حازم مبيضين – عمّان
تقول صحيفة الغد إن قرار الحكومة الأخير بإعفاء العراقيين المقيمين في الأردن من غرامات الإقامة، يفسح الباب واسعا أمامهم للعودة إلى بلادهم في ظل مؤشرات "تحسين الأوضاع الأمنية في عدد من المحافظات والمدن العراقية". وتوقع السفير العراقي في عمان سعد جاسم الحياني أن يبدأ العراقيون المعفيون بالعودة إلى بلادهم خلال شهري حزيران وتموز المقبلين وذلك خلال العطلة الصيفية، مؤكدا استعداد السفارة للتعاون مع الجهات العراقية في الداخل لتأمين عودة آمنة لهم وبأسرع وقت ممكن.
وتقول الرأي إن وزارة الداخلية اتخذت الترتيبات اللازمة للبدء بتطبيق إجراءات إعفاء العراقيين العائدين إلى بلادهم من غرامات التجاوز في الإقامة جراء مخالفتهم لقانون الإقامة. وستقوم وزارة الداخلية بإصدار التعليمات والإجراءات بخصوص الإعفاءات من الغرامات والتأشيرات حيث سيتم إعلانها قريبا من خلال الوزارة تسهيلا على العراقيين المقيمين في المملكة.
وتنقل الغد عن المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية جون ماكين أن أي انسحاب مبكر من العراق يمكن أن يؤدي إلى عملية "إبادة". وانتقد ماكين المرشحَيْن الديمقراطيين هيلاري كلينتون وباراك أوباما اللذين قالا إنهما سيبدآن بسحب القوات الأميركية من العراق في الأشهر الأولى من توليهما الرئاسة في حال فوزهما. وقال إن "هذا يعني الفوضى والإبادة ويعني إفساد كل النجاح الذي تحقق، ويعني أن القاعدة تقول للعالم إنها هزمت الولايات المتحدة، ولن أدع ذلك يحدث إذا أصبحت رئيسا".
وتقول الدستور إن اللواء الركن قاسم عطا الموسوي الناطق الرسمي باسم عملية (فرض القانون) أعلن أن خطة بغداد الأمنية التي انطلقت فيها القوات العراقية والأميركية قبل سنة مستمرة "لتطهير" العاصمة العراقية مما تبقى من "الجيوب الإرهابية". وقال: "إننا نعتبر ما حققناه شيئا مهما. ولدينا خطة مستقبلية لتطهير ما تبقى من الجيوب الإرهابية ونعمل على تفعيل الجانب الخدمي وعودة العائلات المهجرة ودراسة ما بعد التمرد."
وتقول العرب اليوم إن وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري قال إن العراق يريد تأكيدات من واشنطن بأن تقف إلى جوار بلاده في اتفاق ثنائي طويل الأجل تشرف الدولتان على بدء التفاوض بشأنه. "لكن هذا لا يعني حقا أننا نريد من الولايات المتحدة أن تضم قواتها إلى العراق وتخوض حربا أخرى مع إيران أو أي جيران آخرين. هذا ليس القصد أو الزج بالأمريكيين في شيء هو في غير مصلحتهم"، علی حد تعبير زيباري.
تقول صحيفة الغد إن قرار الحكومة الأخير بإعفاء العراقيين المقيمين في الأردن من غرامات الإقامة، يفسح الباب واسعا أمامهم للعودة إلى بلادهم في ظل مؤشرات "تحسين الأوضاع الأمنية في عدد من المحافظات والمدن العراقية". وتوقع السفير العراقي في عمان سعد جاسم الحياني أن يبدأ العراقيون المعفيون بالعودة إلى بلادهم خلال شهري حزيران وتموز المقبلين وذلك خلال العطلة الصيفية، مؤكدا استعداد السفارة للتعاون مع الجهات العراقية في الداخل لتأمين عودة آمنة لهم وبأسرع وقت ممكن.
وتقول الرأي إن وزارة الداخلية اتخذت الترتيبات اللازمة للبدء بتطبيق إجراءات إعفاء العراقيين العائدين إلى بلادهم من غرامات التجاوز في الإقامة جراء مخالفتهم لقانون الإقامة. وستقوم وزارة الداخلية بإصدار التعليمات والإجراءات بخصوص الإعفاءات من الغرامات والتأشيرات حيث سيتم إعلانها قريبا من خلال الوزارة تسهيلا على العراقيين المقيمين في المملكة.
وتنقل الغد عن المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية جون ماكين أن أي انسحاب مبكر من العراق يمكن أن يؤدي إلى عملية "إبادة". وانتقد ماكين المرشحَيْن الديمقراطيين هيلاري كلينتون وباراك أوباما اللذين قالا إنهما سيبدآن بسحب القوات الأميركية من العراق في الأشهر الأولى من توليهما الرئاسة في حال فوزهما. وقال إن "هذا يعني الفوضى والإبادة ويعني إفساد كل النجاح الذي تحقق، ويعني أن القاعدة تقول للعالم إنها هزمت الولايات المتحدة، ولن أدع ذلك يحدث إذا أصبحت رئيسا".
وتقول الدستور إن اللواء الركن قاسم عطا الموسوي الناطق الرسمي باسم عملية (فرض القانون) أعلن أن خطة بغداد الأمنية التي انطلقت فيها القوات العراقية والأميركية قبل سنة مستمرة "لتطهير" العاصمة العراقية مما تبقى من "الجيوب الإرهابية". وقال: "إننا نعتبر ما حققناه شيئا مهما. ولدينا خطة مستقبلية لتطهير ما تبقى من الجيوب الإرهابية ونعمل على تفعيل الجانب الخدمي وعودة العائلات المهجرة ودراسة ما بعد التمرد."
وتقول العرب اليوم إن وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري قال إن العراق يريد تأكيدات من واشنطن بأن تقف إلى جوار بلاده في اتفاق ثنائي طويل الأجل تشرف الدولتان على بدء التفاوض بشأنه. "لكن هذا لا يعني حقا أننا نريد من الولايات المتحدة أن تضم قواتها إلى العراق وتخوض حربا أخرى مع إيران أو أي جيران آخرين. هذا ليس القصد أو الزج بالأمريكيين في شيء هو في غير مصلحتهم"، علی حد تعبير زيباري.
