روابط للدخول

خبر عاجل

جولة جديدة على الصحافة البغدادية الصادرة يوم الخميس 3 نيسان


محمد قادر

صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية اشارت في مانشيتها الى ان إستمرار الحظر والطوق الأمني ينذر بإنفجار مدينة الصدر ..
ونقلت الصحيفة عن اهالي مدينة الصدر تحذيرهم من الاثار العكسية لاستمرار عزل مدينتهم عن محيطها لليوم السابع علي التوالي، فيما تقف شاحنات عدة محملة بالمنتجات النفطية بانتظار موافقة قيادة عمليات بغداد لدخول المدينة، وبدا تزويد المدينة بمواد غذائية ومستلزمات صحية عبر تنسيق مع الجهات الامنية.

ومن اخبار الزمان ايضاً قرار مجلس الوزراء شمول المتضررين بنسبة عجز قدرها 50 بالمئة نتيجة الاعمال المسلحة والذين يعيلون أسراً، شمولهم بالاعانات المقررة لعوائل شبكة الحماية الاجتماعية. هذا وتشكيل لجنة وزارية لخلق فرص عمل عاجلة للعاطلين.

اما في جريدة الصباح الجديد المستقلة فنقرأ ان رئيس الوزراء نوري المالكي يأمر بإغراق جميع الزوارق الشراعية التي يمارس فيها التهريب وإخلاء جميع البنايات والعقارات والأراضي العائدة للدولة خلال مدة شهر.

وبانتقالنا الى الجريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي .. نطالع
- منتصف الشهر .. إعلان إعادة عضوية العراق في الاتحاد البرلماني الدولي
- امنياً .. نجاة قائد عمليات البصرة موحان الفريجي ومستشار وزير الدفاع محمد العسكري من محاولة اغتيال في البصرة
- اما على الصعيد الخدمي فوزارة الكهرباء تعلن عن إدخال أكثر من ألف ميكا واط من محطة الدورة إلى المنظومة قريبا ً.

صحيفة التآخي الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكوردستاني تنشر من جهتها ان نواب في التحالف الكوردستاني يدعون الحكومة لضبط الأوضاع الأمنية واستيعاب افراد جيش المهدي في القوات الامنية.

وفي الاتحاد الصحيفة المركزية للاتحاد الوطني الكوردستاني وبالتحديد في صفحة آراء وافكار. يرى الكاتب ساطع راجي ان الاحتقان الطائفي ليس هو وحده المسيطر على الساحة العراقية، كما ان تصنيف اللاعبين السياسيين الى أنصار العراق الجديد وأنصار النظام السابق ليس هو التصنيف الوحيد.
مضيفاً بإن ما حدث في الايام القليلة الماضية يتطلب من القادة الامنيين العراقيين إعادة فحص مؤسساتهم ومعالجة نقاط الخلل فيها كما يتطلب من القادة السياسيين الرسميين والشعبيين مراجعة شاملة لخططهم وأفكارهم وعلاقاتهم بما يؤدي الى خلق معايير جديدة لتقييم الاداء بعد أن عجزت المعايير التقليدية عن النجاح في الحالة العراقية... والكلام بالطبع لكاتب المقالة

على صلة

XS
SM
MD
LG