محمد قادر
تحدثت صحف بغداد ليوم الاحد عن زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي الى الامارات لتصفها صحيفة المدى ونقلاً عن لسان المتحدث باسم الحكومة علي الدباغ بانها تهدف الى الانفتاح على الدول العربية والاقليمية.
ومن جانب آخر نشرت المدى ما جاء في حديث النائب فرياد رواندزي من كتلة التحالف الكردستاني، أن الكتلة وافقت على قبول مقعد وزارة العدل، رغبة منها في المضي قدماً في مسيرة المصالحة الوطنية وتسهيل عودة جبهة التوافق العراقية إلى الحكومة.
اما جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي فقد تحدثت عن التصريحات المتضاربة بين المسؤولين العراقيين والاميركان واستمرارها بشأن سير مفاوضات اتفاقية التعاون الامني بين البلدين.
ونقرأ في الصباح ايضاً لكن على صعيد آخر ان القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي النائب الشيخ جلال الصغير قد شدد على تمسك المجلس بحق استخدام الرموز الدينية في الشعارات الانتخابية، باعتباره إحدى الحريات التي كفلها الدستور.
زيارة العاهل الاردني الى بغداد حضيت هي الاخرى باهتمام العناوين الرئيسة لبعض صحف يوم الاحد. فصحيفة المشرق المستقلة اشارت الى التأييد الشعبي والرسمي الواسع لهذه الزيارة، لتوصف بأنها المبادرة العربية الاولى لكسر الحصار الدبلوماسي العربي على العراق. فيما عد برلمانيون هذه الزيارة في احاديثهم للصحيفة عدوها الخطوة الاكثر أهمية وتزيد متانة العلاقة مع الاشقاء.
نبقى مع المشرق لنقرأ في تقرير نشرته ان الطلاق في العراق أصبح يشكل ظاهرة في عدد من المحافظات، امتدت حتى للمتزوجين حديثاً من الشباب، بفعل عوامل متعددة، يتداخل فيها الجانب المالي، تضخماً أو عوزاً، مع مؤثرات الأوضاع ألأمنية على الجانب الاسري، إضافة الى دور القيم الاجتماعية التي تعلي من مكانة الرجل، وتمنحه حرية اكبر من المرأة في الطلاق والزواج. وفي مدينة الفلوجة (كما تقول الصحيفة) ترسم ظاهرة الطلاق صورة للحياة الأسرية التي لم تعد تحظى بعمر طويل خاصة عند الأزواج الشباب. فيما تحّمل العديد من النساء في الفلوجة الرجالَ أسباب الطلاق الذي بات ظاهرة فيها. لتشير الصحيفة ومن خلال استطلاعها آراء عدد من المواطنين الى ان صعوبة حصول الرجل على وظيفة وبالتالي تلبية حاجات البيت تتصدر اسباب هذه المشاكل الاجتماعية.
وعلى حد ما ورد في صحيفة المشرق
تحدثت صحف بغداد ليوم الاحد عن زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي الى الامارات لتصفها صحيفة المدى ونقلاً عن لسان المتحدث باسم الحكومة علي الدباغ بانها تهدف الى الانفتاح على الدول العربية والاقليمية.
ومن جانب آخر نشرت المدى ما جاء في حديث النائب فرياد رواندزي من كتلة التحالف الكردستاني، أن الكتلة وافقت على قبول مقعد وزارة العدل، رغبة منها في المضي قدماً في مسيرة المصالحة الوطنية وتسهيل عودة جبهة التوافق العراقية إلى الحكومة.
اما جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي فقد تحدثت عن التصريحات المتضاربة بين المسؤولين العراقيين والاميركان واستمرارها بشأن سير مفاوضات اتفاقية التعاون الامني بين البلدين.
ونقرأ في الصباح ايضاً لكن على صعيد آخر ان القيادي في المجلس الأعلى الإسلامي النائب الشيخ جلال الصغير قد شدد على تمسك المجلس بحق استخدام الرموز الدينية في الشعارات الانتخابية، باعتباره إحدى الحريات التي كفلها الدستور.
زيارة العاهل الاردني الى بغداد حضيت هي الاخرى باهتمام العناوين الرئيسة لبعض صحف يوم الاحد. فصحيفة المشرق المستقلة اشارت الى التأييد الشعبي والرسمي الواسع لهذه الزيارة، لتوصف بأنها المبادرة العربية الاولى لكسر الحصار الدبلوماسي العربي على العراق. فيما عد برلمانيون هذه الزيارة في احاديثهم للصحيفة عدوها الخطوة الاكثر أهمية وتزيد متانة العلاقة مع الاشقاء.
نبقى مع المشرق لنقرأ في تقرير نشرته ان الطلاق في العراق أصبح يشكل ظاهرة في عدد من المحافظات، امتدت حتى للمتزوجين حديثاً من الشباب، بفعل عوامل متعددة، يتداخل فيها الجانب المالي، تضخماً أو عوزاً، مع مؤثرات الأوضاع ألأمنية على الجانب الاسري، إضافة الى دور القيم الاجتماعية التي تعلي من مكانة الرجل، وتمنحه حرية اكبر من المرأة في الطلاق والزواج. وفي مدينة الفلوجة (كما تقول الصحيفة) ترسم ظاهرة الطلاق صورة للحياة الأسرية التي لم تعد تحظى بعمر طويل خاصة عند الأزواج الشباب. فيما تحّمل العديد من النساء في الفلوجة الرجالَ أسباب الطلاق الذي بات ظاهرة فيها. لتشير الصحيفة ومن خلال استطلاعها آراء عدد من المواطنين الى ان صعوبة حصول الرجل على وظيفة وبالتالي تلبية حاجات البيت تتصدر اسباب هذه المشاكل الاجتماعية.
وعلى حد ما ورد في صحيفة المشرق