محمد قادر
عرضت صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية ما اعلن عنه سامي العسكري المستشار السياسي لرئيس الوزراء من ان (مكتب رئيس الوزراء وجه كتاباً رسمياً الى مجلس النواب يتضمن اسماء مرشحيه لوزارتي العدل والاتصالات تمهيداً للتصويت عليهما) ، مشيراً في حديثه للصحيفة الى ان (المرشح لوزارة الاتصالات عضو في مجلس صحوة الانبار اما وزارة العدل فقد تم ترشيح رجل قانون مستقل لها).
ومن جانب آخر نفى رئيس جبهة التوافق عدنان الدليمي وجود اي حوار مباشر بين الجبهة والحكومة بشان عودة وزرائها الى الحكومة. ليقول في حديث خص به صحيفة الزمان (يبدو ان هناك اشخاصاً يتصلون بجبهة التوافق يطالبونها بالعودة للحكومة ولا ندري ان كان اتصالهم هذا بتكليف من الحكومة ام هو بتصرف شخصي وانا شخصيا .. والكلام للدليمي .. لم يتصل بي اي شخص للتباحث في هذا الموضوع).
وبحسب ما جاء في الصحيفة
لنطالع من عناوين الزمان ايضاً
- كوردستان تخطط إلى إنتاج مليون برميل نفط يومياً
- وضبط مطبعة تروّج لأوراق مزيفة من فئة 25 و10 آلاف دينار
ومنها الى عناوين صحيفة المدى الصادرة عن مؤسسة المدى الثقافية
- طالباني: قضية مداني الانفال وقانون النفط والغاز في طريقهما الى الحل
- عائلة الصحفي "الكواز" تنفي استهدافها
- استيعاب 25% من عناصر اللجان الشعبية بديالى في القوى الأمنية
ورياضياً ..
- تأهل شباب العراق الى نهائيات اسيا .. يونس ونشأت على منصة الابطال .. ومنتخبنا الافضل قارياً
هذا وانتقالاً الى الاتحاد الصحيفة المركزية للاتحاد الوطني الكوردستاني حيث نشرت مقالات انتقدت موقف وزير النفط حسين الشهرستاني وتصريحاته تجاه العقود التي ابرمتها حكومة اقليم كوردستان .. ليسلط عبد الهادي مهدي في مقالته الضوء على تصريح الشهرستاني بانه (تلقى تعهدات من دول الجوار بعدم السماح بمرور اية صادرات نفطية دون موافقة الحكومة المركزية).
فيقول مهدي .. يجب الكشف وبكل وضوح عن الاتفاق المبرم مع دول الجوار الذي بدأ يكرره في اكثر من مناسبة، ثم من اين حصل على هذا التخويل للاتفاق مع دول الجوار دون موافقة مجلس النواب؟ ورب سائل يقول بانه اشار الى تلقيه تعهدات من دول الجوار.. نعم ولكن ما هو الاساس القانوني الذي استندت اليها هذه التعهدات؟
والكلام طبعاً لعبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد
عرضت صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية ما اعلن عنه سامي العسكري المستشار السياسي لرئيس الوزراء من ان (مكتب رئيس الوزراء وجه كتاباً رسمياً الى مجلس النواب يتضمن اسماء مرشحيه لوزارتي العدل والاتصالات تمهيداً للتصويت عليهما) ، مشيراً في حديثه للصحيفة الى ان (المرشح لوزارة الاتصالات عضو في مجلس صحوة الانبار اما وزارة العدل فقد تم ترشيح رجل قانون مستقل لها).
ومن جانب آخر نفى رئيس جبهة التوافق عدنان الدليمي وجود اي حوار مباشر بين الجبهة والحكومة بشان عودة وزرائها الى الحكومة. ليقول في حديث خص به صحيفة الزمان (يبدو ان هناك اشخاصاً يتصلون بجبهة التوافق يطالبونها بالعودة للحكومة ولا ندري ان كان اتصالهم هذا بتكليف من الحكومة ام هو بتصرف شخصي وانا شخصيا .. والكلام للدليمي .. لم يتصل بي اي شخص للتباحث في هذا الموضوع).
وبحسب ما جاء في الصحيفة
لنطالع من عناوين الزمان ايضاً
- كوردستان تخطط إلى إنتاج مليون برميل نفط يومياً
- وضبط مطبعة تروّج لأوراق مزيفة من فئة 25 و10 آلاف دينار
ومنها الى عناوين صحيفة المدى الصادرة عن مؤسسة المدى الثقافية
- طالباني: قضية مداني الانفال وقانون النفط والغاز في طريقهما الى الحل
- عائلة الصحفي "الكواز" تنفي استهدافها
- استيعاب 25% من عناصر اللجان الشعبية بديالى في القوى الأمنية
ورياضياً ..
- تأهل شباب العراق الى نهائيات اسيا .. يونس ونشأت على منصة الابطال .. ومنتخبنا الافضل قارياً
هذا وانتقالاً الى الاتحاد الصحيفة المركزية للاتحاد الوطني الكوردستاني حيث نشرت مقالات انتقدت موقف وزير النفط حسين الشهرستاني وتصريحاته تجاه العقود التي ابرمتها حكومة اقليم كوردستان .. ليسلط عبد الهادي مهدي في مقالته الضوء على تصريح الشهرستاني بانه (تلقى تعهدات من دول الجوار بعدم السماح بمرور اية صادرات نفطية دون موافقة الحكومة المركزية).
فيقول مهدي .. يجب الكشف وبكل وضوح عن الاتفاق المبرم مع دول الجوار الذي بدأ يكرره في اكثر من مناسبة، ثم من اين حصل على هذا التخويل للاتفاق مع دول الجوار دون موافقة مجلس النواب؟ ورب سائل يقول بانه اشار الى تلقيه تعهدات من دول الجوار.. نعم ولكن ما هو الاساس القانوني الذي استندت اليها هذه التعهدات؟
والكلام طبعاً لعبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد
