روابط للدخول

خبر عاجل

جولة سريعة في الصحف البغدادية ليوم الاثنين 20 تشرين الثاني


محمد قادر - بغداد

- صحيفة المدى تناولت في مقدمة اخبارها اجتماع مجلس الرئاسة لتخبرنا بان المجلس يتدارس سبل الخروج من الاحتقانات السياسية .. ونقلت عن المتحدث باسم الحكومة في عنوان آخر قوله: المحادثات مع سوريا ستتناول الامور التي يشوبها التوتر
وافادت المدى في مكان آخر من الصفحة الاولى بان عملية تخريبية تخرج خطوط (جنوب وشرق بغداد) عن العمل و تصليحها يستغرق 48 ساعة .. وايضاً .. انشاء خمسة مجمعات لتصفية مياه الشرب في الرصافة

العناوين التي تخص الشأن الامني نطالعها في صحيفة المشرق ..

- انفجار ثلاث سيارات داخل موقف للحافلات .. وانتحاري يستهدف عمال بناء في الحلة..
- في عملية اطلق عليها اسم (توكلنا على الله) .. مقتل ثمانية من القاعدة في كركوك بينهم قيادي بارز..
- هذا والجيش الاسلامي يهدد بمواصلة (ضرب الحكومة)

- اما جريدة الصباح الجديد فقد اشارت الى اعلان هيئة النزاهة صدور احكام بالسجن على مسؤولين في وزارة النقل .. وعنوان آخر لها يقول: منشورات في هيت تحذر الاهالي من ارسال ابنائهم الى المدارس .. والى الشمال من العراق .. تشييد اربع محطات لتوليد الكهرباء في كوردستان

- جريدة الصباح الصادرة عن شبكة الاعلام العراقي من جهتها نقلت عن مدير عام شركة توزيع المنجات النفطية قوله: لا ازمة نفط في الشتاء .. وتعهد بتأمين الكميات اللازمة للعوائل .. والمواطنون يحذرون من الطفيليين
هذا وبشرت الصحيفة الموظفين في عنوانها الرئيس .. اكبر زيادة في رواتب الموظفين ابتداء من كانون الثاني المقبل .. تصل الى 60 بالمئة وتنعكس بالفائدة على المتقاعدين

- وفي الصباح ايضاً .. يكتب محمد عبد الجبار الشبوط بان العراق يمر بما يشبه الحرب الاهلية ويقترح حالة يمكن عندها ان تتوقف هذه الحرب وهي التدخل الخارجي .. فيقول الشبوط .. يشترط في من يقوم بهذا الدور ان يكون مسموع الكلمة لدى الاطراف المعنية، وان لا يكون جزءاً من المشكلة وانما جزء من الحل. فلم تعد الولايات المتحدة قادرة على ذلك .. يضيف الكاتب .. على الاقل لأن بعض الاطراف تراها جزءاً من المشكلة. لكن يمكن لأطراف عربية وصديقة ان تلعب مثل هذا الدور. ومن هذه الاطراف سوريا، والسعودية، والكويت، وايران، لأنها مسموعة الكلمة لدى اطراف عراقية عديدة، لكن حتى يتحقق ذلك يجب ان لا يكون أي طرف من هذه الاطراف جزءاً من المشكلة. والكلام دائماً لـمحمد عبد الجبار الشبوط

- من جهة اخرى وفي جريدة الاتحاد يعتبر عبد الهادي مهدي ان السعي للتدخل في الشؤون الداخلية للعراق اصبح اليوم اكثر وضوحا من السابق من خلال التصريحات التي تأتي من هنا وهناك ومن بعض دول الجوار وبحضور مسؤولين عراقيين وهذا التدخل لم يكن ليحصل لو تمكن العراقيون من وضع بلدهم ضمن اطار واحد وجميل يصعب على الاخرين اختراقه، وهناك سبب آخر وهو اتخاذ البعض من السياسيين الساحة العربية لأطلاق تصريحات غير مسؤولة في اغلبها. هذا ويشير الكاتب الى ان الفرصة ما زالت قائمة لنبذ الخلافات وترك ترسبات الماضي. وكما نشر في جريدة الاتحاد

على صلة

XS
SM
MD
LG