محمد قادر
جريدة الصباح الشبه رسمية وفي عددها ليوم الخميس تخبرنا ان العراق وضع خطة من مسارين لتسليح القوات العسكرية والأمنية، ترقباً لتسلم الملفات الأمنية في جميع المحافظات.
لتضيف ان الستراتيجية الجديدة التي وضعت من خلال التنسيق بين الحكومة والبرلمان، تتضمن تسليح القوات العراقية وفق سقفين زمنيين، وبحسب ما كشفه للصحيفة النائب حسن السنيد عضو لجنة الامن والدفاع في مجلس النواب. مشيراً السنيد الى ان توقيع مثل هكذا صفقات خارج صندوق (fms) للامم المتحدة قد يزعج الجانب الامريكي.
وفي الشأن السياسي ايضاً اهتمت المقالات التي وردت في جريدة الصباح بملف الاتفاقية الامنية بين بغداد و واشنطن فتحت عنوان "ليس الان" يتسائل يحيى زاهر ان كانت كل مشكلات العراق انتهت ولم يتبق لنا سوى قضية المعاهدة او الاتفاقية مع اميركا.
ليكمل زاهر بان العراق اليوم بامس الحاجة الى حالة من الاستقرار والى حالة من التوافق بين جميع اطرافه، والعراقيون اليوم يريدون أن يتفهموا بصورة واضحة ومقبولة ما أهمية الاتفاقية مع أميركا في الوقت الراهن تحديداً وما الذي ستضيفه على حياتهم الآن. فهل ستدرأ وتعيق مشكلاتهم؟ ام ستنجيهم مما هم فيه من ضياع وفوضى وعدم استقرار؟
وطبعاً بحسب تعبير كاتب المقالة
اما صحيفة المشرق المستقلة فاوردت خبر اقصاء وزارة الداخلية 700 منتسب من شرطة ميسان لتعاونهم مع الخارجين عن القانون في المحافظة. لتنقل الصحيفة عن اللواء عبد الكريم خلف المتحدث باسم وزارة الداخلية ان القوات الامنية لم تعتقل حتى الآن اي شخص وهناك عدد من المطلوبين قاموا بتسليم انفسهم واسلحتهم طوعاً. وعلى حد قول المتحدث باسم وزارة الداخلية
هذا ومن الاخبار والعناوين التي ذكرت في اغلب الصحف
·مسلحون يستولون على نصف مليون دولار رواتب العاملين في الجامعة المستنصرية
·ومحكمة اردنية تثبت عقوبة الإعدام بحق عراقي مدان بأعمال إرهابية
واخيراً.. الشأن الرياضي كان له حصته ايضاً في صحف الخميس، فنشرت صحيفة المدى المستقلة ان لاعبي منتخبنا الوطني لكرة السلة للمعاقين تلقوا عروضاً احترافية دولية، بعد فوزهم المثير (بحسب وصف الصحيفة) على نظيره الفرنسي ضمن بطولة اغادير الدولية في المغرب.
جريدة الصباح الشبه رسمية وفي عددها ليوم الخميس تخبرنا ان العراق وضع خطة من مسارين لتسليح القوات العسكرية والأمنية، ترقباً لتسلم الملفات الأمنية في جميع المحافظات.
لتضيف ان الستراتيجية الجديدة التي وضعت من خلال التنسيق بين الحكومة والبرلمان، تتضمن تسليح القوات العراقية وفق سقفين زمنيين، وبحسب ما كشفه للصحيفة النائب حسن السنيد عضو لجنة الامن والدفاع في مجلس النواب. مشيراً السنيد الى ان توقيع مثل هكذا صفقات خارج صندوق (fms) للامم المتحدة قد يزعج الجانب الامريكي.
وفي الشأن السياسي ايضاً اهتمت المقالات التي وردت في جريدة الصباح بملف الاتفاقية الامنية بين بغداد و واشنطن فتحت عنوان "ليس الان" يتسائل يحيى زاهر ان كانت كل مشكلات العراق انتهت ولم يتبق لنا سوى قضية المعاهدة او الاتفاقية مع اميركا.
ليكمل زاهر بان العراق اليوم بامس الحاجة الى حالة من الاستقرار والى حالة من التوافق بين جميع اطرافه، والعراقيون اليوم يريدون أن يتفهموا بصورة واضحة ومقبولة ما أهمية الاتفاقية مع أميركا في الوقت الراهن تحديداً وما الذي ستضيفه على حياتهم الآن. فهل ستدرأ وتعيق مشكلاتهم؟ ام ستنجيهم مما هم فيه من ضياع وفوضى وعدم استقرار؟
وطبعاً بحسب تعبير كاتب المقالة
اما صحيفة المشرق المستقلة فاوردت خبر اقصاء وزارة الداخلية 700 منتسب من شرطة ميسان لتعاونهم مع الخارجين عن القانون في المحافظة. لتنقل الصحيفة عن اللواء عبد الكريم خلف المتحدث باسم وزارة الداخلية ان القوات الامنية لم تعتقل حتى الآن اي شخص وهناك عدد من المطلوبين قاموا بتسليم انفسهم واسلحتهم طوعاً. وعلى حد قول المتحدث باسم وزارة الداخلية
هذا ومن الاخبار والعناوين التي ذكرت في اغلب الصحف
·مسلحون يستولون على نصف مليون دولار رواتب العاملين في الجامعة المستنصرية
·ومحكمة اردنية تثبت عقوبة الإعدام بحق عراقي مدان بأعمال إرهابية
واخيراً.. الشأن الرياضي كان له حصته ايضاً في صحف الخميس، فنشرت صحيفة المدى المستقلة ان لاعبي منتخبنا الوطني لكرة السلة للمعاقين تلقوا عروضاً احترافية دولية، بعد فوزهم المثير (بحسب وصف الصحيفة) على نظيره الفرنسي ضمن بطولة اغادير الدولية في المغرب.
