عادل محمود – بغداد
للشعر مكانة خاصة في المشهد الثقافي العراقي ، ونادي الشعر الذبي تأسس في اتحاد الأدباء عام 2005 أصبح اليوم محطة ثقافية مهمة في الوسط الثقافي وكعادته مع بداية كل دورة سنوية يقوم النادي بتنظيم جلسة حوارية لمراجعة نشاطاته خلال الدورة السابقة ، جلسة هذا العام شهدت مداخلات واقتراحات وانتقادات عديدة.
رغم الظروف الصعبة التي مرت بها البلاد خلال الأعوام الماضية، تمكن اتحاد الأدباء العراقيين من الاستمرار بنشاطاته وتأسيس فعاليات ونشاطات جديدة،من بينها نادي الشعر والذي دخل دورته السنوية الرابعة مع الانتخابات التي جرت في شهر أيار من العام الحالي.وكعادة نادي الشعر مع بداية كل دورة سنوية جديدة،فانه يقوم بجلسة مراجعة لنشاطاته خلال العام الماضي،للاستفادة من المداخلات والاقتراحات والانتقادات التي يقدمها الشعراء.وجلسة المراجعة لهذا العام شهدت مداخلات وانتقادات عديدة،كان من أبرزها شعور بعض الشعراء بأنهم لم يعطوا حقهم من الاهتمام ،وهو أمر كثيرا ما يكون سببا للجدل داخل الوسط الشعري والثقافي بسبب عدم وجود معايير موحدة للتقييم الشعري،وبسبب التصورات المبالغة التي يحملها معظم الشعراء والكتاب عن انفسهم.
للشعر مكانة خاصة في المشهد الثقافي العراقي ، ونادي الشعر الذبي تأسس في اتحاد الأدباء عام 2005 أصبح اليوم محطة ثقافية مهمة في الوسط الثقافي وكعادته مع بداية كل دورة سنوية يقوم النادي بتنظيم جلسة حوارية لمراجعة نشاطاته خلال الدورة السابقة ، جلسة هذا العام شهدت مداخلات واقتراحات وانتقادات عديدة.
رغم الظروف الصعبة التي مرت بها البلاد خلال الأعوام الماضية، تمكن اتحاد الأدباء العراقيين من الاستمرار بنشاطاته وتأسيس فعاليات ونشاطات جديدة،من بينها نادي الشعر والذي دخل دورته السنوية الرابعة مع الانتخابات التي جرت في شهر أيار من العام الحالي.وكعادة نادي الشعر مع بداية كل دورة سنوية جديدة،فانه يقوم بجلسة مراجعة لنشاطاته خلال العام الماضي،للاستفادة من المداخلات والاقتراحات والانتقادات التي يقدمها الشعراء.وجلسة المراجعة لهذا العام شهدت مداخلات وانتقادات عديدة،كان من أبرزها شعور بعض الشعراء بأنهم لم يعطوا حقهم من الاهتمام ،وهو أمر كثيرا ما يكون سببا للجدل داخل الوسط الشعري والثقافي بسبب عدم وجود معايير موحدة للتقييم الشعري،وبسبب التصورات المبالغة التي يحملها معظم الشعراء والكتاب عن انفسهم.
