محمد فادر
- مانشيت صحيفة المدى وصفت "جبهة الانقاذ" التي اعلنت في 29 من شهر نيسان الماضي في اجتماع القاهرة، وصفتها بانها قريبة من الانهيار قبل الاعلان عنها. وبعد الاشارة الى بيان المكتبين السياسيين للحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني الذي قابل باستغراب هذه الجبهة، اضافة الى ما ابداه الناطق الاعلامي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي يوم الثلاثاء من استغراب ايضاً.. تقول الصحيفة .. إن الجبهة الجديدة تواجه مشاكل كثيرة مع اولى محاولاتها العملية للظهور علناً، وذلك من خلال الخلاف بين وزراء القائمة العراقية وقيادة الكتلة، ومن خلال احتمال انفراط عقد كتلة العراقية، وايضاً من خلال انقسام الحزب الاسلامي وكتلة التوافق على نفسها، حيث تشهد اجنحة متعارضة في موقفها من الحكومة الحالية ومن طرح بديل عنها، اضافة الى عدم ضمان بقاء الاتحاد الاسلامي الكردستاني على موقفه من التغييرات المحتملة. ومع ذلك فان بيان الحزبين الكرديين وتصريح الناطق الاعلامي في المجلس الاعلى .. تقول الصحيفة .. يبقيان الباب مفتوحاً امام اعادة تفاهم بين القوى التي عملت في اطار العملية السياسية وفي برلمانها وحكومتها. وبحسب صحيفة المدى
- وعلى الصعيد ذاته يكتب عبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد بانه من العلوم ان الديمقراطية تجيز التحالفات السياسية كما هو معمول في جميع البلدان الديمقراطية، والساحة العراقية التي تعيش الديمقراطية الناشئة لا تختلف عن تلك، ولكن الاعتراض .. يقول الكاتب .. ينصب على التحالفات التي تقام باشراف مخابرات اجنبية ومن ثم مع اعداء شرائح كبيرة من الشعب العراقي. ومثل هذه التحالفات لا تعني سوى القيام بانقلابات ضد العملية الديمقراطية، والشعب العراقي اليوم رغم معاناته فانه ينبذ العودة الى عهد الانقلابات وفي الوقت نفسه يدعم اي تغيير ديمقراطي هدفه المصلحة العراقية. والكلام لكاتب المقالة
- وانتقالاً الى جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي التي نشرت نفي النائبة اسماء الموسوي من الكتلة الصدرية، الانباء التي ترددت بشأن عدم قبول الكتلة الصدرية بمفردها مرشحي الوزارات الست. في وقت أعلن النائب عن القائمة العراقية حسام العزاوي ترشيح النائبة عالية نصيف جاسم لشغل منصب وزير العدل. مشيراً العزاوي الى ان النائبة تتمتع بكفاءة عالية ومهنية تؤهلها لقيادة الوزارة وان القائمة العراقية تتمسك بترشيحها لشغل هذا المنصب.
- وفي الصباح ايضاً نقرأ ما قاله مصدر في مجلس القضاء الأعلى من ان الحكم الصادر على وزير الدفاع الاسبق حازم الشعلان هو عن قضية واحدة من بين سبع قضايا سيحكم فيها تباعاً. من جهة اخرى قال اللواء عبد الكريم خلف الناطق باسم وزارة الداخلية .. قال: ان الوزارة ستعد مذكرة اعتقال للشعلان واي متهم اخر خارج البلاد بعد صدور الحكم الرسمي عليه من قبل المحكمة. مضيفاً ان الوزارة ستقدم مذكرة الاعتقال الى الشرطة العربية والدولية عن طريق القنوات الرسمية لتسليمه الى السلطات العراقية. وعلى حد ما نشر في جريدة الصباح
اما في صحيفة المشرق فنطالع
- مقتل امرأة حاولت تفجير نفسها وسط متطوعين .. و اول جندي كوري جنوبي توفي في العراق مات منتحراً
هذا و تحت عنوان .. دكتوراه فخرية اسرائيلية لكاتب عراقي .. نشرت الصحيفة ما عبر عنه الكاتب العراقي كنعان مكية من عدم خشيته مما وصفها بتبعات زيارته الى اسرائيل، ذلك لتسلم شهادة دكتوراه فخرية منحته اياه الجامعة العبرية بالقدس. وطبعاً بحسب ما نشرته صحيفة المشرق
