حازم مبيضين – عمّان
من عناوين الصحف الأردنية:
** "الشيوخ الأميركي" يرفض مشروعا للديمقراطيين يطالب بانسحاب من العراق
** بوش يأمر بحجز أصول أشخاص أو مؤسسات تهدد أمن العراق
** طالباني يدعو إلى الإسراع بتدريب وتسليح القوات العراقية
** الأكراد يستبعدون تأخير الاستفتاء بشأن كركوك
** الأردن يستضيف اجتماع الدول المضيفة للعراقيين الخميس المقبل
** "أمن الدولة" تعيد محاكمة الكربولي وتضعه تحت المراقبة الطبية لمدة شهر
وإلى التفاصيل حيث قالت صحيفة الرأي إن محكمة أمن الدولة أعادت محاكمة عضو تنظيم القاعدة زياد الكربولي والمحكوم بالإعدام شنقا حتى الموت بعد أن نقضت محكمة التمييز الحكم الصادر بحقه بعد إدانته بعدة تهم منها اشتراكه في اغتيال السائق الأردني الشهيد خالد الدسوقي. وقررت المحكمة إحالة المتهم العراقي الكربولي إلى المركز الوطني للطب النفسي ووضعه تحت المراقبة مدة شهر وتزويد المحكمة بتقرير طبي موقع من ثلاثة أطباء عن حالته العقلية والنفسية.
صحيفة الغد نشرت أن الأردن سيستضيف في السادس والعشرين من الشهر الحالي اجتماعا للدول المضيفة للعراقيين. ووفق وزارة الخارجية فإن الاجتماع سيبحث سبل دعم احتياجات هذه الدول ومساعدتها لتحمل الأعباء والضغوط الكبيرة التي تواجهها في مختلف القطاعات للمحافظة على مستوى الخدمات المقدمة للعراقيين المتواجدين على أراضيها. وقد تم توجيه دعوات المشاركة للدول المضيفة والأطراف المعنية.
وتقول الدستور إن مستثمرين عراقيين يقومون حاليا بإجراء دراسة حول إمكانية إصدار صحيفة يومية تعنى بالشأن العراقي. ومصدر مقرب من المستثمرين قال إنه تم رصد 3 ملايين دولار لهذه الغاية.
وتقول العرب اليوم إن أرقاما صادرة عن منظمات الصليب والهلال الأحمر ومنظمة اللاجئين في العراق تتحدث أن أعداد النازحين داخل حدود العراق بلغت حوالي مليوني لاجئ، واعتبرت العاصمة بغداد في مقدمة المدن التي هرب منها ساكنوها على خلفية ما يجري فيها من تصفيات يومية على أساس طائفي ومناطقي.
** *** **
ومن تعليقات الكتاب يقول محمد خروب في الرأي إن أردوغان تعامل بهدوء والتزام بالنصوص الدستورية وتصعيد محسوب مع المؤسسة العسكرية سواء في ملف الرئيس الجديد أم في شن حملة على شمال العراق عبر التأكيد أن الوقت لم يحن لمثل هذه العملية وأن الحكومة هي التي تقرر توقيتها، في قراءة ذكية لأهداف الجيش التي كان في ضمنها توريط أردوغان في حرب واسعة مع الأكراد سواء أكراد تركيا حيث علاقات حزب العدالة والتنمية ليست سيئة مع أتراك الجبل (هكذا يوصفون رسميا) أم مع حكومة إقليم كردستان الكردية ومع الحكومة العراقية المركزية حيث إقليم كردستان جزء من العراق.
من عناوين الصحف الأردنية:
** "الشيوخ الأميركي" يرفض مشروعا للديمقراطيين يطالب بانسحاب من العراق
** بوش يأمر بحجز أصول أشخاص أو مؤسسات تهدد أمن العراق
** طالباني يدعو إلى الإسراع بتدريب وتسليح القوات العراقية
** الأكراد يستبعدون تأخير الاستفتاء بشأن كركوك
** الأردن يستضيف اجتماع الدول المضيفة للعراقيين الخميس المقبل
** "أمن الدولة" تعيد محاكمة الكربولي وتضعه تحت المراقبة الطبية لمدة شهر
وإلى التفاصيل حيث قالت صحيفة الرأي إن محكمة أمن الدولة أعادت محاكمة عضو تنظيم القاعدة زياد الكربولي والمحكوم بالإعدام شنقا حتى الموت بعد أن نقضت محكمة التمييز الحكم الصادر بحقه بعد إدانته بعدة تهم منها اشتراكه في اغتيال السائق الأردني الشهيد خالد الدسوقي. وقررت المحكمة إحالة المتهم العراقي الكربولي إلى المركز الوطني للطب النفسي ووضعه تحت المراقبة مدة شهر وتزويد المحكمة بتقرير طبي موقع من ثلاثة أطباء عن حالته العقلية والنفسية.
صحيفة الغد نشرت أن الأردن سيستضيف في السادس والعشرين من الشهر الحالي اجتماعا للدول المضيفة للعراقيين. ووفق وزارة الخارجية فإن الاجتماع سيبحث سبل دعم احتياجات هذه الدول ومساعدتها لتحمل الأعباء والضغوط الكبيرة التي تواجهها في مختلف القطاعات للمحافظة على مستوى الخدمات المقدمة للعراقيين المتواجدين على أراضيها. وقد تم توجيه دعوات المشاركة للدول المضيفة والأطراف المعنية.
وتقول الدستور إن مستثمرين عراقيين يقومون حاليا بإجراء دراسة حول إمكانية إصدار صحيفة يومية تعنى بالشأن العراقي. ومصدر مقرب من المستثمرين قال إنه تم رصد 3 ملايين دولار لهذه الغاية.
وتقول العرب اليوم إن أرقاما صادرة عن منظمات الصليب والهلال الأحمر ومنظمة اللاجئين في العراق تتحدث أن أعداد النازحين داخل حدود العراق بلغت حوالي مليوني لاجئ، واعتبرت العاصمة بغداد في مقدمة المدن التي هرب منها ساكنوها على خلفية ما يجري فيها من تصفيات يومية على أساس طائفي ومناطقي.
** *** **
ومن تعليقات الكتاب يقول محمد خروب في الرأي إن أردوغان تعامل بهدوء والتزام بالنصوص الدستورية وتصعيد محسوب مع المؤسسة العسكرية سواء في ملف الرئيس الجديد أم في شن حملة على شمال العراق عبر التأكيد أن الوقت لم يحن لمثل هذه العملية وأن الحكومة هي التي تقرر توقيتها، في قراءة ذكية لأهداف الجيش التي كان في ضمنها توريط أردوغان في حرب واسعة مع الأكراد سواء أكراد تركيا حيث علاقات حزب العدالة والتنمية ليست سيئة مع أتراك الجبل (هكذا يوصفون رسميا) أم مع حكومة إقليم كردستان الكردية ومع الحكومة العراقية المركزية حيث إقليم كردستان جزء من العراق.
