عماد جاسم - بغداد
هل هناك من نسي نومة السطوح في ليالي الصيف العراقي؟ اليوم يكاد هذا الطقس الذي اعتاده البغداديون في السابق يختفي بسبب مخاوف المواطنين من التعرض للإصابة بالإطلاقات الطائشة وضجيج الطائرات وأصوات المولدات التي تتواصل ليلا، لكن أجواء وقصص نوم العائلة تحت سماء هادئة مازالت ماثلة في ذاكرة الحالمين بليالي صيفية منعشة فوك السطح ...
هل هناك من نسي نومة السطوح في ليالي الصيف العراقي؟ اليوم يكاد هذا الطقس الذي اعتاده البغداديون في السابق يختفي بسبب مخاوف المواطنين من التعرض للإصابة بالإطلاقات الطائشة وضجيج الطائرات وأصوات المولدات التي تتواصل ليلا، لكن أجواء وقصص نوم العائلة تحت سماء هادئة مازالت ماثلة في ذاكرة الحالمين بليالي صيفية منعشة فوك السطح ...