حازم مبيضين - عمان
- تقول صحيفة الدستور ان قيمة الدينار العراقي السويسري القديم الملغى ارتفعت في سوق الصرافة المحلية بنسبة 41 في المائة ، حيث بلغ 8500 دينار أردني لكل مليون مقارنة بـ 6000 دينار على المليون قبل الزيادة التي طرأت على اسعار هذه العملة. وقال رئيس جمعية الصرافين علاء ديرانية ان المضاربات بين تجار العملة المدعومة باشاعات حول الطلب على العملة العراقية الملغاة قد رفعت سعر الطبعتين السويسريتين.
- وتقول ايضا ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي تجول الاثنين في حدائق شارع ابو نواس احد اعرق شوارع بغداد وسط العاصمة في اشارة الى تحسن الوضع الامني في المدينة منذ بدء تطبيق خطة فرض القانون في شباط الماضي.
- وتقول الراي ان نحو 600 عراقي استثمروا 53 مليون دينار في قطاع العقار المحلي خلال الشهر الماضي. واحتل الكويتيون المرتبة الثانية بحجم استثمار وصل الى 13 مليون دينار فيما احتل السعوديون المرتبة الثالثة بحجم استثمار بلغ 10 ملايين
- وتقول الدستور ان جمعية سينمائيون عراقيون بلا حدود اختارت الفترة ما بين 16 و19 كانون الاول المقبل لاقامة فعاليات الدورة الثانية من مهرجان بغداد السينمائي الدولي بعد أن منعت الظروف الامنية اقامته العام الماضي.
- وقال صلاح سرميني ان المهرجان يسعى لوضع العاصمة العراقية على خريطة السينما العالمية واتاحة الفرصة للسينمائيين العراقيين للاحتكاك بتجارب مختلفة والاطلاع على ما تقدمه السينما العالمية اضافة إلى التأكيد على حق الشعب العراقي في حياة امنة مستقرة وهو الشعار الذي رفعه المهرجان منذ دورته الأولى.
- من تعليقات الكتاب يقول جلال فاخوري في الراي ان تركيا لا ترى أن من واجبها السماح بقيام دولة كردية على حدودها مناوئة لها. وبناء على هذا الواقع الجغرافي والتاريخي العملي والمؤثر نسأل السؤال التالي: هل قيام دولة كردية وكيانات كردية على حدود تركيا وإيران وسورية هو واقع عملي يجب تشجيع قيامه أم أن منع الأكراد أساساً من الانفصال عن العراق ومنع قيام دولة هو أمر عقلاني؟ الحقيقة التاريخية الدامغة والصارمة لكل من يشجع قيام دولة كردية هي أن الأكراد لا يمكن أن يكونوا قومية واحدة داخل الدولة القومية العراقية أساساً وهم جزء من الشعب العراقي، وهل يستوي الحديث عن دولة قومية داخل دولة قومية؟ وهل يستوي أو يستقيم الحديث عن قيام جزء من الشعب العراقي ببناء دولة. وإذا كانت مشكلة الأكراد معقّدة من وجهة نظرهم فمن وجهة نظر عربية لا يوجد مشكلة ضمن الشعب العراقي الواحد.
- تقول صحيفة الدستور ان قيمة الدينار العراقي السويسري القديم الملغى ارتفعت في سوق الصرافة المحلية بنسبة 41 في المائة ، حيث بلغ 8500 دينار أردني لكل مليون مقارنة بـ 6000 دينار على المليون قبل الزيادة التي طرأت على اسعار هذه العملة. وقال رئيس جمعية الصرافين علاء ديرانية ان المضاربات بين تجار العملة المدعومة باشاعات حول الطلب على العملة العراقية الملغاة قد رفعت سعر الطبعتين السويسريتين.
- وتقول ايضا ان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي تجول الاثنين في حدائق شارع ابو نواس احد اعرق شوارع بغداد وسط العاصمة في اشارة الى تحسن الوضع الامني في المدينة منذ بدء تطبيق خطة فرض القانون في شباط الماضي.
- وتقول الراي ان نحو 600 عراقي استثمروا 53 مليون دينار في قطاع العقار المحلي خلال الشهر الماضي. واحتل الكويتيون المرتبة الثانية بحجم استثمار وصل الى 13 مليون دينار فيما احتل السعوديون المرتبة الثالثة بحجم استثمار بلغ 10 ملايين
- وتقول الدستور ان جمعية سينمائيون عراقيون بلا حدود اختارت الفترة ما بين 16 و19 كانون الاول المقبل لاقامة فعاليات الدورة الثانية من مهرجان بغداد السينمائي الدولي بعد أن منعت الظروف الامنية اقامته العام الماضي.
- وقال صلاح سرميني ان المهرجان يسعى لوضع العاصمة العراقية على خريطة السينما العالمية واتاحة الفرصة للسينمائيين العراقيين للاحتكاك بتجارب مختلفة والاطلاع على ما تقدمه السينما العالمية اضافة إلى التأكيد على حق الشعب العراقي في حياة امنة مستقرة وهو الشعار الذي رفعه المهرجان منذ دورته الأولى.
- من تعليقات الكتاب يقول جلال فاخوري في الراي ان تركيا لا ترى أن من واجبها السماح بقيام دولة كردية على حدودها مناوئة لها. وبناء على هذا الواقع الجغرافي والتاريخي العملي والمؤثر نسأل السؤال التالي: هل قيام دولة كردية وكيانات كردية على حدود تركيا وإيران وسورية هو واقع عملي يجب تشجيع قيامه أم أن منع الأكراد أساساً من الانفصال عن العراق ومنع قيام دولة هو أمر عقلاني؟ الحقيقة التاريخية الدامغة والصارمة لكل من يشجع قيام دولة كردية هي أن الأكراد لا يمكن أن يكونوا قومية واحدة داخل الدولة القومية العراقية أساساً وهم جزء من الشعب العراقي، وهل يستوي الحديث عن دولة قومية داخل دولة قومية؟ وهل يستوي أو يستقيم الحديث عن قيام جزء من الشعب العراقي ببناء دولة. وإذا كانت مشكلة الأكراد معقّدة من وجهة نظرهم فمن وجهة نظر عربية لا يوجد مشكلة ضمن الشعب العراقي الواحد.
