روابط للدخول

خبر عاجل

حلقة جديدة


فريال حسين و ديار بامرني

اهلا اهلا اهلا ، موعد آخر حافل بالمحبة والمشاعر الحلوة .... نقلتها رسائلكم البريدية والألكترونية ..وهي تحمل التحيات والأنتقادات واراء عن الوضع الراهن في العراق وتحمل ايضا، رغبات المشاركة في البرنامج عبر لقاء النافذة.. فأهلا بكم وبالحمام الزاجل ..،وابقوا معنا .....

(اغنية يا حمام)

ارحب بمشاركة مخرج البرنامج (ديار بامرني) .. اهلا (ديار)

ديار: اهلا بيكم مستمعينا في لقاء جديد معكم من خلال النوافذ المفتوحة..

فريال:من الرسائل التي وصلتنا في هذه الفترة رسالة من المستمع الدائم (فخري صالح) ويقول فيها: تحية ابية من بغداد الألم والصبر..اتمنى لو تقوموا بزيارة الى (حي البلديات) الذي يمثل الطيف العراقي الملون لكنه اليوم يشكو الجروح التي يسببها اعداد العراق من المجرمين والتكفيريين..ويضيف السيد فخري ..نريد منكم المزيد من الحقيقة في اذاعتنا التي تابعناها منذ التسعينات ومازالت برامجها متألقة وخصوصا برنامج (حوارات) الذي استضاف الرجل العراقي المسن الذي تحدث عن تاريخ بغداد الذي نتحسر عليه اليوم..ارجوكم انقذونا من الألم والقلق بأذاعة برامج جميلة تعكس معاناة المواطن العراقي..شكرا لك يا أخ (فخري صالح) وطلبنا من احد مراسلينا ان يسجل تحقيقا عن اوضاع حي البلديات..ممكن تختارنا (ديار ) مقطعا من البرنامج..

ديار:رسالة من المستمع (علي السماوي) يقول مع احترامي لكادر اذاعة العراق الحرهناك انحياز اكثر من اللازم الى الأكراد.. لا اعتقد ان هناك انحياز لأي جهة او قومية او دين او مذهب، فشعار أذاعتنا هو الحيادية في طرح جميع الموضوعات..ولكن يصادف احيانا ان نقدم تغطيات لأحداث في كردستان من خلال مراسلينا هناك عندما تشح التقارير التي تصلنا من بغداد او المحافظات الأخرى .. وشكرا لك يا علي على ملاحظتك..

( اغنية )

فريال :رسالة من الصديقة الدائمة لأذاعتنا (شوشانا كوهين)وهي من مواليد بغداد وتعيش في الولايات المتحدة.. وتؤكد انها مازالت تتابع البرنامج الأستثنائي (نوافذ مفتوحة) وتقول لي ولديار (برافو) وتستحقون جائزة عليه..شكرا شوشانا..كما انها شعرت بالفرح عندما ذكر (خالد القشطيني) في برنامجه ايام الخير اسم جد شوشانا (صالح دانيال) واشار الى تبرعاته الخيرية من المحتاجين من كافة اطياف الشعب العراقي مسلمين ومسيحيين ويهود..سنجمعك ياشوشانا بالقشطيني في لقاء قريب وانا ما زلت احتفظ برقم هاتفك ان لم يتغير..وشكرا على مشاعرك الرقيقة..

(مقطع من البرنامج مع اغنية عراقية تراثية)

ديار: رسالة من المستمع (توم جيري) يقول فيها :ارجو ان تكونوا بخير وعافية وهناء وانتم بعيدين عما يجري لنا في العراق والمثل العراقي يقول(اللي ايده بالنار مو مثل اللي ايده بالماي)..لقد اذعتم لقاءا مع عبد السلام الكبيسي وهو يشكك بكل شيء وكان من المفترض عدم اذاعة هذا اللقاء..كما قلنا سابقا ان شعار الأذاعة هو الحيادية واننا لم نقدم لقاءا مع الكبيسي وانما كان هو مؤتمر صحفي شكك بأمكانية نجاح الخطة الأمنية، وفي الوقت نفسه قدمنا ضمن منهاجنا مؤتمرا صحفيا آخر لرئيس الوزراء اكد تفاؤله من نجاح الخطة الأمنية الجديدة ،اذن كان هناك توازن في تقديم تصريحات المسؤولين والسياسيين.. وشكرا ياتوم جيري على رسالتك.

(اغنية)

فريال : تصل العديد من الرسائل التي تسأل عن اخبار الفنانين والمطربين، ولكن اليوم سأجيب على رسالة من المستمعة السورية (سناء محمد) تسأل عن فنانين مقيمين في سوريا ومنهم الفنان الملحن (سليم سالم).. وقد حضرت له امسية موسيقية واستمعت الى بعض الأغاني العراقية القديمة وتقول عشت سنين طويلة في بغداد ومازلت احب اغاني ناظم الغزالي وعفيفة اسكندر والأغاني التي تؤديها فرقة الأنشاد العراقية..
اتصلت بالفنان (سليم سالم) وسجلت له لقاءا وتحدث عن مراحل في حياته الفنية..سأستعرض بعضا من هذه المراحل قبل تقديم اللقاء..
تخرج سليم سالم من معهد الدراسات الموسيقية عام 1984
حصل على جائزة الأبداع في التأليف الموسيقي عن مجمل اعماله الفنية عام 2000
قدمت الفرقة السيمفونية الوطنية العراقية عملين اوركسترالين من مؤلفاته (احتضار طفل محاصر عام 1999 وفنتازيا حكايات عود عام 2000..
آخر اعماله تلحين وتوزيع اغاني المسلسل الكارتوني (وطني الكبير)..

(اللقاء مع سليم سالم)

(الختام)

على صلة

XS
SM
MD
LG