عبد الحميد زيباري – اربيل
اختيرت هيئة ادارية جديدة لنقابة صحفي كردستان وسط اعتراضات عدد من مندوبي المؤتمر الثاني للنقابة على هذه الطريقة في اختيار الهيئة الجديدة للنقابة.. كما لم يسمح لمراسلي اذاعة العراق الحر شامال رمضان وعبد الحميد زيباري بتغطية مجريات المؤتمر وقد برر(فرهاد عوني) الذي اعيد اختياره نقيبا للصحفيين هذا المنع لأكتظاظ القاعة مع وجود العديد من مسؤولي الحكومة والبرلمان..
اختتمت عصر يوم السبت نقابة صحفيي كردستان مؤتمرها الثاني باختيار هئية إدارية جديدة تضم أغلب الأعضاء في الهيئة الإدارية القديمة وسط اعتراضات عدد من مندوبي المؤتمر على هذه الطريقة في اختيار الهيئة الجديدة للنقابة .
كما منع مجلس نقابة صحفيي كردستان لوسائل الإعلام في تغطية مجريات المؤتمر ومن بينها الجلسة الافتتاحية التي حضرها نيجيرفان بارزاني رئيس الوزراء في حكومة إقليم كردستان ورئيس برلمان كردستان، والسماح فقط لبعض الفضائيات بتغطيتها. وبعد ختام المؤتمر طرحت إذاعة العراق الحر التي كانت ضمن وسائل الإعلام التي لم تـُسمح لها بتغطية المؤتمر، طرحت هذا السؤال على فرهاد عوني الذي اختير للمرة الثالثة نقابيا لنقابة صحفيي كردستان، وقال:
[[….]]
وقد اعترض عدد من الصحفيين على طريقة اختيار الهيئة الجديدة للنقابة التي كانت عن طريق تقديم قائمة واحدة فقط دون إجراء الانتخابات، لكن نقيب صحفيي كردستان اعتبر أن أغلب مندوبي المؤتمر وافقوا على هذه الصيغة :
[[….]]
هفال أبو بكر أحد الصحفيين الذين اعترضوا على طريقة اختيار الهيئة الجديدة للنقابة ، وعن سبب اعتراضه تحدث إلى إذاعة العراق الحر:
[[….]]
فيما وجه الصحفي رحمان غريب اتهامات إلى اللجنة التحضيرية للمؤتمر وأشار إلى إدخال مندوبين إلى المؤتمر عن طريق التزكية دون اختيارهم خلال طريقة الانتخابات الفرعية التي جرت لاختيار مندوبي المؤتمر. وأضاف في حديث مع إذاعة العراق الحر:
[[….]]
ومع اختيار قائمة توافقية للهيئة الإدراية لنقابة صحفيي كردستان تمثل جميع الأحزاب السياسية والقوميات الموجودة في كردستان، إلا أن الصحفيين الإيزيديين اعترضوا على هذه القائمة لعدم وجود من يمثلهم في الهيئة مع وجود حوالي 15 مندوبا للمؤسسات الإعلامية الإيزيدية في الإقليم. خيري بوزاني صحفي إيزيدي من مندوبي المؤتمر تحدث إلى إذاعة العراق الحر بعد انتهاء أعمال المؤتمر:
[[….]]
يذكر أن هذا ثاني مؤتمر لنقابة صحفيي كردستان بعد توحيد كل من نقابة صحفيي كردستان التي كانت تابعة للإدارة الكردية في أربيل واتحاد صحفيي كردستان الذي كان تابعاً للإدارة الكردية في السليمانية في عام نهاية عام 2003.
اختيرت هيئة ادارية جديدة لنقابة صحفي كردستان وسط اعتراضات عدد من مندوبي المؤتمر الثاني للنقابة على هذه الطريقة في اختيار الهيئة الجديدة للنقابة.. كما لم يسمح لمراسلي اذاعة العراق الحر شامال رمضان وعبد الحميد زيباري بتغطية مجريات المؤتمر وقد برر(فرهاد عوني) الذي اعيد اختياره نقيبا للصحفيين هذا المنع لأكتظاظ القاعة مع وجود العديد من مسؤولي الحكومة والبرلمان..
اختتمت عصر يوم السبت نقابة صحفيي كردستان مؤتمرها الثاني باختيار هئية إدارية جديدة تضم أغلب الأعضاء في الهيئة الإدارية القديمة وسط اعتراضات عدد من مندوبي المؤتمر على هذه الطريقة في اختيار الهيئة الجديدة للنقابة .
كما منع مجلس نقابة صحفيي كردستان لوسائل الإعلام في تغطية مجريات المؤتمر ومن بينها الجلسة الافتتاحية التي حضرها نيجيرفان بارزاني رئيس الوزراء في حكومة إقليم كردستان ورئيس برلمان كردستان، والسماح فقط لبعض الفضائيات بتغطيتها. وبعد ختام المؤتمر طرحت إذاعة العراق الحر التي كانت ضمن وسائل الإعلام التي لم تـُسمح لها بتغطية المؤتمر، طرحت هذا السؤال على فرهاد عوني الذي اختير للمرة الثالثة نقابيا لنقابة صحفيي كردستان، وقال:
[[….]]
وقد اعترض عدد من الصحفيين على طريقة اختيار الهيئة الجديدة للنقابة التي كانت عن طريق تقديم قائمة واحدة فقط دون إجراء الانتخابات، لكن نقيب صحفيي كردستان اعتبر أن أغلب مندوبي المؤتمر وافقوا على هذه الصيغة :
[[….]]
هفال أبو بكر أحد الصحفيين الذين اعترضوا على طريقة اختيار الهيئة الجديدة للنقابة ، وعن سبب اعتراضه تحدث إلى إذاعة العراق الحر:
[[….]]
فيما وجه الصحفي رحمان غريب اتهامات إلى اللجنة التحضيرية للمؤتمر وأشار إلى إدخال مندوبين إلى المؤتمر عن طريق التزكية دون اختيارهم خلال طريقة الانتخابات الفرعية التي جرت لاختيار مندوبي المؤتمر. وأضاف في حديث مع إذاعة العراق الحر:
[[….]]
ومع اختيار قائمة توافقية للهيئة الإدراية لنقابة صحفيي كردستان تمثل جميع الأحزاب السياسية والقوميات الموجودة في كردستان، إلا أن الصحفيين الإيزيديين اعترضوا على هذه القائمة لعدم وجود من يمثلهم في الهيئة مع وجود حوالي 15 مندوبا للمؤسسات الإعلامية الإيزيدية في الإقليم. خيري بوزاني صحفي إيزيدي من مندوبي المؤتمر تحدث إلى إذاعة العراق الحر بعد انتهاء أعمال المؤتمر:
[[….]]
يذكر أن هذا ثاني مؤتمر لنقابة صحفيي كردستان بعد توحيد كل من نقابة صحفيي كردستان التي كانت تابعة للإدارة الكردية في أربيل واتحاد صحفيي كردستان الذي كان تابعاً للإدارة الكردية في السليمانية في عام نهاية عام 2003.