فائقة رسول سرحان – عمان
نقلت صحيفة الغد تصريحات صحفية للنائب في البرلمان العراقي حسن السنيد قال فيها إن قانون العفو العام الذي أقره مجلس الوزراء سيشمل أربع فئات من المعتقلين لم يكشف عنها. ومن المقرر إحالة القانون إلى مجلس النواب لمناقشته الأسبوع القادم. وأوضحت الصحيفة أن المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ قد ذكر أن مجلس الوزراء قرر في جلسة ترأسها رئيس الوزراء نوري المالكي إصدار قانون العفو العام بعد تحديد الفئات المشمولة بالعفو. وبينت الصحيفة أن موفق الربيعي مستشار الأمن القومي قد كشف منتصف الشهر الجاري عن نية الحكومة وقوات التحالف إطلاق سراح 20 ألف معتقل من بين أكثر من 50 ألف معتقل في السجون العراقية والأميركية.
** *** **
ومن مقالات الرأي التي وردت في صحيفة الرأي مقال للكاتب علي القيسي جاء تحت عنوان (تراجع العنف في العراق) ومما جاء فية :
"إن الهدوء الأمني والمصالحة السياسية في العراق مطلب وطني وإقليمي ودولي لكل دول الجوار ولشعوب هذه المنطقة التي سئمت مشاهد الموت والدماء والدمار في أرض الرافدين."
وفي ذات الصحيفة كتب محمد الشواهين يقول:
"إن الصمت العربي على الحالة العراقية هو أمر مخجل ولا يصب في مصلحة العروبة وبكل المعايير، وحجة عدم التدخل في الشئون العراقية ليست في محلها بالوقت الراهن، وعلى الأمة العربية جمعاء أن تقف بكل حزم خلف قياداتها لعمل أقصى المستطاع لإخراج العراق وشعبه من هذا المحنة، والمحافظة على وحدته وسلامة أراضيه."
نقلت صحيفة الغد تصريحات صحفية للنائب في البرلمان العراقي حسن السنيد قال فيها إن قانون العفو العام الذي أقره مجلس الوزراء سيشمل أربع فئات من المعتقلين لم يكشف عنها. ومن المقرر إحالة القانون إلى مجلس النواب لمناقشته الأسبوع القادم. وأوضحت الصحيفة أن المتحدث الرسمي باسم الحكومة العراقية علي الدباغ قد ذكر أن مجلس الوزراء قرر في جلسة ترأسها رئيس الوزراء نوري المالكي إصدار قانون العفو العام بعد تحديد الفئات المشمولة بالعفو. وبينت الصحيفة أن موفق الربيعي مستشار الأمن القومي قد كشف منتصف الشهر الجاري عن نية الحكومة وقوات التحالف إطلاق سراح 20 ألف معتقل من بين أكثر من 50 ألف معتقل في السجون العراقية والأميركية.
** *** **
ومن مقالات الرأي التي وردت في صحيفة الرأي مقال للكاتب علي القيسي جاء تحت عنوان (تراجع العنف في العراق) ومما جاء فية :
"إن الهدوء الأمني والمصالحة السياسية في العراق مطلب وطني وإقليمي ودولي لكل دول الجوار ولشعوب هذه المنطقة التي سئمت مشاهد الموت والدماء والدمار في أرض الرافدين."
وفي ذات الصحيفة كتب محمد الشواهين يقول:
"إن الصمت العربي على الحالة العراقية هو أمر مخجل ولا يصب في مصلحة العروبة وبكل المعايير، وحجة عدم التدخل في الشئون العراقية ليست في محلها بالوقت الراهن، وعلى الأمة العربية جمعاء أن تقف بكل حزم خلف قياداتها لعمل أقصى المستطاع لإخراج العراق وشعبه من هذا المحنة، والمحافظة على وحدته وسلامة أراضيه."