حازم مبيضين – عمان
تنوعت اهتمامات الصحافة الاردنية بالشان العراقي فقد قالت صحيفة الدستور انها علمت ان اتصالات مكثفة تجريها حاليا السفارة العراقية في عمان مع وزارة الداخلية لالغاء اشتراط شهادة الجنسية وبطاقة التعريف مع جواز السفر لمنح العراقيين تأشيرات الدخول الى المملكة. وفيما ترفض السلطات العراقية الشرط الاردني على العراقيين للحصول على تأشيرة دخول الى المملكة وتعمل على إلغاء هذا الشرط فان مصادر موثوقة في وزارة الداخلية اوضحت للدستور بأن هذا الاجراء تم اتخاذه بالاتفاق مع الحكومة العراقية.
وتقول الغد ان محكمة أمن الدولة حددت الاربعاء المقبل موعدا للنطق بالحكم في قضية متهمين بالالتحاق كمقاتلين في تنظيم القاعدة في العراق بعد ان نقضت محكمة التمييز قرار الحكم لعدم توفر اركان تهمة تعكير صفو علاقة المملكة بدول اخرى، وبسبب المغالاة في العقوبة. وتنقل العرب اليوم عن مسؤولين بالامم المتحدة ان وزير خارجية ايران وسفير سوريا لدى السويد من بين المسؤولين المتوقع مشاركتهم في الاجتماع الوزاري المقرر الاسبوع القادم للمراجعة السنوية للعهد الدولي مع العراق. وستركز المحادثات المقررة في ستوكهولم على تقييم التقدم في تطبيق خطة سلام وتنمية للمساعدة في اعادة بناء العراق.
وتنشر الغد ان الشركة السويسرية التي أعلن انها ستدعم منتخب العراق لكرة القدم هي ذات الشركة التي أحالت عليها الحكومة العراقية امتياز التنقيب عن النفط في العراق مؤخرا، وذلك بحسب مصدر عراقي مطلع اشار الى ان الحكومة اشترطت في عقد الامتياز على الشركة تبني دعم منتخب العراق ماديا ومعنويا. وفي متابعة فنية تقول الغد ان لوحات الفنانة التشكيلية العراقية أزهار حميد تعكس الوجه القبيح للعنف في مدينة الفلوجة التي كانت معقلا لتنظيم القاعدة. وبعد مقتل أحد أشقاء أزهار واعتقال شقيق آخر اتخذت مشاعر الفنانة اتجاها جديدا وبدأت تصور في لوحاتها مآسي الحياة المحيطة بها.وكانت قبل ذلك تستوحي مشاهد من الطبيعة في أعمالها لكن موضوعات لوحاتها تركز الآن على المرأة العراقية ومعاناتها من الحرب والعنف.
ومن الصحافة اليومية إلى دورية تايكي المختصة بشؤون المراة والتي نشرت في اصدارها الاخير ملفا تحت عنوان الإبداع النسوي في العراق نافذة للبوح لأصوات كاتبات سردن حكايات وطنهن الجريح وألوان من صنوف الترحال والغربة والمعاناة . وأشتمل الملف على كتابات لكل من حسين نشوان ويوسف ضمرة ووجدان الصائغ وعواد علي وهدية حسين وميسلون هادي وآخرين وجميعها تناقش قضايا الحصار والحرب والإبداع.
تنوعت اهتمامات الصحافة الاردنية بالشان العراقي فقد قالت صحيفة الدستور انها علمت ان اتصالات مكثفة تجريها حاليا السفارة العراقية في عمان مع وزارة الداخلية لالغاء اشتراط شهادة الجنسية وبطاقة التعريف مع جواز السفر لمنح العراقيين تأشيرات الدخول الى المملكة. وفيما ترفض السلطات العراقية الشرط الاردني على العراقيين للحصول على تأشيرة دخول الى المملكة وتعمل على إلغاء هذا الشرط فان مصادر موثوقة في وزارة الداخلية اوضحت للدستور بأن هذا الاجراء تم اتخاذه بالاتفاق مع الحكومة العراقية.
وتقول الغد ان محكمة أمن الدولة حددت الاربعاء المقبل موعدا للنطق بالحكم في قضية متهمين بالالتحاق كمقاتلين في تنظيم القاعدة في العراق بعد ان نقضت محكمة التمييز قرار الحكم لعدم توفر اركان تهمة تعكير صفو علاقة المملكة بدول اخرى، وبسبب المغالاة في العقوبة. وتنقل العرب اليوم عن مسؤولين بالامم المتحدة ان وزير خارجية ايران وسفير سوريا لدى السويد من بين المسؤولين المتوقع مشاركتهم في الاجتماع الوزاري المقرر الاسبوع القادم للمراجعة السنوية للعهد الدولي مع العراق. وستركز المحادثات المقررة في ستوكهولم على تقييم التقدم في تطبيق خطة سلام وتنمية للمساعدة في اعادة بناء العراق.
وتنشر الغد ان الشركة السويسرية التي أعلن انها ستدعم منتخب العراق لكرة القدم هي ذات الشركة التي أحالت عليها الحكومة العراقية امتياز التنقيب عن النفط في العراق مؤخرا، وذلك بحسب مصدر عراقي مطلع اشار الى ان الحكومة اشترطت في عقد الامتياز على الشركة تبني دعم منتخب العراق ماديا ومعنويا. وفي متابعة فنية تقول الغد ان لوحات الفنانة التشكيلية العراقية أزهار حميد تعكس الوجه القبيح للعنف في مدينة الفلوجة التي كانت معقلا لتنظيم القاعدة. وبعد مقتل أحد أشقاء أزهار واعتقال شقيق آخر اتخذت مشاعر الفنانة اتجاها جديدا وبدأت تصور في لوحاتها مآسي الحياة المحيطة بها.وكانت قبل ذلك تستوحي مشاهد من الطبيعة في أعمالها لكن موضوعات لوحاتها تركز الآن على المرأة العراقية ومعاناتها من الحرب والعنف.
ومن الصحافة اليومية إلى دورية تايكي المختصة بشؤون المراة والتي نشرت في اصدارها الاخير ملفا تحت عنوان الإبداع النسوي في العراق نافذة للبوح لأصوات كاتبات سردن حكايات وطنهن الجريح وألوان من صنوف الترحال والغربة والمعاناة . وأشتمل الملف على كتابات لكل من حسين نشوان ويوسف ضمرة ووجدان الصائغ وعواد علي وهدية حسين وميسلون هادي وآخرين وجميعها تناقش قضايا الحصار والحرب والإبداع.