- مانشيت صحيفة المدى وصفت "جبهة الانقاذ" التي اعلنت في 29 من شهر نيسان الماضي في اجتماع القاهرة، وصفتها بانها قريبة من الانهيار قبل الاعلان عنها. وبعد الاشارة الى بيان المكتبين السياسيين للحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني الذي قابل باستغراب هذه الجبهة، اضافة الى ما ابداه الناطق الاعلامي في المجلس الاعلى الاسلامي العراقي يوم الثلاثاء من استغراب ايضاً.. تقول الصحيفة .. إن الجبهة الجديدة تواجه مشاكل كثيرة مع اولى محاولاتها العملية للظهور علناً، وذلك من خلال الخلاف بين وزراء القائمة العراقية وقيادة الكتلة، ومن خلال احتمال انفراط عقد كتلة العراقية، وايضاً من خلال انقسام الحزب الاسلامي وكتلة التوافق على نفسها، حيث تشهد اجنحة متعارضة في موقفها من الحكومة الحالية ومن طرح بديل عنها، اضافة الى عدم ضمان بقاء الاتحاد الاسلامي الكردستاني على موقفه من التغييرات المحتملة. ومع ذلك فان بيان الحزبين الكرديين وتصريح الناطق الاعلامي في المجلس الاعلى .. تقول الصحيفة .. يبقيان الباب مفتوحاً امام اعادة تفاهم بين القوى التي عملت في اطار العملية السياسية وفي برلمانها وحكومتها. وبحسب صحيفة المدى
- وعلى الصعيد ذاته يكتب عبد الهادي مهدي في جريدة الاتحاد بانه من العلوم ان الديمقراطية تجيز التحالفات السياسية كما هو معمول في جميع البلدان الديمقراطية، والساحة العراقية التي تعيش الديمقراطية الناشئة لا تختلف عن تلك، ولكن الاعتراض .. يقول الكاتب .. ينصب على التحالفات التي تقام باشراف مخابرات اجنبية ومن ثم مع اعداء شرائح كبيرة من الشعب العراقي. ومثل هذه التحالفات لا تعني سوى القيام بانقلابات ضد العملية الديمقراطية، والشعب العراقي اليوم رغم معاناته فانه ينبذ العودة الى عهد الانقلابات وفي الوقت نفسه يدعم اي تغيير ديمقراطي هدفه المصلحة العراقية. والكلام لكاتب المقالة
- وانتقالاً الى جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي التي نشرت نفي النائبة اسماء الموسوي من الكتلة الصدرية، الانباء التي ترددت بشأن عدم قبول الكتلة الصدرية بمفردها مرشحي الوزارات الست. في وقت أعلن النائب عن القائمة العراقية حسام العزاوي ترشيح النائبة عالية نصيف جاسم لشغل منصب وزير العدل. مشيراً العزاوي الى ان النائبة تتمتع بكفاءة عالية ومهنية تؤهلها لقيادة الوزارة وان القائمة العراقية تتمسك بترشيحها لشغل هذا المنصب.
- وفي الصباح ايضاً نقرأ ما قاله مصدر في مجلس القضاء الأعلى من ان الحكم الصادر على وزير الدفاع الاسبق حازم الشعلان هو عن قضية واحدة من بين سبع قضايا سيحكم فيها تباعاً. من جهة اخرى قال اللواء عبد الكريم خلف الناطق باسم وزارة الداخلية .. قال: ان الوزارة ستعد مذكرة اعتقال للشعلان واي متهم اخر خارج البلاد بعد صدور الحكم الرسمي عليه من قبل المحكمة. مضيفاً ان الوزارة ستقدم مذكرة الاعتقال الى الشرطة العربية والدولية عن طريق القنوات الرسمية لتسليمه الى السلطات العراقية. وعلى حد ما نشر في جريدة الصباح
اما في صحيفة المشرق فنطالع
- مقتل امرأة حاولت تفجير نفسها وسط متطوعين .. و اول جندي كوري جنوبي توفي في العراق مات منتحراً
هذا و تحت عنوان .. دكتوراه فخرية اسرائيلية لكاتب عراقي .. نشرت الصحيفة ما عبر عنه الكاتب العراقي كنعان مكية من عدم خشيته مما وصفها بتبعات زيارته الى اسرائيل، ذلك لتسلم شهادة دكتوراه فخرية منحته اياه الجامعة العبرية بالقدس. وطبعاً بحسب ما نشرته صحيفة المشرق
