محمد قادر
صحيفة المدى المستقلة أبرزت في صفحتها الأولى أن هناك ارتياحاً حكومياً وبرلمانياً ودولياً للاتفاق حول قوانين الموازنة والعفو العام ومجالس المحافظات. وفي ذات السياق تشير الصحيفة أيضاً إلى أن رئيس الوزراء نوري المالكي يرغب بخفض الحقائب الوزارية إلى 22، فيما هناك نواب يتوقعون رفضاً سياسياً لهذا التقليص.
هذا ومن جانبها الولايات المتحدة تعرب عن حذرها من زيارة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد إلى العراق.
وعلى صعيد آخر، ظاهرة جمعت بين الحيرة والرعب (كما تصفها المدى)، وهو إغلاق حي سكني في النجف بعد تفشي مرض السرطان بين قاطنيه.
ومنها انتقالاً إلى الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان، لتخبرنا بأن عملية إقرار قانون الموازنة أفرزت انسحابات في القائمة العراقية وخروجاً على توجيهات رئيسها أياد علاوي. ففي الوقت الذي أعلن النائب وائل عبد اللطيف انسحابه من هذه القائمة، رفض سبعة نواب تنفيذ توجيه علاوي بالتصويت لصالح إقرار الموازنة مفضلين مغادرة قاعة البرلمان.
هذا ومن أخبار الزمان أيضاً:
** وزير الخارجية هوشيار زيباري يطلب تعهداً أمريكياً بحماية العراق من التهديدات
** الخدمات الصحية والتعليمية المقدمة للعراقيين المقيمين في الأردن تحسنت عن السابق
** العراق يفقد شخصية فنية أخرى مع رحيل الفنانة التشكيلية نزيهة سليم عن عمر ناهز 81 عاماً
في جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الإعلام العراقي نقرأ أن
** أكثر من 400 مليار دينار ميزانية إضافية لوزارة الصناعة بهدف تعديل رواتب المنتسبين وتحسين الإنتاج
** كردستان تتفق مع شركات كورية على تنفيذ مشاريع خدمية بقيمة 10 مليارات دولار
** الكشف عن خطة خمسية لتطوير قطاعات النقل والارتقاء بها في عموم البلاد
** *** **
وإلى مقالات الرأي .. ففي الاتحاد الصحيفة المركزية للاتحاد الوطني الكوردستاني يطرح رئيس تحرير الصحيفة والبرلماني في نفس الوقت فرياد رواندزي، يطرح رؤيته لحقيقة الأزمة في الوضع السياسي العراقي، ليقول عنها إنها نتاج الثقة المفقودة بين الجميع ولو بدرجات مختلفة، والتي "أصبحت الجوهرة المفقودة في العراق ولم نستطع أن نجدها أبدا رغم الابتسامات التي نتبادلها نحن السياسيون مع بعضنا البعض، أو موائد الطعام التي تجمعنا والاتفاقات والبروتوكولات التي وقعناها"، وطبعاً على حد تعبير فرياد رواندزي.
صحيفة المدى المستقلة أبرزت في صفحتها الأولى أن هناك ارتياحاً حكومياً وبرلمانياً ودولياً للاتفاق حول قوانين الموازنة والعفو العام ومجالس المحافظات. وفي ذات السياق تشير الصحيفة أيضاً إلى أن رئيس الوزراء نوري المالكي يرغب بخفض الحقائب الوزارية إلى 22، فيما هناك نواب يتوقعون رفضاً سياسياً لهذا التقليص.
هذا ومن جانبها الولايات المتحدة تعرب عن حذرها من زيارة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد إلى العراق.
وعلى صعيد آخر، ظاهرة جمعت بين الحيرة والرعب (كما تصفها المدى)، وهو إغلاق حي سكني في النجف بعد تفشي مرض السرطان بين قاطنيه.
ومنها انتقالاً إلى الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان، لتخبرنا بأن عملية إقرار قانون الموازنة أفرزت انسحابات في القائمة العراقية وخروجاً على توجيهات رئيسها أياد علاوي. ففي الوقت الذي أعلن النائب وائل عبد اللطيف انسحابه من هذه القائمة، رفض سبعة نواب تنفيذ توجيه علاوي بالتصويت لصالح إقرار الموازنة مفضلين مغادرة قاعة البرلمان.
هذا ومن أخبار الزمان أيضاً:
** وزير الخارجية هوشيار زيباري يطلب تعهداً أمريكياً بحماية العراق من التهديدات
** الخدمات الصحية والتعليمية المقدمة للعراقيين المقيمين في الأردن تحسنت عن السابق
** العراق يفقد شخصية فنية أخرى مع رحيل الفنانة التشكيلية نزيهة سليم عن عمر ناهز 81 عاماً
في جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الإعلام العراقي نقرأ أن
** أكثر من 400 مليار دينار ميزانية إضافية لوزارة الصناعة بهدف تعديل رواتب المنتسبين وتحسين الإنتاج
** كردستان تتفق مع شركات كورية على تنفيذ مشاريع خدمية بقيمة 10 مليارات دولار
** الكشف عن خطة خمسية لتطوير قطاعات النقل والارتقاء بها في عموم البلاد
** *** **
وإلى مقالات الرأي .. ففي الاتحاد الصحيفة المركزية للاتحاد الوطني الكوردستاني يطرح رئيس تحرير الصحيفة والبرلماني في نفس الوقت فرياد رواندزي، يطرح رؤيته لحقيقة الأزمة في الوضع السياسي العراقي، ليقول عنها إنها نتاج الثقة المفقودة بين الجميع ولو بدرجات مختلفة، والتي "أصبحت الجوهرة المفقودة في العراق ولم نستطع أن نجدها أبدا رغم الابتسامات التي نتبادلها نحن السياسيون مع بعضنا البعض، أو موائد الطعام التي تجمعنا والاتفاقات والبروتوكولات التي وقعناها"، وطبعاً على حد تعبير فرياد رواندزي.
