محمد قادر
نقرأ في جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الإعلام العراقي:
** تشكيل ائتلاف سياسي جديد تحت مسمى "الجبهة الوطنية العراقية"
إذ اتفقت كتل برلمانية وشخصيات سياسية. تقول الصحيفة: على تشكيل ائتلاف سياسي جديد يضم بشكل أولي نحو 80 نائباً تحت مسمى (الجبهة الوطنية العراقية). وقال راسم العوادي القيادي في حركة الوفاق الوطني التي يتزعمها الدكتور أياد علاوي قال لـ(الصباح). الائتلاف السياسي الجديد يجمع القائمة العراقية (25
مقعداً)، وجبهة التوافق (44 مقعداً) وجبهة الحوار الوطني (11 مقعداً)، وأعضاء كتلة المصالحة (3 مقاعد نيابية)، فضلاً عن أحزاب مشاركة في البرلمان كحزب الفضيلة وأحزاب خارج قبة البرلمان كحزبي الولاء والطليعة ونقابة الحقوقيين وبعض منظمات المجتمع المدني. وأشار إلى أن هذا التشكيل يصنف بأنه تكتل معارض ينحو باتجاه إيجابي أي لا يعتمد المعارضة السلبية ومحاولة تصيد الأخطاء والسلبيات، وبحسب تصريح العوادي للصحيفة.
هذا ونكمل مع الصباح:
** الجيش الأميركي يعرض أدلة جديدة بشأن استخدام أسلحة "إيرانية الصنع" ضد قواته في العراق
** موفـــق الربيعـــي: طهــران توقفــت عـن دعــم المسلــــحين
** المالكي يصدر حزمة من القرارات ويرفع شعار (بغداد أولا) .. و25 مليون دينار لدعم العاملين في القطاعين الصناعي والزراعي
في حين تحدثت صحيفة المدى عن الوضع الصحي لرئيس الجمهورية جلال طالباني بأنه مستقر ومطمئن لتنقل عن قوباد طالباني نجل رئيس الجمهورية الاثنين تأكيده أن حالة الرئيس طالباني مستقرة وطبيعية وأنه يتمتع بمعنويات مرتفعة. هذا وأشارت المدى أيضاً إلى خبر نجاة نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي من انفجار وقع داخل وزارة البلديات والأشغال الواقعة في منطقة المنصور بمجرد وصوله إليها. هذا وكان ديوان رئاسة الجمهورية قد أصدر بياناً أكد فيه أن الدكتور عبد المهدي لم يصب إلا بخدوش بسيطة، وهو الآن يمارس عمله اليومي المعتاد في مكتبه ببغداد.
ونطالع في المدى أيضاً:
** انخفاض عمليات القتل والاغتيال في بغداد بنسبة 46%
** السيد الحكيم يعبر عن سخطه للسفير الأمريكي
** على ذمة مسؤولة إقليمية في الأمم المتحدة .. تقديم الخدمات الإنسانية لـ 100 ألف لاجئ عراقي بمصر
وانتقالاً من المدى إلى الزمان بطبعتها البغدادية .. وفيها:
** بارزاني يبدي استعداده للحوار مع أنقرة
** غارة على بعقوبة تكشف قذائف وصواريخ إيرانية .. وواشنطن تجند إيرانيين للقيام بعمليات سرية
** فيما يخص ملف صابرين الجنابي .. الحزب الإسلامي يطالب الحكومة بكشف النتائج وإن كانت مرّة
** وزير الموارد المائية في تقرير قدمه إلى مجلس الوزراء يقول: غياب القسمة العادلة يتسبب في عجز مائي خطير
** رئيس مجلس الموصل: أزمة المشتقات النفطية لن تنتهي بسبب المحسوبية والمنسوبية
وأخيراً في افتتاحية الصباح يكتب فلاح المشعل تحت عنوان "سلامات أيها الرئيس .. سلامات أيها النائب" .. إذا كانت الوعكة الصحية تترصد الرئيس فإن الجريمة الخبيثة كانت تخطط لنائبه، لكن قدر العراق أن تمتد يد الرعاية الإلهية في كل أزمة لتمسح عنه الكثير من وقائع الأسى المخبأ. سلامات أيها الرئيس، أيها النائب، أيها الوزير، أيها الشعب المكرس للجراح وصناعة المستحيل، وبحسب كاتب المقالة.
