احمد رجب - القاهرة
- تواصل صحف القاهرة متابعاتها للدورة العربية الحادية عشر للألعاب، وللمرة الأولى في تاريخ البطولة العربية يتم إدراج أول بطولة للخماسي الحديث في دورة الألعاب العربية بعد ان نجح أحمد ناصر رئيس الاتحادين العربي والمصري في إقناع المسئولين عن الدورة إدراجها ضمن المسابقات لأول مرة في التاريخ، وللمرة الأولى أيضا تشارك ست دول عربية في بطولة الخماسي الحديث في مقدمتها العراق ومصر الدولة المنظمة للدورة، إضافة إلى لبنان وسوريا والكويت وفلسطين، وتقام منافسات البطولة في ثلاثة ألعاب فقط هي الرماية، والسباق والجري وتقام البطولة على ملاعب نادي الشمس بالقاهرة وتستمر حتي يوم الأحد القادم، ونقلت صحيفة الوفد عن أحمد ناصر رئيس الاتحاد بأن المنتخبات الست المشاركة في البطولة سوف تتنافس على 18 ميدالية منها 6 ذهبيات و6 فضيات و6 برونزيات، وتشير الصحيفة المصرية إلى اشتعال المنافسات في الدورة في أحد عشر لعبة هي: العاب القوي والريشة والطائرة والبولينج والملاكمة والهجن والشطرنج والدراجات وكرة القدم واليد والكاراتيه والخماسي الحديث وتنس الطاولة ورفع الأثقال للمعاقين.
- وتشير المصري اليوم في تقريرها اليومي عن الدورة العربية للألعاب إلى مواجهة صعبة وحاسمة للمنتخب المصري لكرة القدم مساء الأربعاء أمام نظيره الليبي على أرض ملعب بورسعيد في الجولة الثالثة لمنافسات كرة القدم بالدورة العربية. وتقول الصحيفة المصرية إن ما يزيد من صعوبة اللقاء الفوز الذي حققه الفريق الليبي على السعودية ٢/١ في مباراة الجولة الماضية ليشارك المنتخب الوطني الصدارة برصيد ٦ نقاط من الفوز في مباراتين.
- وفي الشأن العراقي كتب عماد العريان في الأهرام يقول إن حالة من النشوة أصابت القادة السياسيين والعسكريين الأمريكيين, بعد تراجع عمليات العنف في العراق, مما دفع هؤلاء القادة الى القفز لمراحل جديدة استثمارا لهذا النجاح الأمريكي وقطفا لثمار التضحيات الكبيرة التي قدمتها واشنطن في سبيل إنقاذ العراق من ديكتاتورية صدام حسين, وسعيا لإقامة ديمقراطية حقيقية تنير الشرق الأوسط, ويبدو أنهم لم يجدوا سوي الحليف الأقرب ـ نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي ـ لتحميله مسئولية الجمود الراهن على حد تعبير الكاتب المصري.
- أخيرا تنقل صحيفة الأخبار إعلان وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره السوري وليد المعلم أن سفارة سويسرا في طهران تلقت رسالة من الحكومة الأمريكية من أجل إجراء جولة جديدة من المحادثات، وأن إيران وافقت في إطار سياستها التي تهدف إلى مساعدة الشعب العراقي.
- تواصل صحف القاهرة متابعاتها للدورة العربية الحادية عشر للألعاب، وللمرة الأولى في تاريخ البطولة العربية يتم إدراج أول بطولة للخماسي الحديث في دورة الألعاب العربية بعد ان نجح أحمد ناصر رئيس الاتحادين العربي والمصري في إقناع المسئولين عن الدورة إدراجها ضمن المسابقات لأول مرة في التاريخ، وللمرة الأولى أيضا تشارك ست دول عربية في بطولة الخماسي الحديث في مقدمتها العراق ومصر الدولة المنظمة للدورة، إضافة إلى لبنان وسوريا والكويت وفلسطين، وتقام منافسات البطولة في ثلاثة ألعاب فقط هي الرماية، والسباق والجري وتقام البطولة على ملاعب نادي الشمس بالقاهرة وتستمر حتي يوم الأحد القادم، ونقلت صحيفة الوفد عن أحمد ناصر رئيس الاتحاد بأن المنتخبات الست المشاركة في البطولة سوف تتنافس على 18 ميدالية منها 6 ذهبيات و6 فضيات و6 برونزيات، وتشير الصحيفة المصرية إلى اشتعال المنافسات في الدورة في أحد عشر لعبة هي: العاب القوي والريشة والطائرة والبولينج والملاكمة والهجن والشطرنج والدراجات وكرة القدم واليد والكاراتيه والخماسي الحديث وتنس الطاولة ورفع الأثقال للمعاقين.
- وتشير المصري اليوم في تقريرها اليومي عن الدورة العربية للألعاب إلى مواجهة صعبة وحاسمة للمنتخب المصري لكرة القدم مساء الأربعاء أمام نظيره الليبي على أرض ملعب بورسعيد في الجولة الثالثة لمنافسات كرة القدم بالدورة العربية. وتقول الصحيفة المصرية إن ما يزيد من صعوبة اللقاء الفوز الذي حققه الفريق الليبي على السعودية ٢/١ في مباراة الجولة الماضية ليشارك المنتخب الوطني الصدارة برصيد ٦ نقاط من الفوز في مباراتين.
- وفي الشأن العراقي كتب عماد العريان في الأهرام يقول إن حالة من النشوة أصابت القادة السياسيين والعسكريين الأمريكيين, بعد تراجع عمليات العنف في العراق, مما دفع هؤلاء القادة الى القفز لمراحل جديدة استثمارا لهذا النجاح الأمريكي وقطفا لثمار التضحيات الكبيرة التي قدمتها واشنطن في سبيل إنقاذ العراق من ديكتاتورية صدام حسين, وسعيا لإقامة ديمقراطية حقيقية تنير الشرق الأوسط, ويبدو أنهم لم يجدوا سوي الحليف الأقرب ـ نوري المالكي رئيس الوزراء العراقي ـ لتحميله مسئولية الجمود الراهن على حد تعبير الكاتب المصري.
- أخيرا تنقل صحيفة الأخبار إعلان وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره السوري وليد المعلم أن سفارة سويسرا في طهران تلقت رسالة من الحكومة الأمريكية من أجل إجراء جولة جديدة من المحادثات، وأن إيران وافقت في إطار سياستها التي تهدف إلى مساعدة الشعب العراقي.
