محمد قادر
في الوقت الذي اشارت فيه بعض الصحف العراقية ليوم السبت ان العراق وتركيا يوقعان اتفاقية امنية تفتح الطريق امام تركيا لملاحقة عناصر الحزب العمال الكوردستاني الا ان جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي ومع تأكيدها وجود الاتفاق الامني فانها قالت ايضاً ان الطرفين لم يوقعا على خطة كانت ستسمح للقوات التركية بمطاردة المتشددين داخل الاراضي العراقية، مشيرة الصحيفة كذلك الى ان الاتفاق الامني الموقع واجه رفضاً من عدة اطراف عراقية. فقالت في العنوان ..
-
حكومة كردستان ترفضها والتيار الصدري يتخوف من تبعاتها
والى صحيفة المشرق ومعها الحديث عن تداعيات القرار الامريكي غير الملزم بتقسيم العراق فنقرأ في عنوانها ..
-
السيستاني انتقده بشدة ..وعلماء المسلمين يستنكره
هذا واشارت الصحيفة الى ما قاله رئيس كتلة التوافق في مجلس النواب إياد السامرائي من ان القرار يمثلا احراجاً للمجلس الاعلى الاسلامي العراقي. لأنه مشروع أميركي من الكونغرس، ويقترب من التصور الذي يطرحه المجلس الأعلى. في حين يدعو رئيس الوزراء نوري المالكي مجلس النواب الى جلسة طارئة للردّ على القرار.
هذا ونكمل مع المشرق ..
-
علاوي يتهم المالكي بانه يسير على خطى صدام في قمع معارضيه
-
شيخ الأزهر لعادل عبد المهدي: نعتذر عن قبول تبرعك بالـ(250) ألف دولار لأن العراقيين أولى
-
وتنقل المشرق ايضاً عن وزيرة كردية: 16 ألف دولار لكل عائلة تغادر كركوك طواعية
ومن المشرق الى صحيفة المدى فمن ابرز عناوين..
-
الداخلية تعلن نتائج التحقيق في تفجير البرلمان ومرقد الامامين العسكريين الإسبوع الحالي
-
النائب عن الائتلاف عباس البياتي: مؤشرات على رغبة انهاء مقاطعة التوافق للحكومة
-
وتقرير امريكي يقول: الفساد اصبح امرا عاديا في المؤسسات العراقية
والى المقالة الافتتاحية لجريدة الصباح الجديد رسمت صورة متفائلة للواقع السياسي في اشارة الى التحرك النشط (كما تصفها) لنائب رئيس الجمهورية خلال الاسابيع المنصرمة والخطاب الموضوعي الخالي من النفس الطائفي الذي لايشبع ولايغني والذي اصطبغت به تصريحاته. وقالت الصحيفة: ان صدى هذه التحركات والفعاليات لقيت استجابة من الاطراف كافة وهذا ما يبشر بحوار جاد ومنتج للافلات من دوامة العنف والاضطراب السياسي.
وخيراً فعل .. تضيف الصحيفة .. عندما عرض مشروع العقد الوطني العراقي الذي قدمه على المرجع الديني السيد السيستاني الذي باركه وابدى ملاحظاته عليه.
وعلى حد ما نشر في جريدة الصابح الجديد.
في الوقت الذي اشارت فيه بعض الصحف العراقية ليوم السبت ان العراق وتركيا يوقعان اتفاقية امنية تفتح الطريق امام تركيا لملاحقة عناصر الحزب العمال الكوردستاني الا ان جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي ومع تأكيدها وجود الاتفاق الامني فانها قالت ايضاً ان الطرفين لم يوقعا على خطة كانت ستسمح للقوات التركية بمطاردة المتشددين داخل الاراضي العراقية، مشيرة الصحيفة كذلك الى ان الاتفاق الامني الموقع واجه رفضاً من عدة اطراف عراقية. فقالت في العنوان ..
-
حكومة كردستان ترفضها والتيار الصدري يتخوف من تبعاتها
والى صحيفة المشرق ومعها الحديث عن تداعيات القرار الامريكي غير الملزم بتقسيم العراق فنقرأ في عنوانها ..
-
السيستاني انتقده بشدة ..وعلماء المسلمين يستنكره
هذا واشارت الصحيفة الى ما قاله رئيس كتلة التوافق في مجلس النواب إياد السامرائي من ان القرار يمثلا احراجاً للمجلس الاعلى الاسلامي العراقي. لأنه مشروع أميركي من الكونغرس، ويقترب من التصور الذي يطرحه المجلس الأعلى. في حين يدعو رئيس الوزراء نوري المالكي مجلس النواب الى جلسة طارئة للردّ على القرار.
هذا ونكمل مع المشرق ..
-
علاوي يتهم المالكي بانه يسير على خطى صدام في قمع معارضيه
-
شيخ الأزهر لعادل عبد المهدي: نعتذر عن قبول تبرعك بالـ(250) ألف دولار لأن العراقيين أولى
-
وتنقل المشرق ايضاً عن وزيرة كردية: 16 ألف دولار لكل عائلة تغادر كركوك طواعية
ومن المشرق الى صحيفة المدى فمن ابرز عناوين..
-
الداخلية تعلن نتائج التحقيق في تفجير البرلمان ومرقد الامامين العسكريين الإسبوع الحالي
-
النائب عن الائتلاف عباس البياتي: مؤشرات على رغبة انهاء مقاطعة التوافق للحكومة
-
وتقرير امريكي يقول: الفساد اصبح امرا عاديا في المؤسسات العراقية
والى المقالة الافتتاحية لجريدة الصباح الجديد رسمت صورة متفائلة للواقع السياسي في اشارة الى التحرك النشط (كما تصفها) لنائب رئيس الجمهورية خلال الاسابيع المنصرمة والخطاب الموضوعي الخالي من النفس الطائفي الذي لايشبع ولايغني والذي اصطبغت به تصريحاته. وقالت الصحيفة: ان صدى هذه التحركات والفعاليات لقيت استجابة من الاطراف كافة وهذا ما يبشر بحوار جاد ومنتج للافلات من دوامة العنف والاضطراب السياسي.
وخيراً فعل .. تضيف الصحيفة .. عندما عرض مشروع العقد الوطني العراقي الذي قدمه على المرجع الديني السيد السيستاني الذي باركه وابدى ملاحظاته عليه.
وعلى حد ما نشر في جريدة الصابح الجديد.