الصعداءوتذوقت طعم الحرية بعد عقود من المنع والكبت ومطاردةتلك الانشطة والتي كانت شبه محظورة ايام عهد حكم صدام وتقام بالخفاء على نطاق ضيق وبعيدا عن اعين السلطة انذاك والتي بزوالها كثرت يافطات الدعوة والاعلان عن احياء مناسبات دينية يحضرها الالاف من الشيعة اختلطت اعمارهم بين طفل وشاب وشيخ عجوز وخصوصا المفرحة منها والتي غدت تتمتع بتقاليد رافقت مراسيم اقامة تلك المناسبات والتي توزعت بين تعليق مباهج الزينة وتوزيع الحلوىوتقديم العروض المسرحية وترديد الاناشيد الشعبية والقاء القصائدروالتي سجلت اخر حضور لها خلال مراسيم الاحتفال بذكرى ولادة الامام محمد الجواد (ع)والتي اقيمت مساء الاثنين في الروضة الكاظمية ببغداد.