نقرأ في جريدة الصباح التي تصدر عن شبكة الإعلام العراقي:
** تشكيل ائتلاف سياسي جديد تحت مسمى "الجبهة الوطنية العراقية"
إذ اتفقت كتل برلمانية وشخصيات سياسية. تقول الصحيفة: على تشكيل ائتلاف سياسي جديد يضم بشكل أولي نحو 80 نائباً تحت مسمى (الجبهة الوطنية العراقية). وقال راسم العوادي القيادي في حركة الوفاق الوطني التي يتزعمها الدكتور أياد علاوي قال لـ(الصباح). الائتلاف السياسي الجديد يجمع القائمة العراقية (25
مقعداً)، وجبهة التوافق (44 مقعداً) وجبهة الحوار الوطني (11 مقعداً)، وأعضاء كتلة المصالحة (3 مقاعد نيابية)، فضلاً عن أحزاب مشاركة في البرلمان كحزب الفضيلة وأحزاب خارج قبة البرلمان كحزبي الولاء والطليعة ونقابة الحقوقيين وبعض منظمات المجتمع المدني. وأشار إلى أن هذا التشكيل يصنف بأنه تكتل معارض ينحو باتجاه إيجابي أي لا يعتمد المعارضة السلبية ومحاولة تصيد الأخطاء والسلبيات، وبحسب تصريح العوادي للصحيفة.
هذا ونكمل مع الصباح:
** الجيش الأميركي يعرض أدلة جديدة بشأن استخدام أسلحة "إيرانية الصنع" ضد قواته في العراق
** موفـــق الربيعـــي: طهــران توقفــت عـن دعــم المسلــــحين
** المالكي يصدر حزمة من القرارات ويرفع شعار (بغداد أولا) .. و25 مليون دينار لدعم العاملين في القطاعين الصناعي والزراعي
في حين تحدثت صحيفة المدى عن الوضع الصحي لرئيس الجمهورية جلال طالباني بأنه مستقر ومطمئن لتنقل عن قوباد طالباني نجل رئيس الجمهورية الاثنين تأكيده أن حالة الرئيس طالباني مستقرة وطبيعية وأنه يتمتع بمعنويات مرتفعة. هذا وأشارت المدى أيضاً إلى خبر نجاة نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي من انفجار وقع داخل وزارة البلديات والأشغال الواقعة في منطقة المنصور بمجرد وصوله إليها. هذا وكان ديوان رئاسة الجمهورية قد أصدر بياناً أكد فيه أن الدكتور عبد المهدي لم يصب إلا بخدوش بسيطة، وهو الآن يمارس عمله اليومي المعتاد في مكتبه ببغداد.
ونطالع في المدى أيضاً:
** انخفاض عمليات القتل والاغتيال في بغداد بنسبة 46%
** السيد الحكيم يعبر عن سخطه للسفير الأمريكي
** على ذمة مسؤولة إقليمية في الأمم المتحدة .. تقديم الخدمات الإنسانية لـ 100 ألف لاجئ عراقي بمصر
وانتقالاً من المدى إلى الزمان بطبعتها البغدادية .. وفيها:
** بارزاني يبدي استعداده للحوار مع أنقرة
** غارة على بعقوبة تكشف قذائف وصواريخ إيرانية .. وواشنطن تجند إيرانيين للقيام بعمليات سرية
** فيما يخص ملف صابرين الجنابي .. الحزب الإسلامي يطالب الحكومة بكشف النتائج وإن كانت مرّة
** وزير الموارد المائية في تقرير قدمه إلى مجلس الوزراء يقول: غياب القسمة العادلة يتسبب في عجز مائي خطير
** رئيس مجلس الموصل: أزمة المشتقات النفطية لن تنتهي بسبب المحسوبية والمنسوبية
وأخيراً في افتتاحية الصباح يكتب فلاح المشعل تحت عنوان "سلامات أيها الرئيس .. سلامات أيها النائب" .. إذا كانت الوعكة الصحية تترصد الرئيس فإن الجريمة الخبيثة كانت تخطط لنائبه، لكن قدر العراق أن تمتد يد الرعاية الإلهية في كل أزمة لتمسح عنه الكثير من وقائع الأسى المخبأ. سلامات أيها الرئيس، أيها النائب، أيها الوزير، أيها الشعب المكرس للجراح وصناعة المستحيل، وبحسب كاتب المقالة.
