احمد رجب - القاهرة
- اعتبرت صحيفة الأهرام في افتتاحيتها أن بدء القوات العراقية والأمريكية هجوما شاملا على معاقل تنظيم القاعدة في مدينة بعقوبة الواقعة شمال بغداد خطوة مهمة لتحقيق الأمن في العراق، وأضافت الصحيفة المصرية إن الهجوم يشارك فيه أكثر من10 آلاف جندي عراقي وأمريكي, ويأتي هذا الهجوم العراقي ـ الأمريكي المشترك عقب تزايد أعداد قتلى السيارات المفخخة والإنفجارات اليومية في البلاد, في الوقت الذي شهد فيه عدد القتلى والمصابين من القوات الأمريكية ارتفاعا كبيرا, ويتزامن الهجوم مع الجدل الدائر بين حكومة المالكي, والإدارة الأمريكية بشأن خطة تحقيق الأمن في بغداد, وتصاعد الانتقادات الأمريكية لحكومة المالكي من جانب العسكريين والسياسيين على السواء لفشلها في تحقيق الأمن للعراقيين على حد تعبير الأهرام، والتي مضت قائلة إن ثمة تساؤلات كثيرة مثارة ولا تجد لها إجابات فيما يتعلق بالعراق.وأولها: كيف تحول هذا البلد ـ الذي يخضع للاحتلال ـ إلى قاعدة للإرهاب، وثانيا: ما هو دور الدول المجاورة للعراق في تحقيق استقرار, أو عدم استقرار هذا البلد؟ وهل يتسرب الإرهابيون بالفعل إلى العراق من بعض الدول المجاورة, ومنها إيران وسوريا كما تردد أمريكا؟، وطالبت الصحيفة المصرية حكومة المالكي أن تركز كل جهودها على تحقيق أمن واستقرار العراق, والحيلولة دون انزلاقه إلى هاوية التقسيم الطائفي أو العرقي, وعلى الدول المجاورة والقوى الكبرى أن تساعد العراق على عدم الوقوع في هذا المستنقع على حد تعبير الصحيفة المصرية.
- من جهتها قالت صحيفة الجمهورية إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي كشف في تصريحات صحافية أن اللجنة الوزارية للأمن الوطني وافقت على تشكيل لجنة مركزية تضم الأجهزة المهنية الوطنية لاستقبال الجماعات المسلحة الراغبة في التعاون مع الدولة والمشاركة في العملية السياسية.واستعرضت التطورات الأمنية التي يشهدها العراق حاليا بالتعاون بين القوات العراقية والأميركية للقضاء على القاعدة في العراق.
- وتهتم صحيفة الوفد بما أعلنه المتحدث باسم الكتلة الكردية في مجلس النواب العراقي فرياد راندوزي عن توصل الرئيس العراقي جلال الطالباني ورئيس مجلس الوزراء نوري المالكي إلى اتفاق بشأن تشكيل هيئة مشتركة لقيادة أمور العراق. ونقلت عن راندوزي قوله إن المالكي وافق على تشكيل هذه الهيئة شريطة ألا تخل بصلاحياته الدستورية وأكد ان تشكيل الهيئة الجديدة يستهدف توسيع مشاركة مجلس الرئاسة وتخفيف أعباء المسئولية عن المالكي مضيفاً أنها تهدف إلى إنقاذ العملية السياسية والتقليل من أثار الأوضاع الأمنية المتردية.
- اعتبرت صحيفة الأهرام في افتتاحيتها أن بدء القوات العراقية والأمريكية هجوما شاملا على معاقل تنظيم القاعدة في مدينة بعقوبة الواقعة شمال بغداد خطوة مهمة لتحقيق الأمن في العراق، وأضافت الصحيفة المصرية إن الهجوم يشارك فيه أكثر من10 آلاف جندي عراقي وأمريكي, ويأتي هذا الهجوم العراقي ـ الأمريكي المشترك عقب تزايد أعداد قتلى السيارات المفخخة والإنفجارات اليومية في البلاد, في الوقت الذي شهد فيه عدد القتلى والمصابين من القوات الأمريكية ارتفاعا كبيرا, ويتزامن الهجوم مع الجدل الدائر بين حكومة المالكي, والإدارة الأمريكية بشأن خطة تحقيق الأمن في بغداد, وتصاعد الانتقادات الأمريكية لحكومة المالكي من جانب العسكريين والسياسيين على السواء لفشلها في تحقيق الأمن للعراقيين على حد تعبير الأهرام، والتي مضت قائلة إن ثمة تساؤلات كثيرة مثارة ولا تجد لها إجابات فيما يتعلق بالعراق.وأولها: كيف تحول هذا البلد ـ الذي يخضع للاحتلال ـ إلى قاعدة للإرهاب، وثانيا: ما هو دور الدول المجاورة للعراق في تحقيق استقرار, أو عدم استقرار هذا البلد؟ وهل يتسرب الإرهابيون بالفعل إلى العراق من بعض الدول المجاورة, ومنها إيران وسوريا كما تردد أمريكا؟، وطالبت الصحيفة المصرية حكومة المالكي أن تركز كل جهودها على تحقيق أمن واستقرار العراق, والحيلولة دون انزلاقه إلى هاوية التقسيم الطائفي أو العرقي, وعلى الدول المجاورة والقوى الكبرى أن تساعد العراق على عدم الوقوع في هذا المستنقع على حد تعبير الصحيفة المصرية.
- من جهتها قالت صحيفة الجمهورية إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي كشف في تصريحات صحافية أن اللجنة الوزارية للأمن الوطني وافقت على تشكيل لجنة مركزية تضم الأجهزة المهنية الوطنية لاستقبال الجماعات المسلحة الراغبة في التعاون مع الدولة والمشاركة في العملية السياسية.واستعرضت التطورات الأمنية التي يشهدها العراق حاليا بالتعاون بين القوات العراقية والأميركية للقضاء على القاعدة في العراق.
- وتهتم صحيفة الوفد بما أعلنه المتحدث باسم الكتلة الكردية في مجلس النواب العراقي فرياد راندوزي عن توصل الرئيس العراقي جلال الطالباني ورئيس مجلس الوزراء نوري المالكي إلى اتفاق بشأن تشكيل هيئة مشتركة لقيادة أمور العراق. ونقلت عن راندوزي قوله إن المالكي وافق على تشكيل هذه الهيئة شريطة ألا تخل بصلاحياته الدستورية وأكد ان تشكيل الهيئة الجديدة يستهدف توسيع مشاركة مجلس الرئاسة وتخفيف أعباء المسئولية عن المالكي مضيفاً أنها تهدف إلى إنقاذ العملية السياسية والتقليل من أثار الأوضاع الأمنية المتردية.
