احمد رجب - القاهرة
- في العناوين الرئيسية لصحيفة الأهرام الصادرة الثلاثاء: مصرع 43 عراقيا وإصابة 100 آخرين ومقتل4 جنود أمريكيين في تصاعد لأعمال العنف ببغداد والأنبار
المالكي يحاول احتواء الفشل ويؤكد عزم حكومته على مواصلة تطهير العاصمة من بؤر الإرهاب.
- واعتبرت الصحيفة المصرية أن ما يشهده العراق من تصاعد لأعمال العنف في ظل تطبيق الخطة الأمنية اعتبرته انتكاسة جديدة تهدد بانهيار خطة فرض القانون لتأمين بغداد بعد أقل من أسبوع من الإعلان رسميا عن تطبيقها.
- على صعيد آخر نقلت الأهرام عن رئيس الكتلة البرلمانية للائتلاف الشيعي في مجلس النواب العراقي جلال الصغير أن ما يشهده العراق ليس حربا طائفية وإنما هو صراع بين قادة باسم السنة والشيعة كل يريد استغلال الطرف الآخر لمصالحه لافتا إلى أنه على قناعة بأن الشارع السني ليس متطرفا وإنما هناك أطراف منه هي المتطرفة مبينا أن تفجير المناطق الدينية بسامراء كان من أكبر المحن التي مرت بالعراق وكان يهدف بالدرجة الأولي إلى دفع الجانبين: الشيعي والسني إلى حرب أهلية ولكن تم إجهاض هذا الهدف. وذكرت الأهرام أن الصغير الذي يشارك في منتدى الحوار الإسلامي الأميركي في الدوحة حمل دول الجوار جانبا من المسئولية عما يحدث في العراق والتي رأي أنها إما دعمت المتطرفين أو وقفت موقفا سلبيا تجاههم , معتبرا أن التخلص من الإرهاب مسئولية إقليمية ودولية وأمريكية كذلك.
- ومن جهتها قالت صحيفة المصري اليوم في تقرير لها إن الحكومة العراقية أكدت عزمها مواصلة خطتها الأمنية في بغداد وعلى نيتها تطهيرها من بؤر الإرهاب، وذلك على الرغم من تواصل التفجيرات التي تودي بحياة المدنيين، وأبرزها تفجير أمس الأول في منطقة بغداد الجديدة، الذي أسقط أكثر من ١٦٠ شخصاً بين قتيل وجريح. ونقلت المصري اليوم عن وزير الدفاع العراقي عبد القادر الجاسم أن المعركة الدائرة في العراق هي معركة العالم بأسره، داعياً الجميع إلى التكاتف للقضاء على الإرهاب.
- من جهة أخرى نقلت الجمهورية عن الكولونيل كريستوفر جارفر أحد قادة القوات الأمريكية المشاركة في حملة فرض القانون أن الجيش الأمريكي كان يتوقع عودة المقاومة إلي الهجوم ومحاولة إحداث أكبر قدر من الدمار والخسائر البشرية وتحقيق أكبر قدر من الإثارة في وسائل الإعلام.
- في العناوين الرئيسية لصحيفة الأهرام الصادرة الثلاثاء: مصرع 43 عراقيا وإصابة 100 آخرين ومقتل4 جنود أمريكيين في تصاعد لأعمال العنف ببغداد والأنبار
المالكي يحاول احتواء الفشل ويؤكد عزم حكومته على مواصلة تطهير العاصمة من بؤر الإرهاب.
- واعتبرت الصحيفة المصرية أن ما يشهده العراق من تصاعد لأعمال العنف في ظل تطبيق الخطة الأمنية اعتبرته انتكاسة جديدة تهدد بانهيار خطة فرض القانون لتأمين بغداد بعد أقل من أسبوع من الإعلان رسميا عن تطبيقها.
- على صعيد آخر نقلت الأهرام عن رئيس الكتلة البرلمانية للائتلاف الشيعي في مجلس النواب العراقي جلال الصغير أن ما يشهده العراق ليس حربا طائفية وإنما هو صراع بين قادة باسم السنة والشيعة كل يريد استغلال الطرف الآخر لمصالحه لافتا إلى أنه على قناعة بأن الشارع السني ليس متطرفا وإنما هناك أطراف منه هي المتطرفة مبينا أن تفجير المناطق الدينية بسامراء كان من أكبر المحن التي مرت بالعراق وكان يهدف بالدرجة الأولي إلى دفع الجانبين: الشيعي والسني إلى حرب أهلية ولكن تم إجهاض هذا الهدف. وذكرت الأهرام أن الصغير الذي يشارك في منتدى الحوار الإسلامي الأميركي في الدوحة حمل دول الجوار جانبا من المسئولية عما يحدث في العراق والتي رأي أنها إما دعمت المتطرفين أو وقفت موقفا سلبيا تجاههم , معتبرا أن التخلص من الإرهاب مسئولية إقليمية ودولية وأمريكية كذلك.
- ومن جهتها قالت صحيفة المصري اليوم في تقرير لها إن الحكومة العراقية أكدت عزمها مواصلة خطتها الأمنية في بغداد وعلى نيتها تطهيرها من بؤر الإرهاب، وذلك على الرغم من تواصل التفجيرات التي تودي بحياة المدنيين، وأبرزها تفجير أمس الأول في منطقة بغداد الجديدة، الذي أسقط أكثر من ١٦٠ شخصاً بين قتيل وجريح. ونقلت المصري اليوم عن وزير الدفاع العراقي عبد القادر الجاسم أن المعركة الدائرة في العراق هي معركة العالم بأسره، داعياً الجميع إلى التكاتف للقضاء على الإرهاب.
- من جهة أخرى نقلت الجمهورية عن الكولونيل كريستوفر جارفر أحد قادة القوات الأمريكية المشاركة في حملة فرض القانون أن الجيش الأمريكي كان يتوقع عودة المقاومة إلي الهجوم ومحاولة إحداث أكبر قدر من الدمار والخسائر البشرية وتحقيق أكبر قدر من الإثارة في وسائل الإعلام.
