احمد رجب - الثاهرة
- ذكرت صحيفة الأهرام أن تقريرا سريا لوزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون النقاب عن أن حربي العراق وأفغانستان أرهقتا الجيش الأمريكي ومنعتاه من تحسين قدراته ليصبح عاجزا عن مواجهة أزمات جديدة, وقال التقرير, الذي نشرته وكالة الأسوشيتدبرس, إنه على الرغم من المكاسب الأمنية التي حققها الجيش في العراق العام الماضي, فإن هناك مشاكل مهمة تمنع أفراد الجيش من الاستجابة بشكل فعال وسريع عند تفجر أزمات جديدة مقبلة قد تقع في أماكن أخري مثل إيران ولبنان وكوريا الشمالية والصين. وأضاف التقرير أن درجة استعداد الجيش لمواجهة أزمات محتملة تبقي على درجة مهم, مثل العام الماضي بعد أن كانت معتدل عام2006. وذكر مسئول في البنتاغون أنه من المتوقع أن تعلن الوزارة خلال أيام أن زيادة عدد القوات الأمريكية وتزويدهم بمعدات جديدة وتعزيز المشاركة مع بعض الدول الحليفة, سيساعد على تخفيض المخاطر مع مرور الوقت.
- من جهتها نقلت المصري اليوم عن رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي أن بلاده لا ترغب في احتلال بوصة واحدة من الأراضي العراقية في حربها ضد أعضاء منظمة حزب العمال الكردستاني في الشمال العراقي, وقال أمام مؤتمر ميونيخ للسياسة الأمنية, إن أنقرة ستواصل مطاردة المتمردين الأكراد داخل الأراضي العراقية.
- وعلى صعيد الأزمة السياسية, كما تقول صحيفة الأهرام المسائي فقد نفت جبهة التوافق العراقية, ما تردد من أنباء حول اتخاذها قرارا نهائيا بشأن العودة مجددا لحكومة رئيس الوزراء العراقية نوري المالكي. وأكد سليم الجبوري المتحدث باسم الجبهة أنه تم إحراز بعض التقدم, ولكن الجبهة ما زالت في انتظار تسوية بعض الأمور.
- أما الجمهورية فقد نقلت عن مصادر عراقية أن عددا من الأحزاب المشاركة في حكومة المالكي هددت بإقالته ما لم يسرع في تحسين أداء الحكومة وبناء ائتلاف أكثر فعالية وتنفيذ بعض الإصلاحات. وقالت المصادر إنه تم توجيه تهديدات للمالكي خلال الأسابيع الماضية بحجب الثقة عنه من قبل التحالف الكردي والمجلس الأعلى الإسلامي العراقي, إضافة إلى أكبر الأحزاب السنية, وطرحوا اسم عادل عبد المهدي نائب الرئيس كبديل محتمل.
- ذكرت صحيفة الأهرام أن تقريرا سريا لوزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون النقاب عن أن حربي العراق وأفغانستان أرهقتا الجيش الأمريكي ومنعتاه من تحسين قدراته ليصبح عاجزا عن مواجهة أزمات جديدة, وقال التقرير, الذي نشرته وكالة الأسوشيتدبرس, إنه على الرغم من المكاسب الأمنية التي حققها الجيش في العراق العام الماضي, فإن هناك مشاكل مهمة تمنع أفراد الجيش من الاستجابة بشكل فعال وسريع عند تفجر أزمات جديدة مقبلة قد تقع في أماكن أخري مثل إيران ولبنان وكوريا الشمالية والصين. وأضاف التقرير أن درجة استعداد الجيش لمواجهة أزمات محتملة تبقي على درجة مهم, مثل العام الماضي بعد أن كانت معتدل عام2006. وذكر مسئول في البنتاغون أنه من المتوقع أن تعلن الوزارة خلال أيام أن زيادة عدد القوات الأمريكية وتزويدهم بمعدات جديدة وتعزيز المشاركة مع بعض الدول الحليفة, سيساعد على تخفيض المخاطر مع مرور الوقت.
- من جهتها نقلت المصري اليوم عن رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء التركي أن بلاده لا ترغب في احتلال بوصة واحدة من الأراضي العراقية في حربها ضد أعضاء منظمة حزب العمال الكردستاني في الشمال العراقي, وقال أمام مؤتمر ميونيخ للسياسة الأمنية, إن أنقرة ستواصل مطاردة المتمردين الأكراد داخل الأراضي العراقية.
- وعلى صعيد الأزمة السياسية, كما تقول صحيفة الأهرام المسائي فقد نفت جبهة التوافق العراقية, ما تردد من أنباء حول اتخاذها قرارا نهائيا بشأن العودة مجددا لحكومة رئيس الوزراء العراقية نوري المالكي. وأكد سليم الجبوري المتحدث باسم الجبهة أنه تم إحراز بعض التقدم, ولكن الجبهة ما زالت في انتظار تسوية بعض الأمور.
- أما الجمهورية فقد نقلت عن مصادر عراقية أن عددا من الأحزاب المشاركة في حكومة المالكي هددت بإقالته ما لم يسرع في تحسين أداء الحكومة وبناء ائتلاف أكثر فعالية وتنفيذ بعض الإصلاحات. وقالت المصادر إنه تم توجيه تهديدات للمالكي خلال الأسابيع الماضية بحجب الثقة عنه من قبل التحالف الكردي والمجلس الأعلى الإسلامي العراقي, إضافة إلى أكبر الأحزاب السنية, وطرحوا اسم عادل عبد المهدي نائب الرئيس كبديل محتمل.