حازم مبيضين – عمّان
من عناوين الصحف الأردنية:
** بوش يؤكد فاعلية استراتيجيته في العراق
** المالكي يؤكد قدرة حكومته على تحمل المسؤولية حال انسحاب القوات الأجنبية
** التيار الصدري يؤيد خصوصية إقليم كردستان
** إغلاق مخيم الرويشد في أيلول المقبل
** برهم صالح: إعدام علي «الكيماوي» في حلبجة
ومن العناوين إلى التفاصيل حيث تقول صحيفة الدستور أن برهم أحمد صالح نائب رئيس الوزراء العراقي أعلن أنه سيتم تنفيذ حكم الإعدام الصادر بحق علي حسن المجيد الملقب بعلي الكيماوي في مدينة حلبجة شمالي العراق التي أمر المجيد بقصفها بالأسلحة الكيماوية. جاء ذلك خلال اجتماع عقده صالح مع جمعية الدفاع عن ضحايا عمليات الأنفال أمس السبت في السليمانية.
صحيفة الرأي قالت أن الرئيس الأمريكي أكد أن التقرير المرحلي الأمريكي حول التقدم المحرز في العراق يثبت أن استراتيجيته فعالة، واعدا بأنها ستؤدي إلى عودة الجنود الأمريكيين إلى ديارهم. وقال بوش في كلمته الإذاعية الأسبوعية أن "التقرير يظهر أن الظروف يمكن أن تتغير وأنه يمكن إحراز تقدم وأن المعركة في العراق يمكن كسبها".
وتنقل العرب اليوم عن مصادر مطلعة في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أن المفوضية أجرت مباحثات مع الحكومة لإغلاق مخيم الرويشد للاجئين من العراق نهائيا في أيلول المقبل. وأشارت المصادر إلى أنه لم تبقَ سوى عائلة عراقية واحدة وأن المفاوضات جارية لإعادة توطينهم.
ومن تعليقات الكتاب يقول جواد البشيتي في العرب اليوم أن العراق، ومعه الولايات المتحدة، تخطَّى "نقطة اللاعودة"، ولم يبقَ من "انفراج واقعي" غير ذاك "الانفراج" الذي تصنعه سياسة "اشْـتدِّي أزمة تنفرجي"! "الأزمة العراقية"، أو "أزمة الولايات المتحدة في العراق"، يمكن أن تؤثـِّر تأثيرا كبيرا وجليا في أزمات أخرى، بعضها إقليمي وبعضها دولي، ولكن ليس من أزمة يمكن أن يكون لها التأثير ذاته في تلك الأزمة.
وفي الدستور يقول نواف أبو الهيجاء في مقال بعنوان (في بانكوك .. انتصار موزاييك العراق - الوطن): "كرار وهوار ويونس محمود وباقي أعضاء ولاعبي المنتخب العراقي الذين خاضوا ملحمة بانكوك في مواجهة الفريق الأسترالي المعتمد على عمالقة الكرة الأسترالية، لم يكونوا سوى الممثلين للموزاييك الوطني العراقي. لم ينزل أي منهم إلى الساحة بصفته المذهبية ولا بصفته العرقية بل بانتمائه إلى العراق وقد انتصر الموزاييك الوطني العراقي على كل محاولات تمزيق الوطن وإشاعة الاقتتال بين مكوناته.
من عناوين الصحف الأردنية:
** بوش يؤكد فاعلية استراتيجيته في العراق
** المالكي يؤكد قدرة حكومته على تحمل المسؤولية حال انسحاب القوات الأجنبية
** التيار الصدري يؤيد خصوصية إقليم كردستان
** إغلاق مخيم الرويشد في أيلول المقبل
** برهم صالح: إعدام علي «الكيماوي» في حلبجة
ومن العناوين إلى التفاصيل حيث تقول صحيفة الدستور أن برهم أحمد صالح نائب رئيس الوزراء العراقي أعلن أنه سيتم تنفيذ حكم الإعدام الصادر بحق علي حسن المجيد الملقب بعلي الكيماوي في مدينة حلبجة شمالي العراق التي أمر المجيد بقصفها بالأسلحة الكيماوية. جاء ذلك خلال اجتماع عقده صالح مع جمعية الدفاع عن ضحايا عمليات الأنفال أمس السبت في السليمانية.
صحيفة الرأي قالت أن الرئيس الأمريكي أكد أن التقرير المرحلي الأمريكي حول التقدم المحرز في العراق يثبت أن استراتيجيته فعالة، واعدا بأنها ستؤدي إلى عودة الجنود الأمريكيين إلى ديارهم. وقال بوش في كلمته الإذاعية الأسبوعية أن "التقرير يظهر أن الظروف يمكن أن تتغير وأنه يمكن إحراز تقدم وأن المعركة في العراق يمكن كسبها".
وتنقل العرب اليوم عن مصادر مطلعة في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين أن المفوضية أجرت مباحثات مع الحكومة لإغلاق مخيم الرويشد للاجئين من العراق نهائيا في أيلول المقبل. وأشارت المصادر إلى أنه لم تبقَ سوى عائلة عراقية واحدة وأن المفاوضات جارية لإعادة توطينهم.
ومن تعليقات الكتاب يقول جواد البشيتي في العرب اليوم أن العراق، ومعه الولايات المتحدة، تخطَّى "نقطة اللاعودة"، ولم يبقَ من "انفراج واقعي" غير ذاك "الانفراج" الذي تصنعه سياسة "اشْـتدِّي أزمة تنفرجي"! "الأزمة العراقية"، أو "أزمة الولايات المتحدة في العراق"، يمكن أن تؤثـِّر تأثيرا كبيرا وجليا في أزمات أخرى، بعضها إقليمي وبعضها دولي، ولكن ليس من أزمة يمكن أن يكون لها التأثير ذاته في تلك الأزمة.
وفي الدستور يقول نواف أبو الهيجاء في مقال بعنوان (في بانكوك .. انتصار موزاييك العراق - الوطن): "كرار وهوار ويونس محمود وباقي أعضاء ولاعبي المنتخب العراقي الذين خاضوا ملحمة بانكوك في مواجهة الفريق الأسترالي المعتمد على عمالقة الكرة الأسترالية، لم يكونوا سوى الممثلين للموزاييك الوطني العراقي. لم ينزل أي منهم إلى الساحة بصفته المذهبية ولا بصفته العرقية بل بانتمائه إلى العراق وقد انتصر الموزاييك الوطني العراقي على كل محاولات تمزيق الوطن وإشاعة الاقتتال بين مكوناته.
