روابط للدخول

خبر عاجل

جولة في الصحف الاردنية عن الشأن العراقي ليوم السبت 17 تشرين الثاني


حازم مبيضين - عمان

تقول صحيفة الراي ان الشيخ احمد عبد الغفور السامرائي رئيس ديوان الوقف السني في العراق اتهم هيئة علماء المسلمين التي اغلق مقرها في بغداد ، بانها اصل الفتنة الطائفية كونها التزمت الصمت حيال جرائم تنظيم القاعدة واكد السامرائي ان الهيئة كانت عائقا امام دخول ابناء السنة في صفوف الجيش والشرطة، كما حمل السامرائي الهيئة مسؤولية المجازر التي ارتكبت بحق العراقيين.


وتنقل صحيفة الدستور عن نائب رئيس مجلس ادارة جمعية المصدرين ان الصادرات الوطنية تواجه عوائق كثيرة مع السوق العراقية ، لكنها ارتفعت بشكل طفيف لتلك السوق، رغم الاجراءات الامنية المشددة.. متوقعا ان تتجه الصادرات الى التحسن المستمر خلال الفترة المقبلة ، حيث ان السوق العراقية تعد من اهم الاسواق التي يتم التصدير لها ولا يمكن الاستغناء عنها لارتباط البلدين باتفاقيات ، وقربها من السوق الاردنية. وتوقع ان ترتفع صادرات المملكة الى العراق بمقدار 50 في المائة في حال تم توقيع اتفاقية تجاره حرة بين البلدين.


وتقول الغد ان الممثل الجديد للامين العام للامم المتحدة في العراق صرح ان الامم المتحدة يجب ان تعطي الاولوية في العراق الى تسهيل الحوار بين جيران هذا البلد الذي تجتاحه الحرب ويهدد عدم استقراره المنطقة.ودافع ايضا عن الحصيلة التي حققتها المنظمة الدولية في العراق مؤكدا في الوقت نفسه انها ستقوم بالمزيد في اطار التفويض الجديد الذي يمنحها اياه القرار 1770.

وتنشر العرب اليوم خبرا ثقافيا تقول فيه ان لجنة دولية ترعاها (اليونيسكو) دعت الى انقاذ التراث الثقافي العراقي. وحثت الدول الغربية على مكافحة مهربي القطع الفنية الذين ينهبون البلاد.

وتتألف اللجنة التي تشكلت عام 2003 من نحو عشرين خبيرا عراقيا ودوليا يجتمعون لاول مرة منذ حزيران 2005.

ودعت اللجنة السلطات العراقية والقوات الامريكية الى بذل كل ما في وسعها لانقاذ التراث خصوصا موقعي بابل القديمة واور. واعربت ايضا عن رغبتها في انطلاق حملة مكافحة تهريب الممتلكات الثقافية العراقية التي لم تتوقف منذ عملية نهب متحف بغداد المكثفة في نيسان 2003.

ومن تعليقات الكتاب يقول الدكتور ابراهيم سيف في الدستور أن على المجتمع الدولي وبخاصة الولايات المتحدة التي تنفق المليارات في العراق على آلتها العسكرية الالتفات الى أوضاع العراقيين المقيمين في الدول المستضيفة للعراقيين الهاربين من جحيم العنف.

على صلة

XS
SM
MD
LG