روابط للدخول

خبر عاجل

عناوين الصحف العراقية ليوم الاحد 21 أيار


محمد قادر - بغداد

عناوين الصحف العراقية ليوم الاحد...

- تصدرها خبر اعلان تشكيل الحكومة العراقية الجديدة او حكومة المالكي كما اسمتها صحيفة المشرق ... فجاء في عناوينها
- مجلس النواب يمنح الثقة لحكومة المالكي ... والسنة يتحفظون على برنامجها
- رئيس الوزراء يتعهد بدحر الارهاب ... واعضاء في التوافق ينسحبون من جلسة يوم السبت
- و وزير النفط الجديد ... حسين الشهرستاني ، يدعو العراقيين الى اخبار الوزارة عن عمليات الفساد والتهريب ... ويتعهد بتوفير المنتجات النفطية لجميع العراقيين

"و تشكلت الحكومة" ... عبارة اعتلت الصفحة الاولى من المدى معبرة عن الرحلة الشاقة التي سار فيها العراقيون ليصلوا الى هذا اليوم ، ونشرت ايضاً
- اعتداء جديد يستهدف مدينة الصدر موقعاً عشرات الشهداء والجرحى
- خمسة شهداء جراء عملية انتحارية في القائم، والعثور على 15 جثة لمجهولين في المسيب
- شبكة النساء العراقيات تدعو الى تفعيل دور المرأة في العراق الجديد

هذا وفي صحيفة الزمان بطبعتها البغدادية
- الميليشيات تهرب النفط من 8 موانئ سرية ... وعشائر البصرة تعترض على استبعادها من اجتماع وفد الرئاسة مع المحافظ وبدر
- الفضيلة: نبقى خارج الحكومة برغم تصويتنا لها
- عائلة الدبلوماسي الاماراتي تنفي تلقيها تأكيداً بشأن الافراج عنه
- والداخلية: جميع المنافذ الحدودية مع دول الجوار مفتوحة

وعودة الى المدى حيث يبين محمد درويش في مقالة له ان "ثلاث حكومات، والرابعة في الطريق، وما زال الوضع الأمني على حاله، والعملية السياسية معطلة، والاضطراب هو السمة السائدة على كل شيء، ولا شيء يحصل وكأن (الحكومات) غير معنية بذلك." وعن رئيس الوزراء الجديد يتسائل الكاتب ... "لا نعرف جيداً، هل لديه خطة لتفعيل دور قوى الأمن الداخلي، والجيش، أم إن الخطة تبقى كما هي، ونبقى رهن التصريحات، والتفسيرات التي ربما تضيع علينا الموضوع الأساس نحن لا نشك بالنية الصادقة - يقول الكاتب - لدى رئيسي الوزراء الجديد والقديم، ولكن العمل يختلف عن النية التي بوحدها تبقى ضمن الهامش لا تقدم ولا تؤخر. نحتاج في المرحلة الراهنة إلى عمل جاد، مصحوب بإجراءات حازمة، لا تهاون فيها مع من تسول له نفسه العبث بمقدرات الآخرين، التي للأسف باتت مشاعة، ويعبث بها من يريد ذلك." وبحسب تعبير محمد درويش

من جهته (فرياد رواندزي) يستحضر في مقالة له في جريدة الاتحاد كلاً من ملف (الارهاب) وكلف (القتل على الهوية) ويعطي الاخير الاولوية الاكبر ليعالج من قبل حكومة المالكي، حيث يعتبر برنامجها خطة طموحة ولكنها ليست سهلة، ولتسهيل تنفيذ برنامج الوزارة، فان نوري المالكي - وبحسب تعبير رواندزي - بحاجة الى خارطة طريق تغطي الاتجاهين العمودي والافقي للبرنامج وتعطي الاولوية للملفات الساخنة والمهمة، دون اهمال الملفات الاخرى. ويستمر الكاتب بالقول "ان ابعاد العراق من هاوية السقوط في الحرب المذهبية بين “الشيعة” و”السنة”، التي بدأت من دون الاعلان عنها عن طريق عمليات “القتل على الهوية”، يكون الخطوة الاولى ولبنة النجاح الاساسية لرئيس الحكومة ومجمل الحكومة العراقية بسلطاتها التنفيذية والتشريعية والقضائية، والا فان اي تعثر في معالجة هذا الملف، سيكون تعثرا لمجمل خارطة طريق البرنامج الحكومي." والكلام لفرياد رواندزي

على صلة

XS
SM
MD
LG