احمد رجب - القاهرة
- اهتمت صحف القاهرة الصادرة الخميس بأنباء مقتل ثلاثة من المصريين في العراق، وقالت صحيفة الأهرام في عرضها للنبأ أن هذه العملية تأتي في إطار مسلسل قتل المصريين في العراق على حد تعبير الأهرام...
- ومن جهته كتب السيد ياسين تحت عنوان الفشل الإستراتيجي في العراق يقول: في إطار محاولة يائسة لتبرير الهزيمة الأمريكية في العراق صرحت كونداليزا رايس وزيرة الخارجية قائلة: كانت إستراتيجيتنا في غزو العراق صحيحة غير أننا ارتكبنا أخطاء تكتيكية لا حدود لها، ويقول الكاتب المصري أن الخبير الأمريكي المرموق والمتخصص في شئون الشرق الأوسط والعالم العربي أنتوني كوردزمان فند مقولة رايس بطريقة منهجية في عدة نقاط من أبرزها كما يقول الكاتب المصري: الخوض في حروب طويلة في مدى زمني قصير، وتجاهل آليات متعددة غير المواجهة العسكرية المباشرة, مثل الدبلوماسية والاحتواء والردع، وتجاهل معدلات وطبيعة التوترات المدنية والصراعات العرقية والقبلية والاقتصادية ومسألة الحكم السليم، والخلط بين مقاومة الإرهاب والعمليات التي تهدف لفرض الاستقرار وعملية بناء الدولة من جديد...
- وفي الأخبار يكتب السفير السيد شلبي حول قضايا القمة العربية ويأتي الملف العراقي في تقديره القضية الثانية التي ستواجه الزعماء العرب بعد القضية الفلسطينية، ويتصور الكاتب المصري أن أي معالجة للوضع العراقي اليوم يجب ان تنطلق من حقيقتين، الأولي انه، وكما استخلص القادة العسكريون الأمريكيون أنفسهم، فإنه ليس ثمة حل عسكري للوضع في العراق، والحقيقة الثانية، إننا نكاد نواجه حربا أهلية في العراق، وهاتان الحقيقتان تشكلان ما يحتاجه العراق اليوم من العراقيين أنفسهم، ومن جيرانهم. فالأزمة في العراق لن يحسمها إلا العراقيون أنفسهم من خلال توصلهم إلى وفاق وطني يجمع كل قوي وطوائف الشعب العراقي ويتوصل إلى إقامة حكومة وطنية قادرة على حماية الأمن والقانون والاستقرار في العراق، ويرى أيضا أن الدور الأساسي للدول العربية في دعم العملية السياسية ودور الجامعة العربية في مواصلة ما بدأته من جمع للقوى والأطراف العراقية من أجل بناء وفاق وطني ودعوة أطراف إقليمية مثل إيران لان يكون دورها ايجابيا في العراق وعدم استخدام العراق ورقة في معادلات ومساومات أخرى على حد تعبير السيد شلبي...
- أخيرا تقول صحيفة الجمهورية إنه بعد أن فشلت كل الوسائل العسكرية لردع المقاومة العراقية طالب طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي بضرورة إجراء محادثات وفتح باب الحوار مع كل المتمردين في العراق فيما عدا تنظيم القاعدة.
- اهتمت صحف القاهرة الصادرة الخميس بأنباء مقتل ثلاثة من المصريين في العراق، وقالت صحيفة الأهرام في عرضها للنبأ أن هذه العملية تأتي في إطار مسلسل قتل المصريين في العراق على حد تعبير الأهرام...
- ومن جهته كتب السيد ياسين تحت عنوان الفشل الإستراتيجي في العراق يقول: في إطار محاولة يائسة لتبرير الهزيمة الأمريكية في العراق صرحت كونداليزا رايس وزيرة الخارجية قائلة: كانت إستراتيجيتنا في غزو العراق صحيحة غير أننا ارتكبنا أخطاء تكتيكية لا حدود لها، ويقول الكاتب المصري أن الخبير الأمريكي المرموق والمتخصص في شئون الشرق الأوسط والعالم العربي أنتوني كوردزمان فند مقولة رايس بطريقة منهجية في عدة نقاط من أبرزها كما يقول الكاتب المصري: الخوض في حروب طويلة في مدى زمني قصير، وتجاهل آليات متعددة غير المواجهة العسكرية المباشرة, مثل الدبلوماسية والاحتواء والردع، وتجاهل معدلات وطبيعة التوترات المدنية والصراعات العرقية والقبلية والاقتصادية ومسألة الحكم السليم، والخلط بين مقاومة الإرهاب والعمليات التي تهدف لفرض الاستقرار وعملية بناء الدولة من جديد...
- وفي الأخبار يكتب السفير السيد شلبي حول قضايا القمة العربية ويأتي الملف العراقي في تقديره القضية الثانية التي ستواجه الزعماء العرب بعد القضية الفلسطينية، ويتصور الكاتب المصري أن أي معالجة للوضع العراقي اليوم يجب ان تنطلق من حقيقتين، الأولي انه، وكما استخلص القادة العسكريون الأمريكيون أنفسهم، فإنه ليس ثمة حل عسكري للوضع في العراق، والحقيقة الثانية، إننا نكاد نواجه حربا أهلية في العراق، وهاتان الحقيقتان تشكلان ما يحتاجه العراق اليوم من العراقيين أنفسهم، ومن جيرانهم. فالأزمة في العراق لن يحسمها إلا العراقيون أنفسهم من خلال توصلهم إلى وفاق وطني يجمع كل قوي وطوائف الشعب العراقي ويتوصل إلى إقامة حكومة وطنية قادرة على حماية الأمن والقانون والاستقرار في العراق، ويرى أيضا أن الدور الأساسي للدول العربية في دعم العملية السياسية ودور الجامعة العربية في مواصلة ما بدأته من جمع للقوى والأطراف العراقية من أجل بناء وفاق وطني ودعوة أطراف إقليمية مثل إيران لان يكون دورها ايجابيا في العراق وعدم استخدام العراق ورقة في معادلات ومساومات أخرى على حد تعبير السيد شلبي...
- أخيرا تقول صحيفة الجمهورية إنه بعد أن فشلت كل الوسائل العسكرية لردع المقاومة العراقية طالب طارق الهاشمي نائب الرئيس العراقي بضرورة إجراء محادثات وفتح باب الحوار مع كل المتمردين في العراق فيما عدا تنظيم القاعدة.
